بعد نجاح أولى تجاربها في الإخراج..هل تتجه زينة أشرف عبدالباقي للتمثيل؟
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعربت المخرجة زينة أشرف عبدالباقي عن سعادتها بردود الفعل القوية حول فيلم «مين يصدق؟»، خاصة أنه أولى تجاربها في الإخراج، وتفاعل الجمهور معه سواء مع العرض الأول فى مهرجان القاهرة السينمائي أو بعد طرحه في السينما بشكل رسمي.
وأضافت زينة أشرف عبدالباقي في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن والدها الفنان أشرف عبدالباقي هو الداعم الأول لها، وكان يقف بجانبها فى كل خطوة بداية من الفكرة والسيناريو ومتابعة تنفيذ العمل، حتى لحظة عرضه للجمهور.
وبعد عرض فيلم مين يصدق؟ بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وطرحه بدور السينما، أشارت إلى أنها تعتمد على والدها في أولى خطواتها بالمجال الفني، خاصة أنها تخوض المجال عن موهبة فنية ودراسة منذ 13 عامًا.
هل تتجه زينة عبدالباقي لمجال التمثيل؟وتابعت زينة عبدالباقي، أنها تركز على الإخراج في الفترة المقبلة، ولا تفكر في دخول مجال التمثيل، لأنها تفضل أن تكون خلف الكاميرا وتدير اللوكيشن، لافتة إلى أنها تتمنى أن تقدم عملا لوالدها من إخراجها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زينة أشرف عبدالباقي أشرف عبدالباقي فيلم مين يصدق أشرف عبدالباقی
إقرأ أيضاً:
أديبة تشيكية: معرض القاهرة للكتاب يوحد البشر رغم اختلاف اللغات والثقافات
قالت رادكا دنماركوفا، الأديبة التشيكية، إنها كانت مندهشة وسعيدة للغاية بأن أعمالها قد تم ترجمتها إلى اللغة العربية، مؤكدة أن هذه هي المرة الأولى التي تزور فيها القاهرة، وأنها تشعر بالسعادة لوجودها في هذا الحدث الثقافي الكبير، موضحة أنها تعمل حاليًا على كتابة رواية جديدة، مشيرة إلى أنها ممتنة لوجودها في معرض القاهرة الدولي للكتاب، خاصة كونها كاتبة تؤمن بأن الأدب لا يعترف بالحدود.
وأضافت «دنماركوفا»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية» أنها من مدينة براغ، التي تعد مسقط رأس الكاتب العالمي الشهير فرانز كافكا، مشيرة إلى أن تعلمها من كافكا كان حول كيفية رؤية العالم من خلال أعماله المعقدة والعميقة.
جمال نهر النيلأما بالنسبة للماء، قالت دنماركوفا إن وجودها بجانب نهر النيل جعلها تلاحظ الاختلافات اللغوية في وصف الماء بين اللغتين العربية والتشيكية، حيث الماء مذكر في اللغة العربية بينما هو مؤنث في اللغة التشيكية، مؤكدة أن الماء يعد عنصرًا ذا أهمية عظيمة في حياتنا.
معرض القاهرة للكتاب علامة بارزةوأشارت إلى أن الدورة السادسة والخمسين من معرض القاهرة الدولي للكتاب تمثل علامة بارزة في تاريخ المعرض، معتبرة أن المعرض هو منبر ثقافي يعكس أهمية الأدب في توحيد البشر وتجاوز الحواجز الثقافية واللغوية.