عاجل | إعلام إسرائيلي: إصابة 5 إسرائيليين في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة أرئيل
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 5 إسرائيليين في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة أرئيل بالضفة الغربية، في حين تحدث الإسعاف الإسرائيلي عن إصابة اثنين أحدهما بجراح خطيرة.
وقد أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي إصابة 5 بإطلاق نار على حافلة قرب أرئيل حالة 2 منهم خطيرة، مشيرة إلى قتل منفذ العملية،
◾صور ..
باص المستوطنين المستهدف في عملية اطلاق نار قرب مستوطنة "أرئيل" وارتفاع عدد المصابين في عملية إطلاق النار شمال الضفة الغربية إلى 5 مستوطنين، وإطلاق النار تجاه المنفذ.
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 29, 2024
من جهتها، أفادت صحيفة تايمز أوف إسرائيل بتدخل الإسعاف بعد إطلاق نار عند مفترق جيتي أفيسار بالقرب من مستوطنة أرئيل بالضفة الغربية.
التفاصيل بعد قليل..
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات إطلاق نار فی عملیة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: الجيش يتبنى عملية سرية سابقة بسوريا
أفادت القناة الـ13 بأن الجيش الإسرائيلي تبنى تنفيذ عملية سرية في مركز بحوث علمية عسكرية في مصياف بسوريا في سبتمبر/أيلول الماضي.
وأضافت القناة الإسرائيلية أن هدف العملية كان تدمير منشأة تحت الأرض، حيث كانت القوات الإيرانية تصنع صواريخ دقيقة لحزب الله اللبناني.
ويعد مركز البحوث العلمية في ريف حماة هدفا مفضلا للغارات الإسرائيلية منذ عام 2013، إذ كان قبل هذا التاريخ مختبرا لتطوير الأسلحة تحت إشراف خبراء من كوريا الشمالية، ثم أصبح تحت إدارة خبراء تصنيع أسلحة إيرانيين.
ومنذ دخول قوات الثوار دمشق فجر الأحد الماضي وإسقاط نظام بشار الأسد، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على مواقع عسكرية وإستراتيجية في أنحاء سوريا وأعلن تنفيذ أكبر عملية جوية في تاريخه.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي السابق بيني غانتس كشف في سبتمبر/أيلول 2022 عن خريطة تظهر المراكز التابعة للنظام السوري، التي تساهم في تصنيع الأسلحة والصواريخ بإشراف إيراني، ومن ضمنها مركز البحوث العلمية في مصياف بريف حماة، إلى جانب مركز بحوث آخر في منطقة جمريا بريف دمشق.
وحسب التقديرات الإسرائيلية التي تحدث عنها غانتس، فإن مراكز البحوث السورية تنتج الصواريخ الدقيقة المتوسطة والطويلة المدى، ويستفيد منها حزب الله اللبناني المرتبط بإيران بدرجة أساسية.
إعلانويسود اعتقاد في الأوساط الإسرائيلية أن مركز البحوث في مصياف هو قاعدة عسكرية إيرانية كبيرة وسط سوريا، تستفيد منها في إنتاج الأسلحة والذخائر.
وكانت الخارجية الإيرانية قد سارعت إلى إدانة الهجوم الأخير على مركز البحوث في مصياف، وأكدت أن "جرائم إسرائيل لا تقتصر على فلسطين"، حسب وصفها.