حقنة نصف سنوية تمنع عدوى الإيدز بفاعلية عالية
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
توصل باحثون إلى طريقة تجنب الحاجة إلى تناول حبة يومية للوقاية من عدوى الإيدز، بالنسبة لمن لهم شركاء مصابون بالمرض، وذلك من خلال تناول حقنة مرتين في السنة، وصفت بأنها "تقدم طبي كبير".
وأظهرت الأبحاث أن عقار سونلينكا Sunlenca الذي يتم حقنه أكثر فعالية من عقار تروفادا Truvada الذي يتم تناوله عن طريق الفم.
وعلاوة على ذلك، فإن العقار الجديد يعمل بشكل أفضل من الحبوب المتوفرة حالياً، وفق نتائج التجارب السريرية.
ووفق "هيلث داي"، أظهرت النتائج أن 99% من المرضى الذين تلقوا سونلينكا Sunlenca لم يصابوا بفيروس نقص المناعة البشرية في التجربة السريرية الجديدة.
ولم يكن هناك سوى إصابتين بين 2179 شخصاً تناولوا حقنة سونلينكا، مقارنة بـ 9 إصابات بين 1086 شخصاً تم تعيينهم عشوائياً لتناول دواء تروفادا.
وأظهرت النتائج أيضاً أنه كان من الأسهل على الأشخاص الالتزام بالحقن مرتين سنوياً، بدلاً من تناول حبة يومية.
وأشار الباحثون إلى أن فعالية تروفادا تصبح معرضة للخطر بشكل كبير إذا تم تناولها بشكل غير منتظم.
وقالت الدكتورة كولين كيلي من جامعة إيموري: "إن رؤية هذه المستويات العالية من الفعالية - بنسبة 100% تقريباً - في حقنة لا يتعين على الناس تناولها إلا كل 6 أشهر أمر لا يصدق".
وأضافت: "هذا تقدم كبير وعميق في الطب، وخاصة لمن لا تسمح لهم ظروفهم بتناول دواء فموي يومي، وللذين تأثروا بشكل غير متناسب بفيروس نقص المناعة البشرية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فيروسات
إقرأ أيضاً:
إيناس الدغيدي تكشف تفاصيل جديدة عن حقنة احتفاظها بجمالها
كشفت المخرجة إيناس الدغيدي، حقيقة احتفاظها بجمالها بسبب حقنة تحصل عليها في إحدى الدول العربية كل 6 شهور، قائلة: "حصلت على هذه الحقنة مرة واحدة وهي حقنة الخلايا الجذعية لأني بعد إصابتي بفيروس كورونا تأثرت ركبتي بشكل غريب".
وأضافت الدغيدي، خلال استضافتها برنامج «العرافة»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر قناتي المحور والنهار: "ذهبت إلى طبيب أوكراني، وقالي إن هذه الحقنة تساعد في العلاج، وبالفعل، حصلت على جزء من الحقنة في وجهي، وجزء في العضل، وجزء في ركبتي".
وتابعت المخرجة: «هذه الحقنة غالية جدا، ويصل سعرها إلى 40 ألف دولار، لكني لم أدفع هذا المبلغ، ودفعت أقل بكتير لأن مالكة المستشفى صديقتي».