حددت وزارة البيئة عددا من الاشتراطات للإستفادة من تمويل المرحلة الثالثة من برنامج التحكم في التلوث الصناعي، أبرزها أن يكون المشروع المقترح جرى اختياره بناء على دراسة جدوى بيئية / فنية، مدة التشغيل الفعلي للمنشأة تزيد عن عامين، حصول المنشأة الصناعية على رخصة تشغيل سارية، أن تكون المنشأة ذات جدارة ائتمانية تسمح بتمويل المشروع المقترح، وألا تزيد تكلفة المشروع المقترح عن 60% من إجمالي حجم المبيعات السنوية للمنشآت الصغيرة والمتوسطة.

شروط الاستفادة من تمويل برنامج التحكم في التلوث الصناعي 

وأتاحت وزارة البيئة عبر موقعها الرسمي الإلكتروني، استمارة مشاركة بيانات المنشأة الصناعية، للراغبين في الحصول على تمويل برنامج التحكم في التلوث الصناعى، وجاءت كالتالي: 

استمارة مشاركة بيانات المنشأة الصناعية

الاسم:

العنوان:

نوع المنشأة: ( خاص، عام، أخرى)         

المنتج:

الصناعة:

حجم الأعمال/ سنويا:       

سنوات التشغيل:                       

المسمي الوظيفي:

مسئول الاتصال:

موبايل:

البريد الإلكتروني:

فاكس:

تليفون:

وصف العملية الإنتاجية:   

بيانات المشروع:

اسم المشروع:

التكلفة التقديرية/ العملة:

الموقع:

وصف عام: 

المدة الزمنية للتنفيذ: 

المجال المستهدف:

التوافق البيئي: (هواء- مياه صرف- مخلفات صلبة- بيئة عمل- أخرى)

الملوثات المستهدفة:

مجالات ما بعد التوافق: (كفاءة طاقة- كفاءة استخدام موارد)                                                                                                                               

ملحوظة: يرجي إرفاق صورة من التحاليل المعملية التى توضح عدم توافق الملوثات المستهدفة

التاريخ:

الإمضاء:

ترسل الاستمارات بعد استيفائها على البريد الالكتروني: info@epap3.com.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التلوث الصناعى البيئة وزارة البيئة تلوث البيئة

إقرأ أيضاً:

