في ذكرى وفاتها.. قصة كفاح الأميرة فريال من القصر إلى «الآلة الكاتبة»
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
رغم أنها ابنة الملك فاروق الأول والملكة فريدة، فإن حياة الأميرة فريال بعد نفي العائلة الملكية عام 1952 كانت بعيدة تمامًا عن أجواء الفخامة التي نشأت فيها، إذ تحولت من أميرة تعيش في القصور إلى امرأة مستقلة تكافح من أجل لقمة العيش، وعملت سكرتيرة ومدرسة للكتابة على الآلة الكاتبة في سويسرا، وتحل اليوم ذكرى وفاتها لذا خلال السطور التالية نستعرض أسرارا لا تعرفها عن الأميرة فريال بنت الملك فاروق الأول، وفقًا لما جاء في كتاب «فريدة ملكة مصر» من تأليف «فاروق هاشم» و«فريدة» تكون هي والدة فريال.
عانت الأميرة من مرض السرطان في سنواتها الأخيرة، وتوفيت في 29 نوفمبر 2009 في جنيف بسويسرا، وكانت جنازتها بسيطة، بعيدًا عن الأجواء الملكية التي ولدت فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ذكرى وفاتها ذكرى وفاة العائلة الملکیة بعید ا عن
إقرأ أيضاً:
صحافي يكشف عن توتر عسكري في قصر معاشيق
«صورة من الإرشيف»
شمسان بوست / خاص:
كشف الصحفي العدني عبدالرحمن أنيس
أن قصر معاشيق شهد في الأيام الأخيرة حالة من التوتر بين قوات الحماية الرئاسية بقيادة فضل حنش وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي، في تطور يعكس حالة عدم الاستقرار في المنطقة.
تفاصيل الأحداث:
1. قوة تابعة للمجلس الانتقالي قامت بوضع طقم عسكري بجوار نقطة الحماية الرئاسية التابعة لفضل حنش، بالقرب من مسجد التوحيد في القصر.
2. تصعيد صباح اليوم: وقع احتكاك بين أفراد نقطة الحماية والطقم العسكري، ما استدعى تدخل تعزيزات، ودفع بقوات الحماية للتراجع إلى أعلى القصر.
3. استقرار مؤقت: لاحقًا، عادت قوات فضل حنش إلى مواقعها عند نقطة المسجد، فيما بقي الطقم التابع للانتقالي بجانب النقطة.
خارطة السيطرة داخل معاشيق:
الحماية الرئاسية بقيادة فضل حنش تُدير أربع نقاط رئيسية تمتد من مسجد التوحيد إلى أعلى القصر.
المجلس الانتقالي يُسيطر على بوابة القصر الرئيسية، المعروفة بـ”بوابة الكعبي”، الواقعة على خط مصلحة الهجرة والجوازات.
الوضع الراهن:
رغم عودة الهدوء النسبي، تُشير هذه التطورات إلى توازن هش، مع استمرار التواجد العسكري المكثف للطرفين، ما يثير مخاوف من احتمال اندلاع مواجهات جديدة في الأيام المقبلة.