سكاي نيوز عربية:
2025-02-02@07:09:00 GMT

دراسة تكشف عدد مرات غسل الشعر الأمثل

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

تختلف طريقة غسيل الشعر من شخص لآخر، حسب ملمس شعرك ونمطه، وتؤثر هذه العوامل على عدد المرات التي يجب فيها غسل الشعر بالماء أسبوعيا.

وكشفت دراسة بريطانية حديثة أنه في المتوسط، يغسل البريطانيون شعرهم كل 2-3 أيام. ويقول الخبراء حول هذا المعدل إنه مرتفع جدا وقد يسبب القشرة وتساقط الشعر، وفقا لموقع "ديلي بوست".

المرأة

بالنسبة للنساء، غسيل الشعر متعلق بنوعية الشامبو ونوعية الشعر وفروة الرأس.

وقال مختص نظافة الشعر عباس كناني، في موقع "كيمست كليك": "يمكن لمعظم الناس أن يمضوا يومين إلى ثلاثة أيام دون غسل شعرهم، ولكن إذا كانت فروة رأسك تفرز دهونا زائدة، فقد تحتاج إلى الغسيل كل يوم إلى يومين. أولئك الذين لديهم شعر خفيف أو أملس هم أكثر عرضة للشعر الدهني".

الشعر الرقيق والمستقيم يفتقر إلى الملمس، مما يسمح للزيت بتغطية خيوط الشعر.

أما شعر "الأفرو" فيجب غسله بمعدل أقل، حوالي مرة إلى مرتين في الأسبوع. هذا لأن الشعر الإفريقي عرضة للتلف من الجفاف. الزيت ضروري للحفاظ على نعومة الشعر وتجعده.

ونصح الخبراء أنه لتجنب تلف الشعر، يجب تجنب استخدام الشامبو مع كل غسلة واستخدام الماء بمفرده أحيانا.

 الرجل

ونصح خبير موقع "كيمست كليك" الرجال غسل الشعر مرتين إلى أربع مرات في الأسبوع، ولكن حذر من استخدام منتجات الشعر، التي قد تسد المسامات وتقلل من كمية الزيت المنتج. يمكن أن يؤدي نقص الزيت إلى جفاف الشعر وتلفه.

وأضاف خبير الشعر كناني: "غسل الشعر بالشامبو بشكل متكرر على الأرجح لا يساهم في الصلع."

أصحاب القشرة

أكد عباس كناني أن الإكثار من غسل الشعر ممكن أن يفاقم القشرة. ومع ذلك، فإن عدم الغسل يمكن أن يسبب حكة في فروة الرأس، مما قد يؤدي أيضا إلى تفاقم قشرة الرأس.

وقال كناني: "نصيحتي هي استخدام شامبو طبي مضاد للقشرة 2-3 مرات في الأسبوع وغسل شعرك بالماء 2-3 أيام في الأسبوع للتخلص من القشرة."

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات البريطانيون غسيل الشعر الغسيل الشامبو القشرة الشعر القشرة الدماغية دراسة دراسة طبية البريطانيون غسيل الشعر الغسيل الشامبو القشرة صحة فی الأسبوع غسل الشعر

إقرأ أيضاً:

هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل

كشفت نتائج دراسة حديثة أن استنشاق الفئران المصابة بمرض ألزهايمر للمنثول المستخلص من النعناع، تحسنت قدراتها المعرفية، حيث بدا وأن هذا المركب الكيميائي يمكن أن يوقف بعض الضرر، الذي يلحق بالدماغ والمرتبط عادةً بالمرض.

وقال موقع "sciencealert" العلمي، إن "الباحثين لاحظوا، على وجه الخصوص، انخفاضًا في بروتين "إنترلوكين -1- بيتا"، الذي يساعد في تنظيم استجابة الجسم الالتهابية، وهي استجابة يمكن أن توفر حماية طبيعية ولكنها تؤدي إلى ضرر عندما لا يتم التحكم فيها بشكل صحيح".

