داعية بالأوقاف: على كل مسلم التحلي بهذه الصفة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
كشف الشيخ أحمد سعيد فرماوي أحد علماء وزارة الأوقاف، عن الفرق بين الحياء والخجل، مردفًا: «الحياء هو تغير يعتلي وجه الإنسان عندما يفعل أمر غير مألوف».
وخلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، استشهد أحمد سعيد فرماوي، بقول النبي صل الله عليه وسلم: «الحياء من الإيمان، دعه يستحي، فإنَّ الحياء من الإيمان، وفي اللفظ الآخر: الحياء خيرٌ كله، الحياء لا يأتي إلا بخيرٍ؛ لأنه يزجر عن القبائح، ويمنع من سيئ الأخلاق، فهو خيرٌ كله».
وأضاف: «الحياء صفة من صفات الله عز وجل، لذا يجب على كل مسلم أن يتحلى بهذه الصفة الطيبة ».
وتابع: «قد عُرف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بهذا الخلق واشتُهر عنه، حتى وصفه أبو سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ بقوله : «كان رسول الله أشد حياءً من العذراء في خِدْرها ، فإذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأوقاف صباح البلد وزارة الأوقاف قناة صدى البلد المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
محامي : التسويات المالية تعزز العدالة وتحارب الفساد بسرية تامة .. فيديو
الرياض
قال المحامي والمستشار القانوني رياض العنقري، إن مبادرة الأفراد للتسويات المالية من تلقاء أنفسهم تُعتبر نوعًا من العدالة الرضائية، حيث توفر حماية قانونية وتساهم في تجنب الإحالة إلى النيابة المالية. وأوضح أن هذه العملية تتم بسرية تامة.
وأوضح العنقري خلال مداخلته عبر قناة «الإخبارية»، إن المقصود بالعدالة الرضائية في قواعد إجراء التسويات المالية مع من ارتكبوا جرائم فساد من ذوي الصفة الطبيعية أو الاعتبارية.
وأردف: “نجد روح القانون تتجلى في أبهى صورها عند الحفاظ على سرية بيانات المبادرين بإجراء التسوية وعدم الكشف عنها لأي جهة كانت” .
وفي سياق متصل؛ أشار العنقري إلى أن الحزم في مكافحة الفساد له تأثير إيجابي على التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات، قائلاً : “عندما تكون الدولة حازمة في محاربة الفساد، نعرف أن التنمية تكون أسرع والاستثمار أكثر أمانًا وثقة” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ssstwitter.com_1738346265303.mp4
اقرأ أيضاً
تفاصيل قواعد إجراءات التسويات المالية مع من ارتكبوا جرائم فساد من ذوي الصفة الطبيعية أو الاعتبارية