حافظي على وزنك.. أطعمة شتوية بسعرات قليلة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تعاني العديد من السيدات بسبب زيادة وزنها خلال فصل الشتاء، بسبب تناول العديد من الأطعمة التي تحتوي على سعرات حرارية عالية .
إليك بعض الأكلات الشتوية التي تتميز بأنها منخفضة السعرات الحرارية ولكن دافئة ومغذية:
1. شوربة العدس: تعتبر شوربة العدس من الأكلات الشتوية المثالي، وتحتوي على البروتين والألياف، ويمكن تحضيرها باستخدام العدس الأحمر مع البصل والثوم والبهارات دون إضافة كميات كبيرة من الدهون.
2. شوربة الخضار: مزيج من الخضروات مثل الجزر والكرفس والبروكلي والسبانخ، مع مرق دجاج أو خضار خفيف، يمكن أن تكون وجبة دافئة ومنخفضة السعرات الحرارية.
3. شوربة الطماطم: يمكن تحضير شوربة الطماطم باستخدام الطماطم الطازجة أو المعلبة مع الأعشاب مثل الريحان والزعتر، هذه الشوربة قليلة في السعرات الحرارية وغنية بالفيتامينات.
4. سلطة الكينوا مع الخضار المشوية: الكينوا مصدر ممتاز للبروتين النباتي والألياف، يمكن تحضيرها مع خضروات مشوية مثل الكوسا والفلفل والباذنجان.
5. الدجاج المشوي أو المسلوق مع الخضار: قطع دجاج مشوي أو مسلوق مع خضار موسمية مثل البطاطا الحلوة، الجزر، والبروكلي يمكن أن تكون وجبة خفيفة وذات سعرات حرارية منخفضة.
6. فطائر الشوفان بالحشوة الصحية: يمكن تحضير فطائر الشوفان محشوة بخضار مثل السبانخ والفطر، باستخدام القليل من الزيت أو بدون زيت.
7. الحمص بالطحينة: الحمص يحتوي على البروتين والألياف، ويمكن تحضيره مع الطحينة، الليمون، والثوم للحصول على وجبة خفيفة وصحية.
8. شوربة الشوفان مع الخضار: الشوفان من الأطعمة منخفضة السعرات ويمكن تحضيره مع الخضروات المختلفة مثل الكوسا والجزر للحصول على شوربة دافئة ومغذية.
تعد هذه الأطباق مثالية للشتاء لأنها توفر الدفء وفي نفس الوقت منخفضة السعرات، مما يساعد على الحفاظ على وزن صحي.
المصدر health
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شوربة شوربة طماطم المزيد المزيد منخفضة السعرات
إقرأ أيضاً:
صفرو تحت وطأة الغلاء.. احتجاجات تمنع بيع الخضار والفواكه في السوق الأسبوعي
شهدت مدينة صفرو اليوم حالة من الغضب الشعبي، حيث انتفض عدد من المواطنين في سوق رباط الخير(اهرمومو) الأسبوعي باقليم صفرو الأسبوعي ومنعوا تجار الخضار والفواكه من بيع بضائعهم.
هذا التحرك جاء حسب شهادات من عين المكان، نتيجة للارتفاع المستمر في أسعار المواد الأساسية، التي أثقلت كاهل الأسر المحلية وجعلت من المستحيل على الكثيرين تأمين احتياجاتهم اليومية.
وقام المحتجون بالتجمع في السوق، مطالبين السلطات المحلية بالتدخل العاجل لتخفيف عبء الغلاء، وضمان مراقبة الأسعار وتنظيم السوق.
وطالبوا بتوفير حلول ملموسة لوقف ارتفاع أسعار المواد الغذائية الأساسية التي أصبحت تشكل عبئًا غير محتمل على العائلات ذات الدخل المحدود.
وقد أثار هذا الحدث ردود فعل مختلفة بين المواطنين، حيث أبدى البعض تضامنهم مع المحتجين معتبرين أن الأسعار أصبحت لا تطاق، في حين دعا آخرون إلى ضرورة إيجاد حلول توافقية تضمن حقوق التجار وفي نفس الوقت تخفف معاناة المواطن.
من جهة أخرى، لم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات المحلية حتى الآن حول هذا الحادث، ما أثار تساؤلات بشأن الإجراءات التي سيتم اتخاذها لمعالجة الأزمة.