المجازر مستمرة..17 شهيداً وعشرات المصابون بغارات إسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
غزة - استشهد 17 فلسطينيا وأصيب العشرات، بمجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بعدة مناطق في قطاع غزة.
وأكدت مصادر فلسطينية، أن 9 فلسطينيين استشهدوا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي في المخيم الجديد بالنصيرات، كما أصيب العديد بقصف استهدف مركز توزيع الطعام على النازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما استشهد اربعة مواطنين إثر قصف استهدف منزلين في مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع.
الى ذلك، استشهد أربعة فلسطينيين بقصف الاحتلال دراجة هوائية قرب مخيم النازحين في بلدة عبسان الكبيرة شرقي خانيونس جنوبي القطاع.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول العام الماضي، ما أدى الى استشهاد 44282 فلسطينيا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104880 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ من الوصول إليهم.
الى ذلك هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بنايتين بالقرب من رام الله والقدس المحتلة، في حين واصلت عرقلة وصول قاطفي الزيتون لأراضيهم في مناطق متعددة بالضفة الغربية، كما اعتقلت قوات الاحتلال 18 فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضفة.
وقالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان في بيان، إن قوات الاحتلال هدمت بنايتين في المناطق الزراعية بين بلدتي بيت لقيا غربي رام الله وبيت عنان شمال غربي القدس المحتلة، بزعم أن البناء غير مرخص وفي مناطق ج.
وخلال شهر تشرين الأول الماضي، هدمت سلطات الاحتلال 45 منشأة فلسطينية، بينها 12 منزلا مأهولا و6 غير مأهولة، بالإضافة لـ 19 منشآت زراعية وغيرها، في 34 عملية هدم، تزامنا مع إخطار 38 منشأة أخرى بالهدم.
إلى ذلك، واصلت قوات الاحتلال عرقلة وصول قاطفي ثمار الزيتون إلى أراضيهم في بلدة سالم شرق نابلس، ومنعت الشبان من المرور، بينما أخضعت النساء والرجال وكبار السن إلى تفتيشات مشددة.
ويشهد موسم قطف ثمار الزيتون في الضفة الغربية هذا العام اعتداءات متكررة من قبل المستوطنين وقوات الاحتلال، وصلت حد قتل مالكي الأرض، وحرق أشجار الزيتون وتقطيعها وسرقة المحصول، ومنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم.
الى ذلك، اعتقلت قوات الاحتلال 18 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس بينهم فتاة وطفلان، إضافة إلى أسرى سابقين.
وقال نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين في بيان، إن عمليات الاعتقال توزعت على محافظات، طولكرم، وقلقيلية ورام الله وبيت لحم والخليل وجنين ونابلس والقدس.
وبحسب البيان واصلت قوات الاحتلال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة خلال عمليات الاعتقال، مع تحقيق ميداني مع العشرات من المواطنين واعتداءات وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إضافة إلى عمليات تخريب وتدمير واسعة في منازل المواطنين.
يشار إلى أن حصيلة الاعتقالات منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني منذ السابع من تشرين الأول العام الماضي، بلغ أكثر من 11 ألفا و800 شخص من الضفة الغربية والقدس. وكالات
Via SyndiGate.info
� 2022 Jordan Press and publishing Co. All rights reserved.
محرر البوابةيتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترند سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 29 نوفمبر 2024 المجازر مستمرة..17 شهيداً وعشرات المصابون بغارات إسرائيلية على غزة أسعار الذهب اليوم في سوريا الجمعة 29 نوفمبر 2024.. عيار 21 الآن سعر الدولار اليوم في السودان الجمعة 29 نوفمبر 2024 في السوق السوداء سعر الدولار اليوم في لبنان الجمعة 29 نوفمبر 2024.. الليرة تقاوم Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الجمعة 29 نوفمبر 2024 قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
لمقاومة ترامب..انتخابرئيس جديد للحزب الديمقراطي
انتخب أعضاء الحزب الديمقراطي الأمريكي كين مارتن، زعيم الحزب في ولاية مينيسوتا، رئيساً قومياً للحزب، حيث توجهوا إلى عضو سياسي نشط بالحزب من الغرب الأوسط يتجنب لفت الأنظار، لتنسيق مقاومتهم لرئاسة الرئيس دونالد ترامب.
ويخلف مارتن، جايمي هاريسون الذي ينحدر من ساوث كارولينا رئيسا للجنة القومية الديمقراطية. ولم يسع هاريسون لإعادة انتخابه لولاية جديدة بعد انتخابات 2024.
وقال مارتن أمس السبت: "لقد تلقينا لكمة في الفم في نوفمبر (تشرين الثاني)، وقد حان وقت النهوض من على البساط، ونفض الغبار عنا والعودة لخوض النزال".
Democrats need to ask ourselves each day: which side are we on?
I'm on the side of the American working family. Not the robber baron. Not the oil and gas executives. Not the union busters. pic.twitter.com/Wzxhxo19xo
في اجتماع عقد في فندق كبير قرب العاصمة الأمريكية واشنطن، عملت قيادة الحزب على تفنيد هزيمتها في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، واختيار من سيضع الاستراتيجية الجديدة للحزب.