“مسام” يُطهّر الأراضي اليمنية من 840 لغمًا خلال أسبوع
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
نزع مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام 840 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، خلال الأسبوع الثالث من شهر نوفمبر 2024م، منها 29 لغمًا مضادًا للأفراد، و129 لغمًا مضادًا للدبابات، و682 ذخيرة غير منفجرة.
ونزع فريق “مسام” 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية زنجبار في محافظة أبين، و 162 ذخيرة غير منفجرة بمحافظة عدن، وفي محافظة الحديدة تمكّن الفريق من نزع لغمين مضادين للدبابات بمديرية الخوخة وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية حيس، وفي مديرية قعطبة بمحافظة الضالع استطاع الفريق نزع لغم واحد مضاد للأفراد وذخيرة واحدة غير منفجرة.
وفي محافظة لحج تمكّن الفريق من نزع 14 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الوهط، و 22 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المضاربة، وفي محافظة مأرب نزع الفريق 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوادي، و 12 لغمًا مضادًا للأفراد و 120 لغمًا مضادًا للدبابات في مديرية مأرب.
اقرأ أيضاًالمملكةالمؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة يختتم أعماله بصدور التوصيات
كما نزع الفريق في محافظة شبوة 400 ذخيرة غير منفجرة في مديرية بيحان، و 16 لغمًا مضادًا للأفراد و 4 ألغام مضادة للدبابات بمديرية عسيلان، وبمحافظة تعز تم نزع لغم واحد مضاد للدبابات و 7 ذخائر غير منفجرة بمديرية ذباب، ونزع لغم واحد مضاد للدبابات و 36 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ولغم واحد مضاد للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية موزع، و 30 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المظفر.
ويرتفع بذلك عدد الألغام التي نزعت خلال شهر نوفمبر حتى الآن إلى 2.349 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 470 ألفًا و 416 لغمًا زرعت بعشوائية في أرجاء اليمن، مثل قنابل موقوتة تحمل في طياتها خطرًا شديدًا يهدد حياة الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية غیر منفجرة بمدیریة ذخیرة غیر منفجرة لغم واحد مضاد لغم ا مضاد ا فی مدیریة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
مناورة لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى” بمديرية وشحة بحجة
الثورة نت/..
نفذت في مديرية وشحة بمحافظة حجة مناورة لخريجي دفعة جديدة من الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”.
وجسد الخريجون في المناورة ما تلقوه من مهارات في الدورات العسكرية المفتوحة والجهوزية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” نصرة للأقصى ودعماً وإسنادا للمقاومة في غزة ولبنان.
وأكدوا السير على درب الشهداء والاستعداد لتقديم التضحيات انتصارا للمظلومين ودفاعا عن السيادة الوطنية.