موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023.. «هتدخل كلية إيه؟»
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
يترقب طلاب الثانوية العامة نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 والتي بدأ تسجيل رغبات الطلاب بها يوم الثلاثاء الماضي، حتى يتمكنوا من معرفة الكلية التي تم ترشيحها لهم، ما يجعلهم يتساءلون عن موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، والتي تبدأ بعدها المرحلة الثالثة والأخيرة من تنسيق الثانوية العامة.
موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023وحددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تفاصيل تنسيق المرحلة الثانية 2023، والتي بدأت أمس الثلاثاء الموافق 15 أغسطس، ويستمر تسجيل رغبات الطلاب بها لمدة 5 أيام متواصلة، وحتى يوم السبت المقبل الموافق 19 أغسطس الجاري، ويستطيع الطلاب الذين قاموا بالتسجيل تغيير رغباتهم في حال إذا رغبوا في ذلك خلال تلك المدة.
وعن موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، فجرت العادة أن يتم إعلان نتيجة التنسيق خلال 72 ساعة فقط من انتهاء المرحلة، ما ينبئ أن نتيجة تنسيق المرحلة الثانية من المنتظر أن تظهر خلال 72 ساعة من انقضاء يوم السبت المقبل.
يذكر أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي حددت تفاصيل تنسيق المرحلة الثانية بحد أدنى 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98% لطلاب الشعبة العلمية، بعدد طلاب 259 ألفا و445 طالبا وطالبة، و238 درجة فأكثر أي بنسبة 58.05% لطلاب الشعبة الأدبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية موعد نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2023 موعد تنسيق المرحلة الثالثة 2023 الثانوية العامة موعد نتیجة تنسیق المرحلة الثانیة 2023
إقرأ أيضاً:
مكتب نتنياهو يُعلن بدء محادثات المرحلة الثانية من الهدنة يوم الاثنين
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن المحادثات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة، ستبدأ يوم الاثنين، في واشنطن.
وأضاف مكتب نتنياهو في بيان: "رئيس الوزراء تحدث هذا المساء مع المبعوث الخاص للرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، واتفق الاثنان على أن المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من صفقة الرهائن ستبدأ عندما يلتقيان في واشنطن الاثنين المقبل".
ولفت البيان إلى أن ويتكوف سيتحدث لاحقا مع رئيس وزراء قطر ومسؤولين مصريين.
وتتعلق مفاوضات المرحلة الثانية باستدامة وقف إطلاق النار وسحب جيش الاحتلال الإسرائيلي من قطاع غزة.
خلفًا لـ"هاليفي".. تعيين إيال زامير رئيسًا لأركان جيش الاحتلال
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن رئيس الحكومة ووزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس، اتفقا مساء السبت، على تعيين إيال زمير رئيسًا جديدًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلفًا لهرتسي هاليفي الذي قدم استقالته من مصنبه مؤخرًا.
في سياق آخر، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 47,487 شهيدا و 111,588 مصابا منذ 7 أكتوبر عام 2023.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وأشارت الوزارة في بيانها الصادر اليوم السبت إلى وصول 8 مصابين وجثامين 27 شهيدا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وكان القطاع الطبي في قطاع غزة هو الأكثر تحملاً لفاتورة العدوان الإسرائيلي على غزة على مدار 15 شهراً.
ونقل تقرير نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" تأكيد خُبراء في المجال الطبي على أن النظام الصحي منهار تماما في عموم القطاع جراء حرب الإبادة الإسرائيلية، وإعادة بنائه تتطلب نحو 12 عاماً.
وأشار التقرير إلى أن ذلك التأكيد جاء في فعالية تحت عنوان "الاحتجاج الكبير في الخيمة البيضاء" تم تنظيمها أمام مكتب الأمم المتحدة في مدينة جنيف السويسرية، لتسليط الضوء على الأحداث في غزة.
وجاء ذلك مُتوافقاً مع ما ذهبت إلى متحدثة الصليب الأحمر التي أكدت أن النظام الصحي في قطاع غزة دمر بشكل كامل والمستشفيات لم تعد قادرة على تقديم خدماتها
يواجه القطاع الطبي في قطاع غزة أزمات حادة نتيجة الحروب المتكررة والحصار الإسرائيلي المفروض منذ عام 2007، مما أدى إلى نقص حاد في الأدوية والمعدات الطبية والبنية التحتية الصحية. تعرضت العديد من المستشفيات والمراكز الصحية للقصف خلال جولات التصعيد العسكري، مما تسبب في دمار واسع وضعف القدرة الاستيعابية للمرافق الصحية.
تعاني غزة من دمار واسع بعد كل حرب تشنها إسرائيل، مما يجعل إعادة الإعمار ضرورة إنسانية ملحة. تشمل جهود إعادة التأهيل إصلاح البنية التحتية، وإعادة بناء المنازل المدمرة، وترميم المستشفيات والمدارس التي تعرضت للقصف. تشارك المنظمات الدولية، مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر، إلى جانب دول عربية وإسلامية، في تمويل مشاريع إعادة الإعمار، لكن هذه الجهود غالبًا ما تواجه قيودًا إسرائيلية على دخول مواد البناء، مما يؤدي إلى بطء الترميم واستمرار معاناة السكان.
رغم الجهود المستمرة، تبقى إعادة الإعمار في غزة محدودة بسبب الحصار الإسرائيلي، الذي يمنع وصول المعدات اللازمة، إضافة إلى نقص التمويل الكافي. يعتمد السكان بشكل كبير على الدعم الدولي والمبادرات المحلية، إلا أن الأوضاع الاقتصادية الصعبة تزيد من التحديات. لضمان إعادة تأهيل مستدامة، يحتاج القطاع إلى مشاريع تنموية طويلة الأمد، واستثمارات في البنية التحتية، ودعم دولي مستمر لمواجهة الأزمات المتكررة.