طارق الشناوي: خالد النبوي عارف إن لقب العالمية «أونطة».. ونور ابنه هيبقى نجم شباك
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، خلال ظهوره في برنامج «آخر اليوم» مع الإعلامية سارة نخلة على قناة «هي»، أن الفنان خالد النبوي ممثل متميز بموهبته وثقافته، لكنه لم ينجح في أن يكون نجم شباك تذاكر على مر مشواره الفني.
وأوضح الشناوي أن الأفلام التي شارك فيها خالد لم تحقق الإيرادات التي تضعه في مصاف نجوم الشباك، مشيرًا إلى أن هذه النوعية من النجومية تعتمد على قدرة الممثل على جذب الجمهور من خلال تواجده على الشاشة.
A post shared by Hya TV - قناة هى (@hyatveg)
وأضاف الشناوي قائلاً: خالد النبوي مثقف وفاهم، وهو أول شخص يعرف أنه مش نجم عالمي وأن فكرة وصوله للعالمية أونطة، كلام بيتقال لكن مش حقيقي، وهو مدرك ده كويس.
وعلى صعيد آخر، أشار الشناوي إلى أن ابن خالد النبوي، الفنان نور النبوي، يمتلك مؤشرات واعدة ليصبح نجم شباك تذاكر في المستقبل، واستشهد بنجاح فيلمه الأخير «الحريفة»، الذي حقق إيرادات كبيرة، معتبراً أن هذا النجاح يضع نور على طريق مختلف عن والده.
اقرأ أيضاً«خيالك ما فارقنيش».. نجل طارق عبد العزيز يحيى الذكرى الأولى لوفاة والده (صورة)
طارق الشناوي يكشف تطورات الحالة الصحية للكاتب بشير الديك
بعد نقده لمسلسل سر إلهي.. روجينا ترد على طارق الشناوي «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طارق الشناوي الناقد الفني طارق الشناوي الناقد الفني طارق الشناوى نور النبوي طارق الشناوی خالد النبوی
إقرأ أيضاً:
بحب ولد وهو مش عارف لو المشاعر غلبتني أعمل إيه؟ علي جمعة يجيب
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (بحب ولد وهو مش عارف.. لو المشاعر غلبتني أعمل إيه؟
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أنه عليكي في هذه الحالة أن تكتمي هذا الحب بينك وبين نفسك طالما لم توجد مصارحة للطرف الآخر، وتنتظر ماذا سيحدث في المستقبل.
وأشار إلى أن الفتاة من الممكن لها أن تلجأ للدعاء إلى الله لأن يوفقها للزواج من هذا الشاب إن كان فيه خيرا لها، لأنها كفتاة لن تقدر على مصارحة الشاب بحبها له.
كتمان الحبوورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها علشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور فعلينا الكتمان.
وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.
وتابع: أيوة فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.
وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.