ويقول الفريق البحثي إن دراسته تُظهر إمكانية استخدام روائح معينة كعلاجات لمرض ألزهايمر، إذا تمكنا من معرفة الروائح التي تسبب استجابات معينة في الدماغ والجهاز المناعي، فيمكننا تسخيرها لتحسين الصحة.

وقال عالم المناعة خوان خوسيه لاسارتي، من مركز البحوث الطبية التطبيقية (CIMA) في إسبانيا، عند نشر النتائج: "لقد ركزنا على دور الجهاز الشمي في الجهازين المناعي والمركزي، وأكدنا أن المنثول هو رائحة محفزة للمناعة في النماذج الحيوانية ولكن، بشكلٍ مُدهش، لاحظنا أن التعرض القصير لهذه المادة لمدة 6 أشهر، منع التدهور المعرفي لدى الفئران المصابة بمرض ألزهايمر، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام، أنه حسّن أيضًا القدرة المعرفية للفئران الشابة السليمة".

وأثبت الباحثون أن "جرعة التعرض للمنثول لمدة 6 أشهر، كافية لوقف تدهور القدرات المعرفية وقدرات الذاكرة لدى الفئران، بالإضافة إلى ذلك، وعندما قام الباحثون بتخفيض عدد الخلايا التائية التنظيمية، المعروفة بقدرتها على الحفاظ على الجهاز المناعي تحت السيطرة، لوحظت بعض التأثيرات نفسها، ما يفتح مسارًا محتملاً قد تسلكه العلاجات المستقبلية".

وأنشأ العلماء بالفعل العديد من الروابط بين الروائح وأجهزتنا المناعية والعصبية، إذ يصعب فهم هذه العلاقات بشكل كامل، لكننا نعلم أن نظامنا الشمي يمكن أن يؤثر بقوة على الدماغ، حيث قد تؤدي روائح معينة إلى إطلاق استجابات معينة في الدماغ، ما يؤدي إلى تفاعلات كيميائية تؤثر على الذاكرة والعاطفة وأكثر من ذلك.

يذكر أن دراسة سابقة كانت قد ربطت بين تناول الشاي الأخضر وانخفاض عدد آفات المادة البيضاء في أدمغة كبار السن اليابانيين، ما قد يوفر مستوى من الحماية ضد الخرف.

وتعاون باحثون من مؤسسات في جميع أنحاء اليابان، لتحليل بيانات 8766 متطوعًا تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، تم جمعها كجزء من دراسة استقصائية أجريت بين 2016 و2018.

 

وتمت مقارنة استهلاك الشاي الأخضر والقهوة المبلغ عنه ذاتيًا، بفحوصات الدماغ بالرنين المغناطيسي، والتي قاست حجم الدماغ الكلي وخصائص 5 مناطق مختلفة من الدماغ.

مقالات مشابهة

  • روشتة هاني الناظر لعلاج قشرة الشعر في الشتاء
  • العناية بالبشرة والشعر في فصل الشتاء
  • العناية بالشعر في فصل الشتاء: نصائح للحفاظ على صحة وجمال شعرك
  • القمر ليس ميتا! .. دراسة تكشف عن نشاط جيولوجي حديث
  • فيديو وإنفوجراف.. حصاد وزارة العمل خلال الـ 7 أيام الماضية
  • دراسة تكشف: من يثرثر أكثر الرجال أم النساء؟
  • هل تتحدث النساء أكثر من الرجال؟.. دراسة تكشف الحقيقة
  • هل لـ "النعناع " دور في مكافحة الزهايمر.. دراسة تكشف التفاصيل
  • أسباب غير متوقعة وراء مرض التوحد.. دراسة جديدة تكشف التفاصيل
  • تناول فاكهة الموسم .. روشتة جلدية في أيام البرد الشديد