عربي21:
2025-04-30@16:08:49 GMT

عضو في الليكود يطالب بـاستيطان غزة وبقاء الجيش فيها

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

عضو في الليكود يطالب بـاستيطان غزة وبقاء الجيش فيها

طالب عضو الكنيست الإسرائيلي عن حزب الليكود أفيخاي بورون، رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، باقتطاع جزء من قطاع غزة وبدء الاستيطان فيه، مؤكدا: "علينا البقاء في غزة، وما سيبقِي قوات الجيش هناك هو الاستيطان؛ لأن الجيش يأتي بعد الاستيطان".

وقال بورون، في حديث لهيئة البث الإسرائيلية، الجمعة: "يجب على سكان غزة أن يدفعوا ثمن الهجوم المجنون (عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/  أكتوبر 2023)، ويجب اقتطاع جزء من قطاع غزة".



وأضاف: "يجب على الجيش الإسرائيلي أن يبقى هناك، حتى لو قررنا الاستيطان في القطاع أو لا، وذلك حتى يتم تشكيل حكومة مدنية طبيعية (فلسطينية) صديقة لإسرائيل".

والثلاثاء، دعا وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إلى إعادة احتلال قطاع غزة، وخفض عدد الفلسطينيين فيه إلى النصف؛ من خلال تشجيع الهجرة الطوعية.

إظهار أخبار متعلقة


وقال سموتريتش: "من الممكن والضروري احتلال قطاع غزة، ولا داعي للخوف من هذه الكلمة"، وفق تعبيره.

وأضاف: "يجب أن يكون الجيش الإسرائيلي هناك لمحاربة الإرهاب والحفاظ على الأمن ومنع غزة من إعادة التسلح، وعلى طول الطريق، سيهيمن الجيش الإسرائيلي على الجهد المدني، وهذه هي الطريقة الوحيدة للقضاء على حماس"، وفق زعمه.

ورفض سموتريتش التحذيرات الإسرائيلية من أن إعادة احتلال قطاع غزة "سيكلف إسرائيل أموالا طائلة".

وقال؛ "إنهم يخيفونني من الزيادات، وليس هناك كذبة أكبر من ذلك، لا يكلف هذا الحجم من المال، قالوا لي سيكلف خمسة مليارات، وهو سيكلف بضع مئات من الملايين على الأكثر".

ولأكثر من مرة منذ اندلاع الإبادة الإسرائيلية، دعا يمينيون إسرائيليون لإعادة الاستيطان في قطاع غزة، ودفع الفلسطينيين للهجرة الطوعية.

إظهار أخبار متعلقة


وبدعم أمريكي، ترتكب "إسرائيل" منذ 7  تشرين الأول/ أكتوبر 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 149 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.

وتواصل "إسرائيل" مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي في غزة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الكنيست الإسرائيلي الليكود الاحتلال إسرائيل الاحتلال الكنيست الليكود المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يجد صعوبة في التصدي لسرقة أسلحة من قواعده

كشفت قناة 12 الإسرائيلية -اليوم الأحد- أن الجيش يواجه صعوبة في التصدي لظاهرة سرقة الأسلحة من قواعده في عدة مناطق من بينها تلك المحاذية لقطاع غزة، ووصولها إلى ما أسمته "جهات إجرامية".

وتتمركز قوات كبيرة من الجيش الإسرائيلي بالمنطقة المحاذية للقطاع الفلسطيني، سواء تلك التي تشارك في العمليات البرية أو التي تقدم الدعم اللوجستي للجيش خلال الحرب على غزة.

وقال القناة 12 الخاصة "في الأيام الأخيرة سُرق مسدس من نوع غلوك ورشاش ماغ من مناطق تجمّع للجيش الإسرائيلي في منطقة غلاف غزة".

وأضافت -نقلا عن مصادر في الشرطة الإسرائيلية لم تسمها- أن عدة رشاشات من نوع "ماغ" سُرقت مؤخرًا من منطقة تجمّع أخرى تابعة للجيش في الجنوب.

