رئيس الوزراء الياباني يؤكد: نرغب في إبرام معاهدة سلام مع روسيا
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أكد شيغيرو إيشيبا رئيس الوزراء الياباني، اليوم الجمعة، أن حكومته ستظل ملتزمة بحل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام مع روسيا، برغم كل الصعوبات الراهنة في العلاقات اليابانية الروسية.
وجاء ذلك وفقا لما أدلى به إيشيبا من تصريحات أمام البرلمان الياباني، حيث أشار إلى أن "العلاقات اليابانية الروسية في حالة صعبة"، مضيفًا: "ولكن بلادنا ستواصل مسيرتها نحو حل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام"،
وقد كرر إيشيبا كلماته في السابق، أكتوبر الماضي، عندما ألقى خطابه الرئيسي الأول أمام البرلمان منذ انتخابه.
جاء ذلك وفقا لما أدلى به إيشيبا من تصريحات أمام البرلمان الياباني، حيث أشار إلى أن "العلاقات اليابانية الروسية في حالة صعبة"، إلا أنه تابع: "لكن بلادنا ستواصل مسيرتها نحو حل المشكلة الإقليمية وإبرام معاهدة سلام"، وقد كرر إيشيبا كلماته في السابق، أكتوبر الماضي، عندما ألقى خطابه الرئيسي الأول أمام البرلمان منذ انتخابه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمام البرلمان معاهدة سلام
إقرأ أيضاً:
أستاذ العلاقات الدولية يؤكد أن فرنسا ترى مصر شريكًا رئيسيًا للسلام في الشرق الأوسط
صرّح د.رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية بأن مصر تُعد الدولة الوحيدة في شمال أفريقيا الموقعة على بروتوكول مكافحة الهجرة غير الشرعية، موضحًا أن مصر تلعب دورًا محوريًا في منع تدفق المهاجرين الأفارقة إلى أوروبا، ما يعزز مكانتها كشريك استراتيجي لفرنسا في تعزيز الأمن القومي المصري.
وقال عاشور، خلال حديثه مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "الساعة 6" على "الحياة"، إن فرنسا تسعى لاستعادة نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد خسائرها في غرب إفريقيا نتيجة التوسع الروسي، لافتًا إلى أن الملفات التي ستناقش بين الرئيس الفرنسي ونظيره المصري تشمل قضايا غزة وسوريا وليبيا والسودان، حيث تشهد الأخيرة تواجدًا روسيًا غير مستقر وهو ما تسعى فرنسا لمعالجته لتحقيق الاستقرار الإقليمي.
وأكد أن هناك توافقًا استراتيجيًا بين مصر وفرنسا في مواجهة التحديات الأمنية، خاصة في ليبيا والسودان، مشددًا على أهمية التعاون بين البلدين لضمان استقرار المنطقة، كما أشار إلى أن فرنسا ترى في مصر شريكًا رئيسيًا في صناعة السلام في الشرق الأوسط.
وأضاف عاشور أن فرنسا تسعى لتعزيز حضورها في المنطقة بالتنسيق مع مصر، التي تتمتع بأسبقية في بناء مؤسسات السلام والاستقرار، مشيرًا إلى أن فرنسا تعمل باسم أوروبا لتعزيز مصالحها في الشرق الأوسط بعد تراجع نفوذها في إفريقيا.