50 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة اليوم في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن نحو 50 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصادر محلية قولها إن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر باب العامود وباب الأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت عددا من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.
وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اعتدت على شاب قرب باب الأسباط بعد أن منعته من الوصول إلى المسجد لأداء الصلاة.
وأدى عدد من الشبان صلاة الجمعة في محيط المسجد الأقصى بعد أن منعهم الاحتلال من الدخول إلى باحات المسجد.
وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة.
وتحرم سلطات الاحتلال آلاف المواطنين من محافظات الضفة الغربية من الوصول إلى القدس لأداء الصلاة في المسجد الأقصى، حيث تشترط استصدار تصاريح خاصة لعبور حواجزها العسكرية التي تحيط بالمدينة المقدسة.
ومنذ بدء العدوان الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر 2023، شددت قوات الاحتلال من إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى ومداخل البلدة القديمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القدس المسجد الأقصى الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى قوات الاحتلال صلاة الجمعة إلى المسجد
إقرأ أيضاً:
60 ألفًا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك
الثورة نت|
أدّى 60 ألف مصلٍّ، صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك، باليوم العاشر من شهر رمضان ، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات العدو الصهيوني على الوصول إلى المسجد.
وقالت دائرة الأوقاف بالقدس المحتلة، إن 60 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح، اليوم الإثنين، في المسجد الأقصى، رغم تشديدات العدو الصهيوني التي يفرضها على القدس وعلى أبواب الأقصى.
يأتي ذلك ترامنًا مع الدعوات الشبابية والشعبية لتكثيف الرباط وشد الرحال للمسجد الأقصى خلال شهر رمضان المبارك.
ويفرض العدو الصهيوني القيود على دخول المصلين للأقصى، حيث شدد من إجراءته بالتزامن مع حلول شهر رمضان، ومنع دخول الشبان إلى المسجد من أجل أداء صلاتي العشاء والتراويح، وأبعد عدداً من المرابطين والمرابطات عن المسجد الأقصى.