6 فئات يستحقون ترقيات يوليو 2023.. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، اليوم، بدء حركة الترقيات لموظفي الجهاز الإداري للدولة الخاضعين لقانون الخدمة المدنية الصادر برقم 81 لسنة 2016.
الفئات المستحقة للترقيات في 2023كما أتاح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الموقع الإلكتروني للاستعلام عن ترقيات 2023 من هنا؛ تيسيرا على موظفي الجهاز الإداري للدولة والمستحقين للترقيات 2023، والذين حددهم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة وفقا لمواد قانون الخدمة المدنية الصادر برقم 81 لسنة 2016، والخاصة بترقية الموظفين المستحقين لـ الترقيات في يوليو 2023، وهي كالتالي:
1- كل موظف استوفى شروط شغل الوظيفة المرقى إليها حتى 30 يونيه 2023، على أن تكون الترقية بموجب قرار يصدر من السلطة المختصة من الوظيفة التي تسبقها مباشرة في المستوى والمجموعة الوظيفية التي تنتمى إليها.
2- كل موظف نجح في الحصول على تقرير تقويم أداء بمرتبة كفء في السنتين السابقتين مباشرة على الترقية.
3- كل موظف على درجة في الوظائف التخصصية من المستوى الأول (ب) تكون ترقيته بالاختيار على أساس بيانات تقويم الأداء «امتياز» عن العام 2022 على الأقل، وما ورد في ملف الخدمة من عناصر الامتياز.
4- كل موظف بالدرجة الوظيفية التخصصية، تكون ترقيته للدرجة التخصصية الأعلى بالاختيار في حدود النسب الواردة.
5- تكون الترقية لباقي الوظائف بالأقدمية.
6- كل موظف سجله الوظيفي الإلكتروني المحدث خاليا من أي عقوبات جنائية تمنعه من الترقيات.
موافقة مجلس الوزراء على ترقيات 2023وكان مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، وافق في 26 يونيو الماضي، على مشروع القرار المقدم من الجهاز المركزي لـ التنظيم والإدارة بترقية الموظفين بالجهاز الإداري للدولة، الذين أتموا المدد البينية اللازمة للترقية إلى المستويات الوظيفية الأعلى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز المرکزی
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة الأمريكية تعلن عن تسريح 10 آلاف موظف بدافع التوفير
أعلنت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، الخميس، عن خطتها لتسريح نحو 10 آلاف موظف بدوام كامل، إلى جانب إغلاق نصف مكاتبها الإقليمية، وذلك في إطار إعادة هيكلة شاملة تقودها الإدارة الجديدة برئاسة الوزير روبرت إف. كنيدي جونيور.
ووفقاً للوزارة، فإن عمليات التسريح الأخيرة، إلى جانب 10 آلاف استقالة طوعية سُجّلت في الآونة الأخيرة، ستؤدي إلى تقليص عدد الموظفين الدائمين في الوزارة من 82 ألفاً إلى 62 ألفاً.
We are streamlining HHS to make our agency more efficient and more effective. We will eliminate an entire alphabet soup of departments, while preserving their core functions by merging them into a new organization called the Administration for a Healthy America or AHA. This… pic.twitter.com/BlQWUpK3u7 — Secretary Kennedy (@SecKennedy) March 27, 2025
إعادة هيكلة
وفي بيان صادر عن الوزارة، أوضح كنيدي أن الهدف من هذه الإجراءات ليس فقط الحد من التضخم البيروقراطي، بل أيضاً إعادة تنظيم المؤسسة بما يتماشى مع المهمة الأساسية للوزارة وأولوياتها الجديدة في التصدي للأوبئة والأمراض المزمنة.
ويأتي هذا القرار ضمن مبادرة إدارة الكفاءة الحكومية، التي يشرف عليها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالتعاون مع الملياردير إيلون ماسك، وذلك في إطار جهود موسعة لتقليص البيروقراطية الفيدرالية وخفض النفقات الحكومية.
التخفيضات بالقطاعات الصحية
قدّمت وزارة الصحة تفصيلاً للتخفيضات التي ستشمل عدداً من الوكالات الصحية المهمة، ومنها:
تشمل التخفيضات عدداً من الوكالات الصحية المهمة، من بينها إدارة الغذاء والدواء التي سيتم تسريح 3 آلاف و500 موظف منها، ما قد يؤثر على عمليات فحص معايير سلامة الأدوية والأجهزة الطبية والأغذية.
كما ستشهد مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تقليصاً بواقع ألفين و400 موظف، مما قد ينعكس على قدرتها في مراقبة تفشي الأمراض المعدية.
وفي المعاهد الوطنية للصحة، سيتم الاستغناء عن ألف و200 موظف، في حين ستفقد مراكز الخدمات الطبية والرعاية الطبية نحو 300 موظف، رغم دورها في الإشراف على برامج الرعاية الصحية.
توفير 1.8 مليار دولار سنوياً
بحسب الوزارة، من المتوقع أن تؤدي هذه التخفيضات إلى توفير 1.8 مليار دولار سنوياً، إلا أنها لم تقدّم تفصيلاً حول آليات تحقيق هذا التوفير. يُذكر أن الميزانية السنوية للوزارة تبلغ 1.7 تريليون دولار، ويُخصص الجزء الأكبر منها لتمويل برامج الرعاية الطبية والخدمات الصحية التي يستفيد منها كبار السن وذوو الإعاقة والفقراء.
إلى جانب تقليص عدد الموظفين، كشف الوزير كنيدي عن خطط لدمج عدة وكالات حكومية ضمن إدارة جديدة تحمل اسم "أمريكا صحية"، فيما سيتم إغلاق بعض الوكالات بالكامل، رغم أن بعضها تم إنشاؤه بموجب قوانين أقرّها الكونغرس قبل عقود.
جدل واسع حول القرارات
أثارت هذه التعديلات مخاوف وانتقادات واسعة، خاصة بين العاملين في قطاع الصحة والباحثين في المجال الطبي، الذين يرون أن هذه الإجراءات قد تؤثر سلباً على استجابة الحكومة للأزمات الصحية والأوبئة المستقبلية.
ومع ذلك، تؤكد الإدارة الأمريكية أن هذه التغييرات تهدف إلى تعزيز كفاءة النظام الصحي وخفض التكاليف البيروقراطية، مع التركيز على الأمراض المزمنة والوقاية الصحية.