عالم فيزياء: الموجة الضاربة الناجمة عن اصطدام المجرات لم تصل إلى الأرض
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
#سواليف
أعلن عالم #الفيزياء_الفلكية دميتري بيسيكالو عضو أكاديمية العلوم الروسية، أن #الموجة_الضاربة الناجمة عن #اصدام_المجرات في #كوكبة_الفرس_الأعظم لم تصل إلى #الأرض.
ويقول: “تعتبر اصطدامات المجرات ونشوء موجات ضاربة ظاهرة شائعة في #الكون، وهي معروفة منذ فترة طويلة للعلماء. وتدرس هذه العمليات بنشاط من قبل علماء الفيزياء الفلكية.
ويذكر أن فريقا من العلماء نشر دراسة تفصيلية لجبهة ضاربة واسعة النطاق ظهرت بعد اصطدام مجموعة مجرات ستيفان الخماسية في كوكبة الفرس الأعظم. باستخدام مجموعة من أدوات الفيزياء الفلكية، بما في ذلك WEAVE (مستكشف سرعة المنطقة المحسّن لتلسكوب ويليام هيرشل)، والبيانات المؤرشفة من المصفوفة الكبيرة جدا وتلسكوب JWST الفضائي، وحصلوا على بيانات جديدة حول الخصائص الرئيسية للموجة الضاربة.
مقالات ذات صلة واتساب سيتوقف عن العمل نهائيا على هذه الهواتف 2024/11/28المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الفيزياء الفلكية الأرض الكون
إقرأ أيضاً:
محافظ جنوب سيناء: مشروع التجلي الأعظم يسهم فى تنمية السياحة
أكد الدكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء على أهمية دير سانت كاترين التاريخية والدينية مشيدًا بالدور الكبير الذي يلعبه في جذب السياحة الدينية والثقافية إلى المنطقة، وخاصة في ظل الجهود المبذولة لتطوير المنطقة المحيطة بالمشروع.
كما شدد على أهمية دعم مشروع التجلي الأعظم باعتباره ركيزة أساسية لتنمية السياحة في جنوب سيناء.
جاء ذلك خلال زيارة محافظ جنوب سيناء التفقدية لدير سانت كاترين، وذلك ضمن جولة ميدانية لتفقد أعمال مشروع التجلي الأعظم، المشروع الذي يعد من أكبر المشروعات السياحية التي تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والتاريخية للمنطقة. كان في استقباله عدد من المسؤولين والمشرفين على الدير
رحب محافظ جنوب سيناء بالزائرين من مختلف أنحاء العالم، معبرا عن سعادته بوجودهم في هذا المعلم الديني والتاريخي الفريد.
وأكد أن المحافظة تعمل على توفير بيئة آمنة ومريحة للسياح، مثمنًا الجهود المبذولة من قبل إدارة الدير لضمان تقديم تجربة مميزة للزوار.
وأشار المحافظ إلى أن هذه الزيارة تأتي في إطار تعزيز السياحة في المنطقة، مؤكدًا التزام المحافظة بتطوير البنية التحتية وتوفير الخدمات اللازمة لدعم القطاع السياحي.
وذكر أن دير سانت كاترين يمثل رمزًا من رموز التاريخ الديني العالمي، ويعد مقصدًا مهمًا للسياحة الدينية، ويعكس الحضارة المصرية العريقة.
وفي ختام زيارته، دعا المحافظ جميع المواطنين والزوار إلى الحفاظ على هذا المعلم التاريخي الفريد، والاستمتاع بجمال الطبيعة وروحانية المكان، مع التأكيد على أهمية دعم مشروع التجلي الأعظم كرافد رئيسي لتطوير المنطقة وزيادة الجذب السياحي.