سكاي نيوز عربية:
2025-02-08@23:00:42 GMT

اشتعال معارك سوريا يجبر 14 ألفا على النزوح

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

أجبر 14 ألف شخص على النزوح من منازلهم شمال غربي سوريا، حسبما أفادت الأمم المتحدة ونشطاء، الجمعة، بسبب استمرار الاشتباكات العنيفة وتبادل القصف بين والقوات الحكومية والفصائل المسلحة.

ويستمر القتال الذي نشب قبل يومين، في المنطقة المحيطة بإدلب وريف حلب الغربي.

وأكد مراسل "سكاي نيوز عربية"، أن الفصائل المسلحة أمرت سكان الأحياء الغربية من حلب بالإخلاء الفوري تمهيدا لاقتحامها.

وتشهد الأحياء الغربية لحلب (حلب الجديدة والفرقان والحمدانية وجمعية الزهراء)، حركة نزوح كبيرة نحو مناطق داخل المدينة وخارجها.

وقال نشطاء في إدلب لوكالة الأنباء الألمانية، إن "القتال اندلع بشدة الجمعة حول مدينة سراقب في ريف إدلب الشرقي".

وأضاف نشطاء: "هذه مدينة رئيسية، لأن المسلحين إذا سيطروا عليها، فسيمكنهم السيطرة على طريق حلب دمشق السريع".

وقالت وسائل إعلام رسمية سورية والمرصد السوري لحقوق الإنسان إن 4 طلاب على الأقل قتلوا وأصيب اثنان آخران، إثر قصف المسلحين المدينة الجامعية في مدينة حلب.

والجمعة قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن المعارك في شمال سوريا أسفرت عن مقتل 242 شخصا على الأقل منذ الأربعاء.

كانت الاشتباكات قد اندلعت في محافظة حلب الأربعاء، بين تحالف من هيئة تحرير الشام وفصائل موالية لها من جهة، والقوات الحكومية السورية من جهة أخرى، عقب هجوم واسع شنته المجموعات المسلحة.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حلب سراقب دمشق المرصد السوري لحقوق الإنسان سوريا سوريا حلب هيئة تحرير الشام حلب سراقب دمشق المرصد السوري لحقوق الإنسان سوريا أخبار سوريا

إقرأ أيضاً:

مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يحذر من انتشار أزمة الكونغو في اجتماع طارئ

قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، يوم الجمعة، إنه يشعر بقلق عميق إزاء الأزمة المتصاعدة في شرق الكونغو.

 وحث  مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان،  جميع أصحاب النفوذ على المساعدة في وقف العنف وحذر من خطر انتشاره خارج حدود البلاد.

وقال تورك في اجتماع طارئ لمجلس حقوق الإنسان ومقره جنيف "إذا لم يتم فعل أي شيء، فقد يكون الأسوأ في المستقبل لم يأت بعد، بالنسبة لشعب شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ولكن أيضا خارج حدود البلاد".

يجب على جميع أصحاب النفوذ التحرك بشكل عاجل لوضع حد لهذا الوضع المأساوي".

ودعت الكونغو إلى الاجتماع وتطلب منه التحقيق بشكل عاجل في الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي تقول إن متمردي حركة 23 مارس المدعومين من رواندا ارتكبوا في شرق الكونغو الذين سيطروا على مدينة غوما ويستولون على المزيد من الأراضي.

وقال وزير الاتصالات في الكونغو باتريك مويايا،في قاعة الاجتماعات المكتظة "من الملح ممارسة ضغوط دولية حتى توقف رواندا دعمها للجماعات المسلحة وتنسحب من الأراضي الكونغولية في أقرب وقت ممكن".

ونفت رواندا مسؤوليتها وحذرت من أنها هي نفسها معرضة لخطر هجوم من جارتها، وقال جيمس نغانغو، سفير رواندا لدى الأمم المتحدة في جنيف: "إننا نعارض بشكل قاطع محاولات جمهورية الكونغو الديمقراطية لتصوير رواندا على أنها مسؤولة عن عدم استقرارها في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية".

"لكن ما هو واضح هو التهديد الوشيك الذي يشكله الوضع الحالي على رواندا، بعد سقوط غوما ، ظهرت أدلة جديدة بشأن هجوم وشيك واسع النطاق ضد رواندا "، مضيفا أن هناك مخزونا من الأسلحة حول المطار.

سيشارك رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيليكس تشيسكيدي في قمة مشتركة لزعماء شرق وجنوب أفريقيا تبدأ يوم الجمعة لمناقشة الصراع في شرق الكونجو حيث يسيطر مقاتلون مدعومون من رواندا.


ويمكن أن تجمع القمة عالية المخاطر في تنزانيا بين تشيسكيدي والرئيس الرواندي بول كاجامي الذي تتهمه الكونغو والأمم المتحدة وشركاء غربيون آخرون بتسليح ودعم المتمردين. وقد نفت رواندا هذه الادعاءات باستمرار.

مقالات مشابهة

  • تصعيد إسرائيلي يجبر مئات الفلسطينيين على النزوح في الضفة الغربية المحتلة
  • 43 منظمة حقوقية تطالب بالإفراج عن عبد الرحمن يوسف القرضاوي
  • "حقوق الإنسان" تشارك بصفة مراقب في اجتماع "اللجنة العربية" بالكويت
  • وزير الإعلام الجديد... إليكم سيرته الذاتية
  • سلطنة عمان تشارك في اجتماع اللجنة العربية لحقوق الإنسان بالكويت
  • مجلس حقوق الإنسان يحقق في انتهاكات شرق الكونغو
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يحذر من انتشار أزمة الكونغو في اجتماع طارئ
  • الاحتلال الإسرائيلي يجبر الفلسطينيين على النزوح من مدينة طولكرم (صور)
  • الاحتلال يغير معالم جنين وينسف منازلها ويجبر 15 ألفاً من سكانها على النزوح
  • إعلام فلسطيني: الاحتلال يجبر عائلات على النزوح من مخيم الفارعة بالضفة الغربية