وقال أحد المصادر بالشرطة للقناة "منذ بداية الحرب نشهد تسربا كبيرا للأسلحة والذخيرة من الجيش الإسرائيلي إلى جهات إجرامية".

وأضاف "نشهد في الفترة الأخيرة ارتفاعا في سرقات الأسلحة والذخيرة من مناطق التجمّع، والجيش يواجه صعوبة في التصدي لهذه الظاهرة، وأحيانا لا يعلمون بسرقة الأسلحة في الوقت الفعلي".

وبحسب المصادر فإن الأسلحة والذخيرة المسروقة تصل إلى ما سمته أيدي "مجرمين" مما يضطر الشرطة الإسرائيلية إلى تنفيذ عمليات تفتيش ومصادرة مستودعات لا نهائية من الأسلحة.

إعلان خطورة بالغة

وفي معرض رده على التقرير، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي للقناة 12 "الجيش ينظر بخطورة بالغة إلى أي حادثة سرقة لوسائل قتالية، ويعمل على منع وقوع مثل هذه الحوادث".

وأضاف "على إثر هذه الواقعة، فُتحت تحقيقات من قِبل الشرطة العسكرية. وعند الانتهاء منها، سيتم تحويل النتائج إلى النيابة العسكرية للنظر فيها".

وكانت هذه القناة كشفت مطلع أبريل/نيسان الجاري أن تحقيقا سريا أُجري بالتعاون مع الشرطة العسكرية أدى إلى اعتقال جنود احتياط يُشتبه بأنهم سرقوا عشرات القنابل اليدوية من قاعدة عسكرية جنوب إسرائيل، وباعوها لجهات "إجرامية" مقابل آلاف الشواكل.

وانتهى التحقيق بمداهمة منازل 3 مشتبهين إضافيين في منطقتي شمال وجنوب إسرائيل، اعتبروا زبائن، اشتروا القنابل اليدوية من جنود الاحتياط.

ووقتها، قال مسؤول كبير بالشرطة الإسرائيلية للقناة 12 "لو تسربت هذه القنابل لعالم الجريمة، لكانت قد ألحقت الأذى بالأبرياء وخدمت العديد من المجرمين".

وفي فبراير/شباط الماضي، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن عثور شرطة حرس الحدود على 3 قنابل يدوية شديدة الانفجار "سُرقت من الجيش" بحوزة "مجرمين إسرائيليين" بمدينة "أور عكيفا" قرب مدينة حيفا (شمال).

وخلال السنوات الأخيرة الماضية، كشف الجيش الإسرائيلي عن العديد من حوادث سرقة الأسلحة والذخيرة التي نفذها جنود من داخل القواعد العسكرية.

وأكد جيش الاحتلال أنه "منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شهدنا زيادة في تسرب الأسلحة من قواعد الجيش إلى أيدي عناصر إجرامية".

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقالات مشابهة

  • يجب إعادة ضبط زمن الخارجية وضبط المسؤولين فيها ليواكبوا الأحداث
  • الشيباني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة: نطالب برفع العقوبات عن سوريا ودعم إعادة الإعمار فيها
  • في عمليات منفصلة.. الجيش الإسرائيلي يُعلن اغتيال 3 مقاومين فلسطينيين
  • الجيش الإسرائيلي يحشد "ألوية احتياط" للقتال في غزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة من مصر
  • الجيش الإسرائيلي يعبء قوات الاحتياط لشن هجوم واسع على غزة
  • استشاري: هناك 4 مواضع يمكن أن يصير فيها وفاة مفاجئة .. فيديو
  • تصعيد متواصل في غزة.. وتمديد إجباري لخدمة الجنود النظاميين في الجيش الإسرائيلي
  • الجيش الإسرائيلي يسوي رفح بالأرض
  • الجيش الإسرائيلي يجد صعوبة في التصدي لسرقة أسلحة من قواعده