شرطة رأس الخيمة تحتفل بعيد الاتحاد 53
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
احتفلت القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة ممثلة في مركز خدمات المرور والترخيص وإدارة الموارد البشرية ، وإدارة المؤسسة العقابية والإصلاحية، وإدارة العمليات، وإدارة حماية ووقاية المجتمع وإدارة الخدمات الالكترونية والاتصالات بعيد الاتحاد الثالث والخمسين حيث حضر سعادة العميد جمال أحمد الطير نائب قائد عام شرطة رأس الخيمة جانباً لهذه الاحتفالات .
ورفع سعادة العميد جمال الطير أسمى عبارات التهاني والتبريكات إلى قيادتنا الرشيدة بهذه المناسبة العزيزة على قلب كل مواطن ومقيم .
وأكد سعادته أن مشاركة القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة في الاحتفال بعيد الاتحاد يأتي التزاما منها بتكريس قيم الوطنية وتعزيز معاني الولاء والانتماء للوطن وقيادته الرشيدة بين منتسبيها والمساهمة في هذا العرس الوطني الذي يعكس مسيرة اتحاد خالدة ودولة شامخة حافلة بالتقدم والازدهار والعطاء تحت مظلة قيادة حكيمة سهرت على رفعة الوطن وأمنه واستقراره.
تضمنت الاحتفالات التي نظمتها الإدارات المختلفة فقرات وعروض فنية في حب الامارات قدمتها طالبات بعض مدارس الإمارة .
واشتمل احتفال المؤسسة العقابية والإصلاحية بعيد الاتحاد تكريم الموظفين وفرق العمل من أصحاب الانجازات والتميز في العمل إلى جانب استقبال أسر 6 من النزلاء ضمن مبادرة الأهل غير التي أطلقتها المؤسسة سابقا فيما تم توزيع هدايا على أسر النزلاء تحت إشراف فريق الشرطة النسائية ضمن الحملة البرتقالية التي تنظمها جمعية الأمم المتحدة سنويا لمناهضة العنف ضد المرأة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: بعید الاتحاد رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
زيلينسكي يتحدث عن "أكبر الهزائم" التي منيت بها موسكو
اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، أن توقف تصدير الغاز الروسي عبر الأراضي الأوكرانية يشكل أكبر الهزائم التي منيت بها موسكو.
وقال زيلينسكي في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي: "عندما تولى (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين السلطة في روسيا قبل 25 عاما، كان يُضخ أكثر من 130 مليار متر مكعب من الغاز سنويا إلى أوروبا عبر أوكرانيا".
وأضاف: "اليوم، باتت هذه الكمية صفر. يعد ذلك من بين أكبر الهزائم التي منيت بها موسكو".
كانت شركة غاز بروم الروسية قد أوقفت إمدادت الغاز إلى أوروبا، عبر أراضي أوكرانيا، وأرجعت الشركة، الخطوة لانتهاء عقد مرور الغاز، الموقع مع كييف عام 2019، ورفض الأخيرة تجديده.
وأمضت روسيا ومن قبلها الاتحاد السوفياتي 50 عاما تقريبا في بناء حصة رئيسية من سوق الغاز الأوروبية، والتي بلغت في ذروتها 35 بالمئة، ولكن الحرب في أوكرانيا دمرت كل هذا العمل لشركة غازبروم العملاقة للغاز التي تسيطر عليها الدولة الروسية.
وفقدت موسكو حصتها أمام منافسين مثل النرويج والولايات المتحدة وقطر منذ حربها ضد أوكرانيا في عام 2022، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى خفض اعتماده على الغاز الروسي.
وأدى انخفاض إمدادات الغاز الروسي لأوروبا إلى ارتفاع أسعاره إلى أعلى مستوياتها على الإطلاق وزيادة التضخم ورفع تكاليف المعيشة في أنحاء أوروبا.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي إنه لم يتبق وقت كاف هذا العام لتوقيع اتفاق جديد لنقل الغاز عبر أوكرانيا، واتهم كييف بالمسؤولية عن ذلك لرفضها تمديد الاتفاق.
وكانت شركة غازبروم سجلت خسائر صافية قدرها سبعة مليارات دولار في عام 2023، وهي أول خسارة سنوية لها منذ عام 1999 بسبب تراجع شحناتها لأسواق الغاز في الاتحاد الأوروبي.
وذكر زيلينسكي في وقت سابق من هذا الشهر أن أوكرانيا قد تفكر في استمرار نقل الغاز الروسي لأوروبا بشرط ألا تتلقى موسكو أموالا مقابل هذه الشحنات إلا بعد انتهاء الحرب.