عبر نجوم فيلم "وش في وش" عن انزعاجهم الشديد من إشاعة اعتزال النجم الكبير عادل إمام وذلك خلال العرض الخاص للفيلم بإحدى السينمات الكبرى بمدينة السادس من أكتوبر .

 أكدوا نجوم الفيلم على مكانة الزعيم الفنية والإنسانية، فقالت أنوشكا "مبقاش كبير من قليل وقصاد عيني لما اشتغلت معاه كان أول واحد بيحضر وييجي يذاكر شغله ولو عاوز يقول حاجة للمخرج أو لينا فربنا يديله الصحة وطولة العمر ويا جبل ما يهزك ريح"


أما النجمة أمينة خليل عبرت عن استياءها الشديد من مروجي الإشاعات قائلة "أحب اقول لأي حد بيطلع إشاعات يعني كبروا دماغكم شوية وبلاش فضا بقى وحسبي الله ونعم الوكيل وبقوله انت الكينج دة انت تكمل واحنا اللي نعتزل".


 


أما الفنان أحمد خالد صالح والفنان الشاب محمود الليثي أكدوا أن الزعيم له مكانته الفنية وتمنوا له دوام الصحة والعافية ووصفوا الإشاعة بالسخيفة وشاركهما الدعوات كلا من الفنانة الشابة أسماء جلال والفنانة داليا شوقي.

وعلى جانب آخر أكدت هالة فاخر، كرهها لأخبار الإشاعات من السوشيال ميديا قائلة "اللي طلع الإشاعة عاوزة أقولهم ملكوش دعوة بالناس دة فنان عظيم تربع على عرش الفن كله فوق الخمسين سنة وربى أجيال وحتى لو اعتزل هو حر يستمتع بحياته وأولاده وأحفاده وربنا يديله الصحة والعافية لأنه زعيمنا"


وتصدر اسم الزعيم عادل إمام، قائمة البحث على موقع جوجل، بعد انتشار شائعة اعتزاله.

ونفى المنتج عصام إمام، شقيق عادل إمام، في تصريحات صحفية، عن ما تردد من شائعات حول اعتزال الزعيم، معربا عن غضبه بسبب انتشار تلك الشائعات بشكل متكرر.

وأعلن المنتج شقيق عادل إمام، منذ فترة ان الزعيم يستعد لمشاركة نجليه محمد ورامي، في فيلم يحمل إسم "الواد وأبوه"، ومن المقرر أن يتم التحضير له الفترة المقبلة.

حصل عادل إمام، علي بكالوريوس كلية الزراعة من جامعة القاهرة وتزوج من هالة الشلقاني، وأنجب منها رامي إمام، خريج الجامعة الأمريكية ويعمل في مجال الإخراج ثم سارة التي تزوجت من نجل المهندس نبيل مقبل ثم نجله الأصغر محمد خريج الجامعة الأمريكية وانخرط في المجال الفني ليبدأ مشواره منذ أن كان طفلا من خلال مشاركة والده والفنانة يسرا في فيلم "كراكون في الشارع"، عام 1986.

كان آخر أعمال الفنان عادل إمام مسلسل "فلانتينو"، والذى عرض العام الماضى وشارك فى بطولته دلال عبد العزيز وحمدى الميرغنى وداليا البحيرى وتأليف أيمن بهجت قمر واخراج رامى امام.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وش فى وش فيلم وش في وش عادل إمام الفن بوابة الوفد عادل إمام

إقرأ أيضاً:

نائب الرئيس الكيني يكشف الزعيم الفعلي لقوات الدعم السريع

متابعات ـ تاق برس   قال نائب الرئيس الكيني السابق ريغاثي غاتشاغوا إن خلافه مع الرئيس ويليام روتو، لم يكن بسبب المال ـ كما ادّعى روتو، بل بسبب رفضه المتكرر لاستقبال زعيم قوات الدعم السريع حميدتي في كينيا.

واعتبر إن الرئيس روتو هو “القائد الفعلي” لقوات الدعم، السريع، اذ ان قوات الدعم تتلقى دعمًا لوجستيا وتنظيميا من الحكومة الكينية.

 

وقال فى مقابلة لتلفزيون محلي في كينيا، بأن حميدتي، المتهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في السودان، كان يستخدم كينيا “لتبييض الذهب وشراء الأسلحة لقتل النساء والأطفال”.

 

وأضاف أن الرئيس روتو هو “القائد الحقيقي” لقوات الدعم السريع (الجنجويد)، إذ إن الدعم المالي واللوجستي يمر عبره.وطالب بفرض عقوبات دولية عليه.

 

واعتبر غاتشاغوا أن الرئيس الكيني كان على علم بكل الأنشطة العسكرية لقوات الدعم، السريع، واضاف إنه كان يدير العمليات التي قد تكون شملت توفير الدعم اللوجستي والمالي.

 

وأكد أن هذه الأنشطة تتجاوز التصريحات الدبلوماسية لتصل إلى التدخل الفعلي في الصراع السوداني. ونبه إلى أن روتو ربما استغل هذه العلاقة لتعزيز مصالح كينيا في المنطقة، وهو ما يعكس موقفًا متناقضًا مع سياسة الحياد التي عادة ما تتبناها كينيا في الشؤون السودانية.

 

واوضح غاتشاغوا أن روتو ربما يكون قد اعتبر أن تعزيز قوة الدعم، السريع في السودان  خطوة إستراتيجية لتحقيق نفوذ أكبر في المنطقة، خصوصًا في ظل الأحداث المتسارعة في الخرطوم.

الدعم السريعنائب الرئيس الكيني السابق

مقالات مشابهة

  • بعد تصدره التريند.. تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام
  • 1000 جندي إسرائيلي يوجهون رسالة احتجاج ضد القتال في غزة
  • شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تسخر من واشنطن: لن نتخلى عن النووي!
  • هل يصبح الرئيس الفرنسي ماكرون الزعيم الجديد لقارة أوروبا؟
  • نائب الرئيس الكيني يكشف الزعيم الفعلي لقوات الدعم السريع
  • طيارون إسرائيليون يوجهون لقيادة الجيش رسالة ترفض استئناف حرب غزة
  • فيديو| الرئيسان السيسي وماكرون في العريش.. رسالة تضامن إنسانية للعالم ودعم قوي لفلسطين
  • صحة المنوفية تكثف من جهودها للحد من انتشار البعوض
  • عادل زيدان: زيارة الرئيس السيسي وماكرون لمستشفيات العريش مشهد إنساني وسياسي بالغ الأهمية
  • الحكومة ترسل رسالة طمأنة للشعب بشأن مخزون الأدوية