طرح الجزء الثاني من فيلم Moana
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تم طرح الجزء الثاني من فيلم “Moana”، أمس الخميس، بعد 8 سنوات من عرض الجزء الأول الذي حقق نجاحًا كبيرًا لدى الجمهور.
ودارت أحداث الجزء الأول من فيلم”Moana” حول فتاة تُدعى “موانا” وهي الابنة الوحيدة لقائد الملاحين.
وتُقرر الفتاة الشروع في رحلة خطيرة خلال البحر لمساعدة عائلتها في مواجهة كارثة كبرى.
كما تواجه “موانا” خلال رحلتها العديد من التحديات والصعاب المتعلقة بالأرواح والآلهة.
أما في الجزء الثاني من فيلم “Moana” والذي تم ترشيحه لـ جائزة الأوسكار عام 2016، تظهر بطلة الفيلم “موانا” وطاقمها في مهمة للبحث عن جزيرة موتوفيتو المفقودة.
وبعد تلقي “موانا” نداءً غير متوقع من المستكشفين الذين سبقوها، تجد “موانا” نفسها في رحلة عبر البحار البعيدة. في مهمة لاستكشاف المياه الخطرة التي فقدت منذ زمن طويل.
وقالت الممثلة أولي كرافاليو، والتي تؤدي صوت الشخصية الرئيسية في الفيلم “موانا” بإنها أكثر من أميرة.
كما أضافت خلال تصريح لمجلة “EW”: “في عصرنا الحالي، نريد أن نرى امرأة شابة تصبح بطلة قصتها الخاصة لذا نعم، إنها أميرة. لكنها بطلة أيضا”.
يذكر أن الفنانة أولي كرافاليو تبلغ من العمر 24 عاما، وقالت لمجلة “بيبول”. بإن رحلة “موانا” في الجزء الجديد من الفيلم تمثل المرة الأولى في تاريخ ديزني التي يسمح فيها لأميرة بالتقدم في السن.
وأضافت: “لقد تغير صوتي منذ أن لعبت دورها عندما كنت في الخامسة عشرة من عمري. والآن أصبح صوتها مختلفا بعض الشيء.. والأغاني التي أغنيها تظهر أيضا جانبا مختلفا من نفسي”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: من فیلم
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.