الزراعةتصدر (1294) ترخيصاً لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
في إطار جهود الدولة لتيسير إجراءات تراخيص أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والداجنة والعلفية مع الالتزام بكافة معايير الأمن والأمان الحيوي، وتسهيل تسجيل مخاليط الأعلاف طبقا للضوابط والمعايير القياسية، مع تقديم كافة أوجه الدعم للوصول لأفضل معدلات أداء، والعمل على تشجيع التصدير وزيادة الصادرات، وفى ضوء توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والمهندس مصطفى الصياد نائب وزير الزراعة بتذليل كافة العقبات مع الإلتزام بالضوابط والمعايير.
أُصدر قطاع تنمية الثروة الحيوانية والداجنة تقريراً بنشاطه خلال شهر نوفمبر الحالى.
وقال د طارق سليمان رئيس القطاع بأن أهم النقاط التى وردت بالتقرير تضمنت
- إصدار عدد (1294 ترخيص تشغيل) ما بين تجديد وأول مرة لكافة أنشطة ومشروعات الثروة الحيوانية والعلفية والداجنة ومراكز تجميع الألبان، منهم عدد (565 تصريح مزاولة نشاط تربية ماشية) للمربى الصغير مع الإلتزام بكافة ضوابط واشتراطات الأمن والأمان الحيوى داخل وحول تلك الأنشطة والمشروعات، بمشاركة الهيئة العامة للخدمات البيطرية.
- الموافقة على تسجيل عدد (769) تسجيلة لمخاليط أعلاف وإضافاتها ومركزاتها منهم (462) تسجيلة محلية، (307) تسجيلة مستوردة، وفقاً للمعايير والضوابط العلمية والمواصفات القياسية، وذلك بالاشتراك مع المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف، ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى.
- إصدار عدد (73) موافقات فنية لإقامة مشروعات ثروة حيوانية وداجنة جديدة طبقاً لمعايير وإشتراطات البعد الوقائى والأمان الحيوى فى الظهير الصحراوى.
- تقديم الدعم الفنى وإجراء وعمل تجارب التجانس، بمشاركة المركز الإقليمي للأغذية والأعلاف ومديريات الزراعة المختصة على عدد (58) مصنع أعلاف فى (12) محافظة (الدقهلية – المنوفية – كفر الشيخ – المنيا – أسيوط – الشرقية – الأقصر – القاهرة – الجيزة – الإسماعيلية – بنى سويف - الغربية) بعدد (117) وحدة خط إنتاج أعلاف (دواجن – مواشي – أسماك) تمهيداً لإصدار تراخيص تشغيل إنتاج أعلاف مطابقة للمواصفات القياسية تحقق أعلى معدلات أداء سواء للدواجن أو للمواشي أو للأسماك.
- الإشراف على إعدام شحنة بكمية (2000) لتر إضافات أعلاف مرفوضة وغير مطابقة للمواصفات القياسية المستوردة على أساسها وذلك من خلال لجان ممثلة لكافة الجهات المختصة.
- تكثيف الدور التوعوى والإرشادى بالتنسيق مع الإدارة المركزية للإرشاد الزراعى ومعهد بحوث الإنتاج الحيوانى من خلال تنظيم عدد من الندوات الإرشادية النظرية وكذلك ورش العمل التطبيقية لتعريف صغار المربيين بفنون ومهارات تربية وتغذية ورعاية قطعانهم لتحسين معدلات الأداء وزيادة العائد الإقتصادى.
- ضخ كميات من بيض المائدة بمشاركة الصندوق المركزى لتنمية الثروة الحيوانية فى الأراضى المستصلحة من خلال عدد 5 منافذ تسويقية متحركة بسعر من 145 إلى 150 جنيه للطبق.
- كما تم الموافقة على تصدير أعلاف أسماك وإضافات أعلاف ومصنعات دواجن ودواجن مجمدة (سمان – بط – حمام – رومى) إلى بعض الدول العربية والأجنبية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهود مشروعات الثروة الحيوانية الأمان الحيوي التصدير تشجيع تراخيص الثروة الحيوانية الأمن الثروة الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
اختتام دورات تدريبية لفرسان التنمية في مجال الصحة الحيوانية بمحافظة الحديدة
الثورة نت|
أختتمت أكاديمية بنيان للتدريب والتأهيل، اليوم، بمحافظة الحديدة، دورات تدريبية في مجال صحة ورعاية الحيوان للجمعيات التعاونية الزراعية متعددة الأغراض بمديات “باجل، والحجيلة، والمنصورية، والسخنة”.
هدفت الدورات، التي أقيمت بالتعاون مع الاتحاد التعاوني الزراعي والهيئة العامة لتطوير تهامة ومؤسسة بنيان التنموية بتمويل وحدة المشاريع والمبادرات الزراعة والسمكية بالمحافظة، على مدى 19 يوما، تدريب 81 مشاركا من فرسان التنمية بالجمعيات التعاونية، وتأهيلهم في مجال الصحة الحيوانية وتقديم الخدمة البيطرية لمربيي الثروة الحيوانية، وإكسابهم مفاهيم ومهام عمال الصحة الحيوانية بالجانب النظري والتطبيق العملي في الميدان.
وفي اختتام الدورات، أشار وكيل اول المحافظة أحمد مهدي البشري، إلى أهمية اقامة مثل هذه الدورات النوعية بما يعزز من جهود الحفاظ على الثروة الحيوانية.
وأكد ضرورة تضافر كافة جهود الجهات ذات العلاقة من اجل حماية الثروة الحيوانية وإعداد خطة مستدامة تساعد على دعم وتشجيع تربية المواشي وتسمينها وتوفير الاعلاف والأدوية واللقاحات.
وأعرب عن أمله تطبيق المشاركون من فرسان التنمية ما تلقوه في الدورات، والحرص على تقديم الخدمات البيطرية والاهتمام بالثروة الحيوانية، باعتبارها مصدرا هاما ورئيسيا للأمن الغذائي في سهل تهامة، وأهم مصادر الدخل المعيشي للأسر الزراعية خاصة في المناطق الريفية بمديريات الحديدة.
تلاه توزيع الشهادات على المتدربين.