وزيرة التضامن تتفقد أعمال إنشاء مركز مجدي يعقوب العالمي في 6 أكتوبر
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تفقدت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، أعمال إنشاء مركز مؤسسة مجدي يعقوب العالمي لأمراض وأبحاث القلب الجديد بمدينة السادس من أكتوبر، وكان في استقبالها الدكتور مجدي إسحاق رئيس مجلس أمناء مؤسسة مجدي يعقوب، والدكتورة زينة توكل المدير التنفيذي للمؤسسة.
وحرصت الدكتورة مايا مرسي على تفقد أروقة المركز المقرر افتتاحه العام المقبل، واطلعت على التجهيزات الجارية به، كما التقت العاملين في الإنشاءات، مشيدة بالمستوى المتميز المصمم المركز عليه.
واستمعت وزيرة التضامن الاجتماعي إلى شرح تفصيلي حول نموذج الإنشاء وخطة البرنامج الوظيفي للعمل بالمركز والخدمات التي ستقدم خلاله، حيث يتضمن 35 عيادة خارجية، وجرى بناؤه على مساحة 35 فدانًا، ويتكون المبنى من 4 طوابق و4 ملاحق طبية، ويسع المركز 300 سرير بما يؤهله لتوفير خدمات طبية لما يقرب من 12 ألف مريض كل عام.
علاج أمراض القلبأشادت الدكتورة مايا مرسي بما شاهدته من إنجاز في العمل على أرض الواقع، مبدية فخرها بهذا الصرح العملاق الذي يهدف لتقديم نموذج طبي متميز على أفضل المستويات العالمية في علاج أمراض القلب بشكل مجاني بالكامل، كما أنه يعمل على تحسين مستوى الرعاية الطبية المقدمة لمرضى القلب في المنطقة بأكملها، إلى جانب تقديم التدريب وإجراء البحوث الرائدة التي ستفيد الأجيال القادمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أرض الواقع أمراض القلب الأجيال القادمة التضامن الاجتماعي الرعاية الطبية السادس من أكتوبر العام المقبل توفير خدمات خدمات طبية رئيس مجلس أمناء
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: إنشاء المدن الجديدة ضمن تدابير حماية الدلتا من الغرق (فيديو)
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن معدل ارتفاع منسوب المياه في البحر المتوسط يزداد سنويًا بمقدار 3.5 مليمتر، موضحة أنّ هذا الارتفاع لا يمكن الإحساس به بشكل مباشر.
وأضافت «فؤاد»، خلال استضافتها ببرنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون»: «لا بد من اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الدلتا وحمايتها من الغرق.. وهذه التدابير لن تكون مسؤولية مصر وحدها».
حماية الدلتا من الغرقوأشارت «فؤاد»، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «ON»، اليوم الأربعاء، إلى أن من بين التدابير المتخذة لحماية الدلتا من الغرق، إنشاء المدن العمرانية الجديدة، التي بدأت الدولة المصرية في تنفيذها منذ 10 سنوات، حيث تم إنشاء 16 مجتمعًا عمرانيًا جديدًا بعيدًا عن الدلتا، لاستيعاب الكثافة السكانية.
التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارةوأكدت وزيرة البيئة أهمية التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارة وتأثيرها على منسوب سطح البحر، مشددةً على أن الدولة المصرية ستتخذ جميع التدابير اللازمة لحماية منطقة الدلتا من الغرق، باعتبار ذلك أحد أشكال الحماية الاستراتيجية، مضيفة: «التدابير التي يجب أن تتخذها الدولة ستكون بمثابة إجراءات وقائية ضرورية».
وتابعت: «التدابير اللي لازم تتخذها الدولة هي ستكون بمثابة إجراءات حماية».