أحلام تتساءل: لماذا تتبخر الأغاني الخليجية؟
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشفت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي عن انزعاجها من تشابه الأغاني الخليجية من حيث الألحان والكلمات والتوزيع في السنوات الأخيرة، لدرجة جعلتها "تتبخر" ولا يتذكرها أحد، على حد قولها.
وأيّدت أحلام تعليق تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه في السعودية، بأن الساحة الغنائية حالياً أصبحت بـ"طعم واحد لا متعة فيه"، نظراً لتكرار الألحان والتنفيذ والكلمات الصعبة وغير المفهومة، وبالتالي يحتاج الوضع إلى تغيير كبير وظهور نجوم جدد.
وأضافت أحلام، عبر حسابها على إكس، أن "تكرار الكلمات والموضوعات، وطريقة التوزيع المتشابهة، أدت إلى عدم استمرار ولمعان الأعمال"، قائلةً: "سألت وما زلت أسأل لماذا بعض الأعمال المطروحة منذ أكثر من سنتين تقريباً تتبخر؟!".
وتابعت: "النقاش في بعض التفاصيل سيؤدي إلى استمرارية ونجاح الأغنيه الخليجية.. وفي اعتقادي التكرار ممل".
كلامك صحيح يا بوناصر وهذا الكلام انا كنت اتكلم فيه مع كثير من الاصدقاء التكرار في الكلام و التيم وطريقه التوزيع المتشابهه ادت الى عدم استمرار ولمعان الاعمال ????????سالت ومازلت اسال لماذا بعض الاعمال المطروحه من اكثر من سنتين تقريباً تتبخر ؟؟؟!!!!! والنقاش في بعض التفاصيل سيؤدي الى… https://t.co/Ffo4UcVFMp
— A H L A M ~ ♥️ ~ أحلام (@AhlamAlShamsi) November 29, 2024وكانت أحلام قد أحيت مؤخراً حفلاً فنياً مميزاً في دار الأوبرا السلطانية بمسقط، ضمن احتفالات اليوم الوطني العماني، حيث تألقت بزيّ عماني تقليدي، وجذبت الجمهور بأغانيها الرومانسية، وأجواء تفاعلية مبهجة.
وخلال الحفل الذي تم بثّه مباشرة على تلفزيون عُمان، قدمت أحلام مجموعة من أغانيها الشهيرة، بينها أغنية "والله احتاجك"، التي أدتها وسط تفاعل كبير من الجمهور.
وتميز الحفل بلحظات مؤثرة، حيث عبّرت أحلام عن دعمها لإحدى العازفات في الفرقة الموسيقية، وقالت لها بكل فخر: "فخورة بكِ يا ابنة عمان".
شكرا من قلبي على الاستضافة الجميلة ومشاركتي في دار الأوبرا السلطانية للمرة الثانية فخر وتشريف لي ، اود ان اخص بالشكر لكل الجهود المبذولة في مسقط الحبيبة ودار الأوبرا السلطانية
- أ. تغريد بنت طه صالح: أمينة سر مجلس الادارة
- المايسترو هشام جبر وفريق البرامج العربية
- أ. نعيم… pic.twitter.com/mlV2mRb1oz
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أحلام أحلام الشامسي أحلام
إقرأ أيضاً:
4 حفلات لرائعة دونيزيتى (إكسير الحب) في الأوبرا.. غدًا
تقدم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، رائعة المؤلف الإيطالي العالمي جايتانو دونيزيتي الأوبرا الشهيرة "إكسير الحب" من اخراج الدكتور عبد الله سعد، وذلك في ٤ حفلات تبدأ في الثامنة مساء أيام الجمعة ٢٩ نوفمبر وتتواصل الأحد والاثنين والثلاثاء ١، ٢ ، ٣ ديسمبر على المسرح الكبير.
لفرقة اوبرا القاهرة تحت إشراف مديرها الفني الدكتورة داليا فاروق بمصاحبة اوركسترا أوبرا القاهرة قيادة المايسترو محمد سعد باشا وفرقة باليه أوبرا القاهرة تصميم رقصات ارمينيا كامل وكورال اوبرا القاهرة تدريب مينا حنا، تصميم الديكور محمد عبد الرازق، تصميم اضاءة رضا إبراهيم ،تدريب السوليست والبيانيست جريج مارتن.
كتب النص الغنائى لأوبرا " اكسير الحب " فليتشى رومانى فى فصلين، وتدور أحداثها فى قرية إيطالية صغيرة خلال القرن ١٩ وتحكي عن أدينا الفتاة الجميلة الثرية التى تروى لأصدقائها عن إكسير له مفعول سحري في جمع القلوب، فيحاول "نيمورينو" الذى يعشقها الحصول على هذا الإكسير خاصة بعد أن يتقدم الضابط بلكورى لخطبتها، وبالفعل ينجح نيمورينو فى الحصول على الإكسير عن طريق الطبيب المتجول الدجال "دولكامارا"، الذى يؤكد أن المفعول سيظهر بعد يوم وهى المدة اللازمة لهروبه.
ويكرر نيمورينو طلب الزواج من ادينا بعد تناوله للإكسير لكنها ترفض وتقبل الزواج من الضابط بلكورى، ويطلب نيمورينو من النصاب الإكسير مرة أخرى لكنه يرفض إعطاءه بدون مقابل فيضطر إلى التطوع في كتيبة الضابط بلكورى للحصول على المال ليشتريه وفى نفس اللحظة يتوفى عمه الثري فتلتف حوله الفتيات، ويظن الجميع أنه مفعول الإكسير وتعلم ادينا بما فعله نيمورينو من أجلها لتنتهى الأحداث بزواج الحبيبين نيمورينو وادينا.
يقوم بأداء الشخصيات الرئيسية كل من السوبرانو رشا طلعت وسلمى الجبالي بالتبادل فى دور أدينا ، الباص رضا الوكيل فى دور دولكامارا، التينور عمرو مدحت، هشام الجندي، مصطفى مدحت بالتبادل فى دور نيمورينو، الباريتون خالد سمير، إلهامي أمين، مصطفى محمد بالتبادل فى دور بلكورى، السوبرانو نورا الألفي، فيرونيا فيليب بالتبادل فى دور جيانيتا، ويصاحب العرض ترجمة النصوص إلى اللغتين العربية والإنجليزية على شاشات داخل المسرح.
المعروف أن أوبرا إكسير الحب قدمت لأول مرة على مسرح تياترو كانوبيانا بميلانو عام ١٨٣٢، وقدمت لأول مرة بمصر على مسرح دار الأوبرا خلال فبراير عام ٢٠٠٠.