باركت حركة المجاهدين الفلسطينية، عملية اطلاق النار البطولية  قرب مغتصبة أرئيل، بالقرب من محافظة سلفيت بالضفة المحتلة، والتي أوقعت عدة إصابات في صفوف جنود العدو الصهيوني المجرم.

 

وأكدت حركة المجاهدين الفلسطينية في بيانها: أن هذه العملية البطولية هي رسالة تحدي جديدة من  أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة ، وتأتي في إطار الردود الطبيعية على جرائم الإبادة الجماعية والعدوان الوحشي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة والعدوان المتواصل على الضفة والقدس .

.

 

ضربة أمنية قوية  لأجهزة الاستخبارات

وأضافت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن هذه العملية البطولية تُشكّل مجدداً ضربة أمنية قوية  لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وعلى الكيان الصهيوني أن يعلم أن جرائمه الجبانة ضد شعبنا لن تمر دون رد وعليه أن يتوقع مزيد من الضربات الموجعة .

 

ودعت حركة المجاهدين الفلسطينية، لتكثيف العمليات ضد حنود العدو وقطعان مستوطنيه الغاصبين في كل مكان  ، وجددت دعوتها لكل أبناء الشعب للانخراط في مواجهة الكيان الفاشي والعمل الثوري والجهادي، ضد أعداء الإنسانية الصهاينة الذين يعيثون في الأرض فسادًا، فالعدو لا يفهم إلا لغة الحراب والقوة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حركة المجاهدين الفلسطينية نبارك عملية إطلاق النار محافظة سلفيت الضفة المحتلة جنود العدو الصهيوني حرکة المجاهدین الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وذلك حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الإثنين.

ويأتي ذلك بالتزامن مع توقفت عملية إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، امس الأحد، عقب قيام سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بإغلاق بوابة معبري كرم أبوسالم والعوجة، من الجانب الآخر، ما يخالف بنود وقف إطلاق النار.

وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد أكثر من 47 ألفا وإصابة أكثر من 111 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.

وكان سريان اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة وصفقة تبادل المحتجزين والأسرى، قد بدأ يوم الأحد 19 يناير، والذي تبلغ المرحلة الأولى منه 42 يومًا.

ويذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ ليبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا 19 يناير، وهو ما أعقبه تسليم حماس لثلاث محتجزات إسرائيليات، بجانب إفراج الاحتلال عن 90 أسيرًا فلسطينيًا.

مقالات مشابهة

  • وزارة الخارجية تُدين إيقاف العدو الصهيوني إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • الإعلام الصهيوني يواكب المخاوف “الإسرائيلية” المتصاعدة من التهديدات اليمنية
  • الفصائل الفلسطينية تبارك عملية حيفا وتؤكد: العملية أثبتت فشل المنظومة الأمنية للاحتلال
  • اليمن يُدين إيقاف العدو الصهيوني إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • قتيل وإصابات بين المستوطنين في عملية طعن في خليج حيفا
  • إدانات عربية ودولية لاستخدام العدو سلاح التجويع في غزة
  • شهيدان برصاص جيش العدو وسط مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • حماس: نبارك العملية البطولية في حيفا .. وندعو لتصعيد المواجهة مع الاحتلال
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • رمضان في غزة على وقع التنصل الصهيوني.. صيام دائم وحرمانٌ من أبسط متطلبات العيش