اندلاع حريق بمنشأة طبية في كييف بعد هجوم روسي بطائرة مسيرة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
نقلت وكالة أنباء «رويترز» عن مسؤول أوكراني، اندلاع حريق بمنشأة طبية في كييف، بعد هجوم روسي بطائرة مسيرة، وفق نبأ عاجل نقلته قناة «القاهرة الإخبارية».
وسقطت مسيرتين أوكرانيتين في مقاطعة فورونيج الروسية دون وقوع إصابات، كما استهدفت مسيرات روسية العاصمة الأوكرانية كييف.
الدفاعات الجوية بكييف تنشط جراء الهجمات الروسيةولفت عمدة العاصمة الأوكرانية كييف، إلى أن الدفاعات الجوية نشطة حاليا في العاصمة وسط هجمات بمسيرات روسية.
وأكد مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من كييف، منذ قليل، سماع دوي الانفجارات في العاصمة الأوكرانية، جراء هجوم روسي مكثف على الأراضي الأوكرانية، إذ تشهد كييف أعمالا دفاعية، فهناك عمليات إطلاق للصواريخ والصواريخ المضادة، إضافة إلى فرق الجوالة التي تتولى إسقاط المسيرات.
بايدن سيقدم المزيد من الدعم العسكري لكييفوقال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن هجوم روسيا العنيف على أوكرانيا، يؤكد الحاجة لتقديم المزيد من الدعم العسكري لكييف، مؤكدًا أن الولايات المتحدة بدأت في إعطاء الأولوية لصادرات الدفاع الجوي إلى أوكراني.
وأشار بايدن، إلى أن الولايات المتحدة ستسلم أوكرانيا المزيد من صواريخ الدفاع الجوي خلال أسبوعين، مؤكدًا دعمه المباشر ووقوفه إلى أوكرانيا من أجل الدفاع عن نفسها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا كييف
إقرأ أيضاً:
روسيا : الغرب يسعى لإطالة أمد الحرب في أوكرانيا حتى آخر جندي أوكراني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت السفارة الروسية بالقاهرة بياناَ ردت فيه على تصريحات رئيس الاستخبارات الألمانية، برونو كال، الذي أشار إلى أن انتهاء الحرب في أوكرانيا مبكرًا سيزيد من "التهديد الروسي" لأوروبا، معتبراً أنه من الأفضل أن تستمر الحرب حتى عام 2030.
واعتبرت السفارة أن هذه التصريحات ليست جديدة، إذ دأبت السلطات الألمانية وبعض الدول الأوروبية على ترويج "مزاعم" حول نوايا روسيا تجاه أوروبا منذ قرون، بهدف تبرير سياساتها العدائية.
كما أشارت إلى أن تصريحات كال تعكس رغبة أوروبا في استمرار الحرب، وعدم السعي لحل الأزمة الأوكرانية، بل دفع كييف لمواصلة القتال "حتى آخر جندي أوكراني".
وأضاف البيان أن مواقف بعض القادة الأوروبيين، مثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، وسلفه بوريس جونسون، بالإضافة إلى مسؤولين في الاتحاد الأوروبي والناتو، مثل أورسولا فون دير لاين ومارك روته، تكشف عن "هوس الغرب بإضعاف روسيا وتدميرها"، معتبرًا أن هؤلاء القادة يعملون على "إشعال فتيل الحرب وتأجيج الصراع".