تركيا تفتتح أقرب ملعب إلى البحر في مدينة “سينوب”
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – شيدت وزارة الشباب والرياضة ملعب مدينة سينوب الذي يقع على بعد 100 متر فقط من البحر على مساحة 22 ألف متر مربع.
وبُني ملعب مدينة سينوب الواقع على بعد 100 متر فقط من البحر، على مساحة 22 ألف متر مربع، وافتتح رسمياً مع مباراة الدوري الإقليمي للهواة بين سينوب سبور وجيرديسبور.
ويتسع الملعب الجديد لـ10 آلاف متفرج، ويلفت الانتباه باعتباره استثماراً مهماً في الرياضة التركية.
وقد جلب الملعب الذي أنجزته وزارة الشباب والرياضة منشأة رياضية حديثة إلى المدينة.
وحضر افتتاح الملعب محافظ سينوب مصطفى أوزارسلان ورئيس بلدية سينوب متين غوربوز والعديد من المسؤولين المحليين. كما أبدى المشجعون اهتماماً كبيراً بالافتتاح.
وفي المباراة، فاز سينوب سبور على فريق غيردي سبور بنتيجة 1-0 وفاز في أول مباراة تقام على الملعب الجديد. وبهذه النتيجة، احتفل سينوب سبور بافتتاح الملعب الجديد برصيد 3 نقاط.
وصرّح رئيس اتحاد الأندية الرياضية للهواة في سينوب أيهان أوزهان أن الملعب الجديد يعدّ تطوراً مهماً بالنسبة لسينوب وأن مثل هذه المشاريع تساهم في الرياضة التركية.
كما شكر أوزهان الرئيس رجب طيب أردوغان وكل من ساهم في المشروع.
وأعرب أوزهان عن اعتقاده بأن سينوب سبور سيحقق نجاحاً كبيراً مع الملعب الجديد، وتمنى أن يكون الملعب مفيداً لأهالي سينوب.
Tags: أندية كرويةأنقرةاسطنبولتركياسينوبكرة قدمالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا سينوب كرة قدم الملعب الجدید
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة لـ”تريندز”.. “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً.. ما الذي يمكن فعله؟”
أبوظبي – الوطن:
أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة جديدة باللغة الإنجليزية تسلط الضوء على انتشار الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية والتحديات التي يفرضها هذا التطور السريع.
تستعرض الدراسة، التي حملت عنوان “الذكاء الاصطناعي أصبح واقعاً معاشاً: ما الذي يمكن فعله؟”، الاستخدامات المتزايدة للذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل الرعاية الصحية، والإعلام، والخدمات التجارية، حيث تعتمد شركات كثيرة على أدوات الذكاء الاصطناعي لتحسين الكفاءة وتوفير الوقت.
ومن الأمثلة التي أوردتها الدراسة، التي أعدتها الصحفية الأردنية جمانة التميمي قصص نجاح الذكاء الاصطناعي في تحسين تشخيص الأمراض وتقليل الأخطاء الطبية، بالإضافة إلى دوره في مجال الإعلام والتحقيقات الصحفية. ومع ذلك، أثارت الدراسة المخاوف من الاستخدامات السلبية للذكاء الاصطناعي، مثل التلاعب بالمعلومات والأصوات كما حدث في حوادث احتيال بارزة.
وتناقش الدراسة أيضاً المخاوف المتعلقة باستبدال البشر في وظائف معينة، مشيرة إلى أن التاريخ يعكس أن كل تطور تقني يفتح آفاقاً جديدة ويخلق فرص عمل مختلفة. وأكدت أهمية وضع أطر تنظيمية لضمان الاستخدام الآمن والمسؤول للتقنيات الحديثة.
وأشارت الدراسة إلى الجهود التي تبذلها دول الخليج العربي، مثل الإمارات والسعودية، في تطوير استراتيجيات ذكاء اصطناعي متقدمة وتنويع اقتصاداتها عبر استثمارات ضخمة في التكنولوجيا.
منتخب البحرين يلحق بعمان في نهائي خليجي 26