البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي للتحرك لوقف حرب الإبادة في غزة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
دعا البرلمان العربي، المجتمع الدولي ودول العالم الحر والبرلمانات الدولية والإقليمية ومنظمات حقوق الإنسان إلى تحمل مسؤولياتهم تجاه ما يحدث في فلسطين، واتخاذ خطوات عملية وجادة لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني.
وأكد البرلمان العربي، في بيان له، اليوم الجمعة، بمناسبة اليوم الدولي الـ47 للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يصادف التاسع والعشرين من نوفمبر من كل عام، أن السبيل لتحقيق الأمن والسلام والعودة إلى الاستقرار ووقف التصعيد في المنطقة والعالم، هو حل القضية الفلسطينية استنادًا لقرارات الشرعية الدولية، والوقف الفوري للعدوان ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، ووقف انتهاكات كيان الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية.
وجدد البرلمان العربي، تضامنه التام مع الشعب الفلسطيني والتصدي لكل المشروعات والخطط الهادفة لتصفية القضية الفلسطينية أو النيل من حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة، ومساندتهم حتى يتمكن الفلسطينيون من نيل كافة حقوقهم المشروعة، ومنها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی البرلمان العربی
إقرأ أيضاً:
مسيرة تجوب شوارع جنيف تضامنا مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بحرب الابادة
الثورة نت/..
جاب آلاف الأشخاص شوارع مدينة جنيف السويسرية، في مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وتنديدا بحرب الابادة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي منذ 18 شهرا في قطاع غزة.
وبحسب وكالة “وفا” الفلسطينية،تجمع الآلاف في ساحة “Place De Neuve”، وساروا في شوارع جنيف، احتجاجا على الإبادة الجماعية المتواصلة.
ورفع المحتجون العلم الفلسطيني، ورددوا شعارات باللغات الفرنسية والإنجليزية والعربية، من بينها “الحرية لفلسطين”، و”إسرائيل مجرمة”، و”أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”.
وطالبوا بالإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي، كما نددوا بالهجمات الإسرائيلية على لبنان وسوريا.
كما انتقدوا رئيس حكومة العدو مجرم الحرب بنيامين نتنياهو بسبب سياساته، ورفعوا لافتات تحمل رسائل دعم لفلسطين.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 50,933 مواطنا فلسطينيا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 116,450 آخرين، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.