صفحات من #حياة_العظماء
دجاج وهبر ومدرقة من قماش حبر ووخز إبر)….
د. #بسام_الهلول
كيم جونغ أون)
(. زعيم. كوريا الشمالية )…
زعيم كوريا الشمالية يقوم بنفسه مرورا بالأسواق يتأكد من سلامة غذا السواد ومن بعد صورة اخرى وهو يفحص الاسرةللمرضى واخرى يجوب حقول الارز والاجمل انه ملا كأسين من الماء وذاق منهما…اي سر في هذا الرجل رغم ماتراه من هيبة وصورة بطش إلا ان هذه كانت علغلالة تخفي خلفها عدل وحنان ومسؤولية الحاكم تجاه قومه…فتش عنها في أقطارنا ومن مشاهدات تدليس امتنا امة القران والشاهدة على الناس يوم القيامة انظر إلى سلوك سلطتهم بل وتدليس الشعوب بحيث تزرع الاشجار قبل ان يمر حاكم او رقيس او ملك او سلطان ثم تقلع هذه الاشجار بعد فوات مواكبهم
وهاهو يذوق الماء من كأسين غرفهما من بركة ماء.
قصيدة شهيد الحاكمية لله- سيد قطب : “هبل، هبل،…”
“هُبلٌ …هُبلْ رمز السخافة و الدجل
مقالات ذات صلة وزير، أم وزارة؟ 2024/11/28من بعد ما اندثرت على أيدي الأباة
عادت إلينا اليوم في ثوب الطغاة
تتنشق البخورَ تحرقهُ أساطير النفاق
من قُيدت بالأسر في قيد الخنا و الإرتزاق
وثنٌ يقود جُموعهم … يا للخجل
هُبلٌ … هُبلْ
رمز السخافة و الجهالة و الدجل
لا تسألن يا صاحبي تلك الجموع
لِمن التعبدُ و المثوبة و الخُضوع
دعْها فما هي غير خِرفان … القطيع
معبودُها صَنَمٌ يراه .. العمّ ُ سام
و تكفل الدولار كي يُضفي عليه الإحترام
و سعي القطيع غباوة ً … يا للبطل
هُبلٌ .. هُبلْ
رمز الخيانة و الجهالة و السخافة والدجل
هُتّافة ُ التهريج ما ملوا الثناء
زعموا له ما ليس … عند الأنبياء
مَلَكٌ تجلبب بالضياء وجاء من كبد السماء
هو فاتحٌ .. هو عبقريٌ مُلهمُ
هو مُرسَلٌ .. هو علم و معلم
ومن الحهالة ما قَتَل
هُبلٌ … هُبلْ
رمزُ الخيانة و العمالة والدجل
صيغت له الأمجاد زائفة فصدقها الغبي
و استنكر الكذب الصّراح ورده الحرّ الأبي
لكنما الأحرار في هذا الزمان هُمُ القليل
فليدخلوا السجن الرهيب و يصبروا الصبر الجميل
و لْيَشهدوا أقسى رواية .. فلكل طاغية نهاية
و لكل مخلوق أجل … هُبلٌ .. هُبلْ
هُبلٌ .. هُبلْ” ورحم الله ذلك الشاعر الذي وصف الامة بالدجاج في قصيدة ألقيتها عندما كنت طالبا في كلية الشهيد فيصل في المرحلة الثانوية بعنوان ( عشة الدجاج)…مطلعها ١
— فى عشة الدجاج فى عشة شرقية عالية السياج… وخلف باب مغلق ومحكم الرتاج كانت تعيش فى نعيم امة الدجاج…
فى فيض رزق غدق وظل امن ساج سمينة معجبة …إلى آخر القصيدة للشاعر حسان حتحوت اذكر اني نقلتها من مجلة العربي التي كانت تصدر / الكويت/
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
حزب الله اللبناني يصدر بيانا جديدا هاما.. نصه
أمين عام حزب الله الجديد نعيم قاسم (وكالات)
أكدت المقاومة الإسلامية استعدادها الدائم لمواجهة أي عدوان إسرائيلي، مشددة على أن مجاهديها سيظلون على أهبة الاستعداد للدفاع عن لبنان وسياسته.
ووجهت المقاومة الشكر والتقدير لأبناء الشعب اللبناني على صمودهم وتضحياتهم، مؤكدة أنهم كانوا السبب الرئيسي في تحقيق النصر.
اقرأ أيضاً مفيد لمرضى السكر ويحسن الكوليسترول في الدم.. مشروب خارق يجب أن تحرص عليه 28 نوفمبر، 2024 بوتين يوجه بتجهيز القنبلة النووية العملاقة "الشيطان 2".. ما الذي يجري؟ 28 نوفمبر، 2024كما أكدت المقاومة على أهمية الوحدة الوطنية والمقاومة في مواجهة التحديات، مشددة على أن الشعب اللبناني والمقاومة يشكلان قوة واحدة لا تقهر."
وأعلنت المقاومة انها تمكنت من تحقيق النصر على العدو الواهم الذي لم يستطع النيل من عزيمتها ولا من كسر إرادتها، وكانت الكلمة للميدان الذي استطاع برجاله المُجاهدين الأطهار، المُتوكلين على الله تعالى من إسقاط أهدافه، وهزيمة جيشه، وسطروا بدمائهم ملاحهم الصمود والثبات في معركتي طوفان الأقصى وأولى البأس.
ولفتت المقاومة الإسلامية إلى أنها قدّمت في سبيل الله والدفاع عن أرضها وشعبها، وعلى طريق نصرة المظلومين في فلسطين، خيرة قادتها ومجاهديها، وتوجهت إلى أهلنا الشرفاء إلى كل الأحرار في العالم، وللمجاهدين في الساحات، بتحيّة السلاح والجهاد والشهادة والنصر.
كما عاهدت المقاومة باسم مجاهديها وفرسانها كل الدماء الزاكية، والأرواح الطاهرة، بأن تكمل طريق المُقاومة بعزيمة أكبر، وبأن تستمر في الوقوف إلى جانب المظلومين والمستضعفين والمجاهدين في فلسطين بعاصمتها القدس الشريف، التي ستبقى عنوانا وطريقا للأجيال الحالمة بالحرية والتحرير.
وقالت “يا أكرم الناس وأطهر الناس وأشرف الناس، يا شعبنا العزيز والأبي، يا أبناء وطننا الأحرار، يا من حطّمتم بصمودكم الأسطوري وتضحياتكم التي لم تقف عند حدّ أوهامَ العدو، فكان النصر من الله تعالى حليف القضيّة الحقّة التي احتضنتموها وحملتموها عائدين إلى قراكم وبيوتكم بشموخ وعنفوان؛ تجوبون بالنصر أرجاء الدنيا، وتحملون الراية الشامخة والراسخة في الميدان والوجدان، التي ستبقى عصيّة على القهر والعدوان”.
ولفتت غرفية عمليات المقاومة في بيان إلى أنها أكملت طريقها ملبيةً أمر أمينها العام وشهيدها الأسمى سماحة السيد حسن نصر الله قدس سره الشريف، وحامل الراية من بعده، سماحة الأمين العام الشيخ نعيم قاسم حفظه الله، واستمرّت على عهدها وجهادها على مدى أكثر من 13 شهرًا.