غرامة مليون جنيه.. تصرف صادم من الشناوي وإمام عاشور بعد الأزمة الأخيرة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اشتعلت الأجواء داخل النادي الأهلي في الساعات الماضية بعد أزمة إمام عاشور مع مارسيل كولر ومحمد الشناوي وتوقيع عقوبة مالية قدرها مليون جنيه على اللاعب واستبعاده من التدريبات الجماعية للفريق.
وقام الثنائي محمد الشناوي قائد الأهلي، وإمام عاشور، لاعب وسط الفريق بحذف كل منهما من قائمة المتابعين على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وعلمت "البوابة نيوز" أن إمام عاشور يلقي باللوم على قائد الفريق محمد الشناوي في تصعيد الأزمة، التي دارت بعد لقاء الأهلي مع ستاد أبيدجان الإيفواري بدوري أبطال أفريقيا.
عقوبة إمام عاشور
أعلن النادي الأهلي بشكل رسمي، تغريم إمام عاشور مليون جنيه، بسبب ما بدر منه بعد لقاء ستاد أبيدجان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أزمة إمام عاشور عقوبة إمام عاشور أزمة إمام عاشور والشناوي النادي الاهلي إمام عاشور
إقرأ أيضاً:
بعد جدل “لام شمسية”.. السجن 10 سنوات وغرامة نصف مليون جنيه عقوبة التحرش والاستغلال
في ظل الجدل الذي أثاره مسلسل "لام شمسية" بشأن قضايا التحرش واستغلال الأطفال، تجدد النقاش حول مدى فعالية القوانين في حماية الفئات الضعيفة وردع مرتكبي هذه الجرائم.
المسلسل، الذي أثار موجة واسعة من النقاشات الاجتماعية، عكس بجرأة واقعًا حساسًا، مما دفع العديد إلى تسليط الضوء على الإطار التشريعي المصري، من تعديل القوانين إلى زيادة العقوبات، يبقى السؤال: هل تواكب هذه التشريعات التحديات الواقعية؟
تشديد العقوبات على التحرشوفي السنوات الأخيرة، شهدت القوانين المصرية تطورًا ملموسًا لمكافحة التحرش الجنسي، فقد نص قانون العقوبات، بموجب التعديلات الأخيرة، على عقوبات تصل إلى السجن 10 سنوات وغرامات مالية ضخمة، خصوصًا إذا ارتبط التحرش باستغلال النفوذ أو تكرار الجريمة.
حماية الأطفال بين القانون والواقعمن ناحية أخرى، يعزز القانون المصري حماية الأطفال من خلال عقوبات صارمة على جرائم الاستغلال، بما في ذلك السجن المؤبد للاتجار بالأطفال ومع ذلك، لا تزال الفجوة بين النصوص القانونية والتطبيق العملي مثار قلق كبير.
لام شمسية": دراما أم مرآة واقع؟و يرى البعض أن المسلسل نجح في كسر التابوهات، يؤكد آخرون أن التغيير الحقيقي يتطلب إصلاحًا جذريًا في الثقافة المجتمعية والتطبيق الفعلي للقوانين.
يبقى "لام شمسية" أكثر من مجرد عمل درامي؛ إنه دعوة مفتوحة للنقاش والتغيير. هل ستستجيب التشريعات والتطبيقات الواقعية لهذا النداء؟.