اقتراح لكتّاب المقالات والأعمدة

عبد المجيد دوسه المحامي

أحبتي، لكم التحية وكل عام وأنتم بخير
يسعدني أن أزف اليكم هذا المقترح، عله يجد آذانا صاغية. المعلوم أننا نحن كتّاب المقالات والأعمدة في مواقعنا المعروفة المحايدة مثل ال:
وصحيفة التغيير وغيرها كثر، Sudanile, Sudaneseonline
أسالنا فيها حبرا كثيرا، فيه من الآراء والمقترحات الشيء الكثير رغم اختلافنا في تشخيص الحرب ومن أشعل نهارها، ونفخ كيرها لتبقى مشتعلة تحرق الأخضر واليابس. اذ ذهب الناس في ذاك مناحي شتى، واختلفنا في معاضدتنا لطرفي الحرب، حين ذهب فريق الى محاباة الجيش باعتباره جيش الوطن، الحامي لترابه وخلقه وهؤلاء معهم الحركة الإسلامية التي رمت غيرها بالعمالة والخيانة الى آخر تلك النعوت ، وفريق آخر رأى أن الجيش في أساسه مؤدلج، مسلوب الإرادة والقرار ، تتحرك فقط بإمرة الحركة الإسلامية التي تأبى دوما الجنوح الى السلم والتفاوض لأن عدد من قادتها مطلوبون للعدالة الدولية ، ثم أن هذا الجيش نفسه لا تراعي قواعد الاشتباك ، بل أصبح مهمته رمي المواطنين بالبراميل الحارقة ، تدّك البنية التحتية ، اذ لا يوجد جيش عاقل يدك عاصمة البلاد وبنيتها التحتية بدعوى أن ليس لها قوات برية من غير المستنفرين وجماعات الحركة الإسلامية وكتائب الظل التي هددنا بها زعيمهم علي عثمان محمد طه ، لهذه الأسباب ارتأى نقد الجيش وذهب الى سباب الحركة الإسلامية بنعوت غاية البذاءة ولا زالوا في هذا المسلك سائرون وفريق ثالث قالوا هم ليسوا مع هؤلاء ولا اولئك بل هم على الحياد.
ورغم هذا البون الشائع بيننا، الا أنني وبعد اطلاعي على الكثير من تلك المقالات رأيت أن ما يجمعنا هو مبدأ:
لا للحرب، نعم للسلام
ومن المفيد أن نتمسك جميعا بهذا المبدأ الجامع، ونسعى لتقديم شىْ مانع جامع يفيد أهلينا بدلا من اسالة حبر، يقرأه الناس من أجل التسلية لا غير. والشيء العملي الذي يمكننا القيام به في رأيي هو الآتي:
1 - أن نلتقي جميعنا عن طريف الزوم أو الايميلات وهو أمر سهل، لتكوين لجنة عشرية أو سباعية تقترحها الناس، تكون مهمتها العمل على مراجعة كل هذا الحبر المسال وغربلته من المواقع المختلفة، لاستبعاد كل القدح والسب والأمور الشخصية للخروج برؤية جامعة تكون كمقترح لكّتاب المقالات والأعمدة، مستصحبين معنا ما يقترحه الكوادر الأخرى من إضافات أو حذف..
2 - ثم طرح هذا المقترح الداعي الى وقف الحرب والمؤدي للسلام في ذات المواقع، بل وطرحها على القائمين بتسهيل التفاوض من اتحاد أفريقي، دول الايقاد، منبر جدة والجامعة العربية وغيرها التي يرى الناس فيهم خيرا.
3 - وأخيرا تحاول اللجنة الالتئام في دولة ما لتسويق هذا المقترح والدفاع عنه باعتباره مجهودا دفع به كوادر السودان، مثقفيها وأصحاب القلم والفكر، وبذاك نستثمر فكرنا وجهدنا الضائع في خضم بحر متلاطم، يقذف فقط غثاء دون طائل.
لنرى بعده بم يرجع المرسلون؟
نأمل نشر تعليقاتكم، حول ما طرحناه في ذات المواقع التي أشرنا اليها، أو التواصل بالإيميلات:
majeedodosa@gmail.com
هاتف: 0047916906
عبد المجيد دوسة المحامي
النرويج، بيرغن  

مقالات مشابهة

  • رئيس "تنمية المشروعات": 6 مليارات جنيه لتمويل مشروعات صغيرة ومتوسطة في 2024
  • بعد 5 سنوات على الجائحة.. الصحة العالمية تحث الصين على مشاركة بيانات أصول كورونا
  • رحمي: تنمية المشروعات يضخ 6 مليارات جنيه لتمويل قطاع المشروعات خلال 2024
  • الحكومة: اعتماد نموذج كشك موحد للكتب المرخصة بسور حديقة الأزبكية
  • عاجل - "أرابيسك" بسور مجرى العيون: نموذج لإحياء المناطق التاريخية وتنميتها
  • سلطات مراكش تطلق مشروعًا لترحيل الأنشطة الصناعية وتطوير بنية تحتية متطورة لتخزين قطع الغيار
  • اقتراح لكتّاب المقالات والأعمدة
  • "التربية" تواصل تنفيذ برنامج "ضوابط العمل على نموذج الخطة الفردية"
  • النواب يوافق على اتفاقية تمويل المرحلة الأولى من برنامج ‏دعم تنمية القطاع الخاص ‏
  • النواب يناقش مساهمة التنمية الإفريقي في برنامج تمويل القطاع الخاص