13 طريقة فعالة للتخلص من نزلات البرد.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نزلات البرد تعد من أكثر الأمراض شيوعًا، خاصة خلال فصل الشتاء، حيث يُعاني كثيرون من أعراضها المزعجة مثل التهاب الحلق، وسيلان الأنف، وآلام الجسم.
وغالبًا ما تصيب الأطفال بشكل أكبر من البالغين، في حين يكون كبار السن والنساء الحوامل أكثر عرضة لمضاعفاتها.
في تقرير نشرته صحيفة ديلي تلغراف البريطانية واطلعت عليه "العربية نت"، تم تقديم 13 طريقة للتعامل مع نزلات البرد وتسريع التعافي، والتي يدعمها خبراء في الصحة والفيروسات:
النوم الكافي: النوم الجيد يعزز جهاز المناعة، الدراسة أوضحت أن قلة النوم تزيد من خطر العدوى وتجعلنا أقل استجابة للقاحات.
شرب السوائل: الترطيب الكافي يساعد في تعزيز عمل الخلايا المناعية وتقليل الجفاف الناتج عن الحمى.
استخدام المحلول الملحي: دراسة أجريت في جامعة إدنبرة وجدت أن المحلول الملحي يقلل من مدة نزلات البرد لدى الأطفال بمعدل يومين.
شراب البلسان: تشير الأبحاث إلى أنه يقلل مدة الإصابة بالإنفلونزا.
العسل والثوم والزنجبيل: العسل يهدئ الحلق وله خصائص مضادة للميكروبات، في حين يساعد الثوم والزنجبيل في تقوية المناعة.
فيتامين سي: تناول جرعات يومية منه يقلل من مدة الأعراض بنسبة تصل إلى 14% للأطفال و8% للبالغين.
فيتامين د: نقصه يجعل الجسم عرضة للعدوى، لذا يُوصى بتناوله في الشتاء لتعزيز المناعة.
الزنك: يساعد في تقليل شدة الأعراض إذا تم تناوله في المراحل الأولى من الإصابة.
إشنسا: نبات عشبي يحفز الجهاز المناعي لمحاربة الفيروسات.
المسكنات: مثل الباراسيتامول والإيبوبروفين تساعد على تخفيف الحمى والصداع.
بخاخات الأنف: تعمل على تقليل انتشار الفيروسات في المجاري التنفسية.
الأدوية العلاجية المركبة: مثل (Night Nurse) تسهل النوم وتخفف الأعراض.
مرهم التبخير: يساعد على تقليل الاحتقان وتحسين التنفس باستخدام المنثول.
وتؤكد الدكتورة ليندسي برودبنت، من جامعة ساري، أن الأعراض غالبًا ناتجة عن استجابتنا المناعية للفيروس وليس الفيروس ذاته، وتخفيف الأعراض هو الخطوة الأساسية لتحسين الحالة الصحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فصل الشتاء خطر العدوى نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
محظورات على مقدم الخدمة بمشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض (تعرف عليها)
نص مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض، على عدد من المحظورات على مقدم الخدمة، حيث نصت المادة (6) من مشروع قانون المسئولية الطبية على أن: مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يحظر على مقدم الخدمة إتيان أي من الأفعال الآتية:
1- تجاوز حدود الترخيص الممنوح له.
2- معالجة متلقي الخدمة دون رضاه فيما عدا الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته التي يتعذر فيها الحصول على موافقته لأي سبب من الأسباب، أو الحالات التي يكون فيها مرضه معديًا ومهددًا للصحة أو السلامة العامة.
3- الامتناع عن علاج متلقي الخدمة في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته حتى تستقر حالته الصحية، وفي حالة خروج الإجراء الطبي عن اختصاص مقدم الخدمة لأي سبب يتعين عليه إجراء الإسعافات الأولية الضرورية لمتلقي الخدمة، وتوجيهه إلى مقدم الخدمة المختص أو إلى أقرب منشأة إذا تطلب الأمر، مع إعداد تقرير مختصر عن النتائج الأولية لفحصه.
4- الانقطاع عن علاج متلقي الخدمة دون التأكد من استقرار حالته الصحية، إلا إذا كان الانقطاع راجعًا لأسباب لا دخل لإرادة مقدم الخدمة فيها.
5- استعمال وسائل غير مرخص بها أو غير مشروعة في التعامل مع الحالة الصحية لمتلقي الخدمة.
6- الكشف السريري على متلقي الخدمة من جنس آخر دون موافقته أو حضور أحد أقاربه أو مرافق له أو أحد أعضاء الفريق الطبي، إلا في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرًا على حياته.
7- القيام بأي إجراء طبي بالمخالفة للتشريعات المعمول بها، أو الدلائل الإرشادية للتدخلات الطبية المعتمدة من المجلس الصحي المصري.
8- إفشاء سر متلقي الخدمة الذي اطلع عليه أثناء مزاولة المهنة الطبية أو بسببها سواء كان متلقي الخدمة قد ائتمنه على هذا السر أو اطلع عليه بنفسه أثناء متابعته، ويستثنى من ذلك الحالات الآتية:
أ- إذا كان ذلك بناء على طلب متلقي الخدمة أو موافقته.
ب- منع وقوع جريمة أو الإبلاغ عنها ويكون الإفشاء في هذه الحالة للجهة المختصة وحدها.
ج- إذا كان مقدم الخدمة مكلفًا بذلك من جهة التحقيق أو المحكمة المختصة باعتباره خبيرًا أو شاهدًا.
د- إذا كان مقدم الخدمة مكلفًا بإجراء طبي من إحدى شركات التأمين أو من جهة العمل وبما لا يجاوز الغرض من التكليف.
هـ- دفاع مقدم الخدمة عن نفسه في شكوى مقدمة ضده، على أن يكون ذلك أمام الجهات المختصة، وفي حدود ما تقتضيه حاجة الدفاع.
و- حماية الصحة العامة في حالة الأمراض المعدية ويكون الإفشاء للجهات المختصة وحدها، وفقًا لأحكام قانون الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية المشار إليه.