شخبوط بن نهيان يلتقي رئيس السنغال
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
التقى معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة، فخامة بسيرو ديومي فاي رئيس جمهورية السنغال، في العاصمة داكار.
وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات والسنغال في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
ونقل معاليه تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، إلى فخامته وتمنياتهم لبلاده وشعبه بالمزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه، حمّل فخامة رئيس جمهورية السنغال معاليه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وتمنياته لدولة الإمارات حكومة وشعباً بالمزيد من التطور والنماء.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات بين دولة الإمارات والسنغال وسبل تنميتها في مختلف المجالات. وأكد الجانبان أهمية العمل على مواصلة دفع التعاون بين الجانبين لتحقيق المصالح المتبادلة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: السمو الشیخ محمد بن رئیس مجلس الوزراء نائب رئیس الدولة بن زاید آل نهیان
إقرأ أيضاً:
كلمة الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية بمناسبة ذكرى يوم الشهيد
إن يوم الشهيد- الذي يوافق الثلاثين من شهر نوفمبر- هو بمثابة تحية إجلال لأبناء الوطن الابطال الذين قدموا دماءهم وأرواحهم فداء لهذا الوطن وللأمة والمنطقة كلها وإن جهود ابطال الامارات ونسورها جعلوا من الإمارات مثالا يُحتذى به في الأمن والأمان والرخاء لكل من يسكن تحت سمائها من المواطنين والمقيمين على ارضها.
وبهذه المناسبة نستذكر مآثر الشهداء ودورهم وتضحياتهم من أجل أن ننعم بالأمن والاستقرار ونستذكر ما غرسه في وجداننا والدنا المؤسس الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان طيب الله ثراه من قيم سامية تَحٌثٌ على بذل الغالي والنفيس في سبيل رفعة البلاد ونشر الأمن بين العباد، وقد سار على نهجه قائد السفينة وربانها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان رئيس الدولة حفظه الله والذي بفضل قيادته وتوجيهاته السديدة تتمتع بلادنا بالأمن والأمان بفضل بنية قواتها المسلحة الذين هم من خيرة شباب الوطن.
والتاريخ لا ينسى تضحيات جنودنا البواسل في الدفاع عن ترابها وحماية ممتلكاتها وسيبقى شاهدا على ما قدمه الشاب البطل الشهيد سالم سهيل خميس من تضحية إلى جانب رفقائه الأبطال بدمائه الزكية كأول شهيد إماراتي وذلك سنة 1971 ضمن جنودنا المدافعين عن جزيرة طنب الكبرى ليظل علم الإمارات عاليا خفاقا، وهو عهد أبناء الإمارات وشبابها الذي لن ينساه التاريخ بل ستظل صفحاته شاهدة على الدور التاريخي والحضاري والتضحيات الغالية التي قدمها جنودنا البواسل ليقدموا للوطن أعلى درجات التفاني والإخلاص في حب الوطن والتضحية من أجل رفعته.