شريف القماطي يفوز برئاسة اتحاد التجديف
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فاز اللواء شريف القماطي برئاسة الاتحاد المصري للتجديف، بعد الانتخابات التي أقيمت اليوم الجمعة، لاختيار مجلس إدارة جديدة يدير شئون الاتحاد خلال الدورة الانتخابية من 2024 حتى 2028.
وتنافس على منصب رئاسة الاتحاد المصري للتجديف الثنائي: شريف القطامي، وعمرو النوري ليحسمها القماطي بواقع 6 أصوات مقابل 5 أصوات لعمرو النوري فيما تم إبطال صوت واحد.
وتشهد الجمعية العمومية حضور 12 هيئة لها حق الحضور والتصويت وهم: “المعادي، الأقصر، اتحاد الشرطة، المصري للتجديف، القناة، اليخت المصري، طلائع الأسطول، طلائع الجيش، المقاولون، الكهرباء، أسوان، والبنك الأهلي اسكندرية“.
وحضر اجتماع الجمعية العمومية العادية كل من المستشار محمد الأسيوطي رئيس الشئون القانونية باللجنة الأولمبية المصرية، أستاذ أحمد عبد العليم مندوب اللجنة الأولمبية المصرية، الدكتور أحمد مختار مدير عام الهيئات الرياضية بوزارة الشباب والرياضة، والمستشار محمد عمر المشرف القضائي على الجمعية العمومية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شريف القماطي اتحاد التجديف الاتحاد المصرى للتجديف الدورة الانتخابية
إقرأ أيضاً:
هيئة أبوظبي للتراث تنظِّم سباق عيد الاتحاد لقوارب التجديف التراثية فئة 40 قدماً
تنظم هيئة أبوظبي للتراث «سباق عيد الاتحاد لقوارب التجديف التراثية فئة 40 قدماً»، المقرَّر إقامته يوم 2 ديسمبر 2024، على كورنيش أبوظبي، ضمن مشاركة الهيئة في الاحتفالات الوطنية السنوية بعيد الاتحاد.
ويستمر التسجيل للمشاركة في السباق حتى الخميس الموافق 28 نوفمبر 2024 في مدرسة الإمارات للشراع. ويُعقَد في اليوم ذاته اجتماع إجراء القرعة للأشواط، والتأكيد على الشروط والتعليمات الفنية للقوارب، مع الالتزام بألوان الأشواط وقيم السباقات البحرية في الدولة، بوصفها جزءاً من الموروث الوطني، في الساعة العاشرة صباحاً في مجلس محمد خلف في أبوظبي.
ويمتد مسار السباق على كورنيش أبوظبي لمسافة ثلاثة أميال بحرية، ويبلغ عدد المشاركين فيه 1,156 بحّاراً من جميع إمارات الدولة، يتسابقون بـ68 قارباً، أي بمعدل 17 بحّاراً في كلِّ قارب مع السكوني، ويتنافسون في أربعة أشواط تحمل ألوان علم الدولة الأحمر والأخضر والأبيض والأسود.
وتنظِّم هيئة أبوظبي للتراث السباق في إطار جهودها للمحافظة على التراث البحري، وتقاليد رياضة التجديف، وتعزيز ممارستها والعمل على استمرارها وتوارثها عبر الأجيال.