ضبط 25 شركة سياحة تنصب على المواطنين
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تحرص أجهزة وزارة الداخلية على مكافحة الجريمة بشتى صورها، لا سيما فى مجال ضبط المخالفات المتعلقة بالأمن السياحى وإحكام الرقابة على الشركات التى تعمل بمجال السياحة "دون ترخيص"، تحسبًا لقيام القائمين على تلك الشركات بالنصب والإحتيال على المواطنين تحت زعم تنظيم رحلات ( حج – عمرة – برامج سياحية).
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام قيام عدد (25 شركة، 4 مكاتب "دون ترخيص") بالنصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم تنظيم برامج سياحية مختلفة لهم وإيهامهم بأنها شركات سياحية مرخصة "على خلاف الحقيقة"، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الإجتماعى وإتخاذهم مقرات لإدارتها بشقق مستأجرة لفترات مؤقتة.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها، وعثر بداخل تلك الشركات والمكاتب على عدد من المضبوطات أبرزها (أختام وأكلاشيهات خاصة بالشركات والمكاتب - عدد من جوازات وصور جوازات السفر للمواطنين - تذاكر طيران - مجموعة من كروت الدعاية وصور إعلانات الشركات على مواقع التواصل الإجتماعى – برامج رحلات الحج والعمرة والسياحة الداخلية والخارجية – طلبات الحصول على تأشيرات للسفر - دفاتر وإيصالات إستلام نقدية– تأشيرات وصور منها – عقود – عروض وإستمارات حجز طيران - صور دعوات جوائز للفوز بالعمرة - حجوزات سياحية دينية وفنادق سياحية - عدد من أجهزة اللاب توب – طابعات - لافتات).
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية قطاع الأمن العام النصب والاحتيال على المواطنين شركات سياحية مرخصة
إقرأ أيضاً:
رغم اتفاق وقف إطلاق النار.. 15 شركة طيران فقط تعمل حاليا بإسرائيل
أفاد إعلام إسرائيلي، بأن هناك 15 شركة طيران فقط تعمل حاليا في إسرائيل مقارنة بأكثر من 100 شركة كانت تنشط قبل الحرب مع لبنان وغزة، موضحًا أن أغلب شركات الطيران الأجنبية قررت عدم العودة إلى إسرائيل حتى عام 2025 رغم التوصل لوقف إطلاق النار في لبنان، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ «القاهرة الإخبارية».
وشدد إعلام فلسطيني، على أن معظم شركات الطيران تفضل الانتظار لمعرفة ما إذا كان اتفاق وقف إطلاق النار سيدوم أو سيتم اختراقه.
وقف إطلاق النار في لبنانونص اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان على انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي بالكامل من جنوب لبنان، بينما يسحب حزب الله أسلحته الثقيلة شمال نهر الليطاني، على بعد نحو 16 ميلًا (25 كم) شمال الحدود.
وخلال مرحلة انتقالية مدتها 60 يومًا، سينتشر الجيش اللبناني في المنطقة الحدودية العازلة جنبًا إلى جنب مع قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة الحالية، وستتم مناقشة النزاعات الحدودية طويلة الأمد بعد فترة الانسحاب البالغة 60 يومًا.
وضمن تفاصيل الصفقة أيضًا، ستتم مراقبة العملية من قِبل آلية إشراف بقيادة الولايات المتحدة تعمل كحكم على الانتهاكات.