بالصور.. جلالة السلطان يزور النصب التذكاري لضريح مصطفى كمال أتاتورك
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
انقرة -العمانية
تفضل حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ بزيارة مكتبة الأمّة في المجمع الرئاسي التركي بالعاصمة #أنقرة، ويطّلع جلالتُه على أقسامها وما تضمّهُ من إصدارات قيّمة ومخطوطات نادرة في مختلف العلوم، ويتجوّل /أعزّهُ اللهُ/ في المعرض المصغّر للوثائق والمطبوعات العُمانية/التركية المُقام في إطار الزيارةِ الكريمةِ لجلالةِ السُّلطان المعظم.
وقام جلالته بزيارة النصب التذكاريَّ لضريح مصطفى كمال أتاتورك مؤسس جمهورية #تركيا في العاصمة #أنقرة، في إطار زيارة "دولةٍ" يقوم بها جلالتُه إلى جمهورية تركيا الصديقة.
جلالتُه /أعزّهُ اللهُ/ يؤكّدُ في كلمة دوّنها في سجلّ الزوار على حرص سلطنة #عُمان على دعم رسالة السّلام، باعتبارها أساسًا وتوجّهًا وطنيًّا، راجيًا جلالتُه لجمهورية تركيا الصديقة الاستقرارَ الدائمَ لتحقيق التقدّم والازدهار.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: جلالت ه
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية..تركيا تريد استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
قال مصدر دبلوماسي تركي، اليوم السبت، إن وزير الخارجية هاكان فيدان سيعرض مجدداً استضافة أنقرة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا خلال اجتماع لزعماء أوروبيين في لندن غداً الأحد.
واستضافت تركيا عضو حلف شمال الأطلسي محادثات أولية بين الجانبين بعد أشهر من الغزو الروسي لأوكرانيا في 2022، ما ساعد على إبرام اتفاق للمرور الآمن لصادرات الحبوب في البحر الأسود.وتدعو تركيا منذ العام الماضي إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وأعلنت ترحيبها بالمبادرة الأمريكية لإنهاء الحرب، والتي خرجت عن مسارها بسبب مشادة كلامية بين رئيسي أوكرانيا والولايات المتحدة في واشنطن أمس الجمعة.
Türkiye saying what the US admin won't. They've always been clear on Crimea but Erdogan really doesn't miss a chance to fill a power vacuum.
Ultimately, any state that doesn't recognise Ukraine's sovereignty cannot credibly participate in the peace process. Türkiye can. pic.twitter.com/Hty7CTAA4u
وقال المصدر إن فيدان سيطلع القادة الأوروبيين، غداً الأحد، على جهود تركيا لإحلال "سلام عادل ودائم" بعد الحرب، مضيفا أنه سيؤكد أيضا التزام أنقرة بسلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها.
ووفقاً للمصدر، من المتوقع أن يقول فيدان إن "تركيا التي استضافت مفاوضات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في مارس(آذار) 2022، وهي مستعدة لتولي هذا الدور في الفترة المقبلة".
ولأنها تطل على البحر الأسود مثل أوكرانيا، وروسيا، ترتبط تركيا بعلاقات جيدة مع كليهما منذ بداية الحرب. كما قدمت دعماً عسكرياً لكييف، لكنها رفضت المشاركة في العقوبات الغربية على موسكو.
وزار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تركيا في الشهر الماضي، في الوقت الذي كان يلتقي فيه ممثلون أمريكيون وروس في الرياض في محادثات لإنهاء الحرب دون مشاركة كييف.
وأجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، يوم الإثنين، أيضاً محادثات في أنقرة.
واجتمع وفدان من الولايات المتحدة وروسيا في إسطنبول يوم الخميس، في محادثات لمعالجة القضايا الثنائية التي تهم عمل سفارتيهما.
وقال زيلينسكي في الأسبوع الماضي إنه يعتبر تركيا ضامناً أمنياً مهماً لأوكرانيا.