تجديد شهادة الأيزو لمركز تدريب كهرباء مصر الوسطي
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
نجح مركز تدريب شركة كهرباء مصر الوسطي فى تجديد اعتماد شهادة الأيزو (9001:2015) من الشركة العالمية المانحة (SGS)، وذلك للعام الثالث علي التوالى، وتجديد الشهادة لمدة ثلاث سنوات قادمةبعد اجتياز المركز لجميع المراجعات والتدقيق الخاص بتطبيق كافة الإجراءات ومتطلبات شهادة الأيزو القياسية الدولية.
وبهذه المناسبة هنأ المهندس رافت شمعة رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب شركة كهرباء مصر الوسطي جميع العاملين بالشركة، فى اجتياز كافة الإجراءات والمتطلبات الخاصة بشهادة الأيزو .
يأتى ذلك في ضوء استراتيجية تحسين جودة وبيئة العمل وتقديم أعلى مستوى من الخدمات بما يكفل النهوض والارتقاء بقطاع إلى أن تجديد شهادة الأيزو يعد نجاحا يضاف إلى النجاحات التى حققتها شركة ويؤكد قدرة الشركة وكفاءتها فى تطبيق كافة المعايير والمتطلبات الدولية، بما يضمن تقديم الخدمات التدربية على الوجه الأكمل.
مشيدًا بجهود جميع العاملين بالمركز فى الحصول على هذه الشهادة.
يذكر أن شهادة " الأيزو 2015 : 9001 " تعد من الشهادات العالمية لمراجعة النظم الإدارية.
أقرا ايضا …
كهرباء شمال القاهرة تستبدل 59 ألف عداد كودي مُعطل
وزير الكهرباء: مصر بيت العروبة وتشرف باستضافتها للمجلس الوزاري العربي
لجان تفتيشية لحصر نقاط الفقد الفني بـكهرباء قنا
الكهرباء: تركيب 400 ألف عداد كودي للمخالفين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الوزاري العربي شركة كهرباء مصر الوسطى أيزو 9001 الكهرباء مصر الكهرباء كهرباء شمال كهرباء مصر شهادة الأیزو
إقرأ أيضاً:
الرياض وبيروت تؤكدان ضرورة انسحاب إسرائيل من كافة أراضي لبنان
أكدت السعودية ولبنان، الثلاثاء، أهمية "بسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية"، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منها كافة.
أفاد بذلك بيان مشترك صدر في ختام زيارة للرئيس اللبناني جوزاف عون إلى المملكة بدأها الاثنين، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس".
وذكر البيان المشترك أن عون زار الرياض بدعوة من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان "انطلاقا من العلاقات التاريخية بين المملكة والجمهورية اللبنانية، وتعزيزا للعلاقات الثنائية بينهما".
وعقد ولي العهد السعودي وعون، في قصر اليمامة بالرياض، جلسة مباحثات رسمية استعرضا خلالها العلاقات الثنائية الوثيقة بين البلدين، وسبل تطويرها في المجالات كافة.
وأكدا "أهمية التطبيق الكامل لاتفاق الطائف، وتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة، وبسط الدولة سيادتها على كامل الأراضي اللبنانية، وحصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، والتأكيد على الدور الوطني للجيش اللبناني، وأهمية دعمه، وضرورة انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من كافة الأراضي اللبنانية".
واتفق الجانبان على "ضرورة تعافي الاقتصاد اللبناني وتجاوزه لأزمته الحالية، والبدء في الإصلاحات المطلوبة دوليا وفق مبادئ الشفافية وتطبيق القوانين الملزمة".
وفي ختام الزيارة، وجه عون دعوة لولي العهد السعودي لزيارة لبنان، حيث أعرب الأمير محمد بن سلمان عن "تقديره لهذه الدعوة والترحيب بها"، وفق البيان المشترك.
وأكد الجانبان خلال المباحثات أن "لبنان عضو أصيل في المنظومة العربية، وأن علاقاته العربية هي الضمانة لأمنه واستقراره".
وجرى خلال الزيارة تبادل وجهات النظر بشأن مجمل الأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة، حيث أكد الجانبان "أهمية تعزيز العمل العربي وتنسيق المواقف تجاه القضايا الهامة على الساحتين الإقليمية والدولية"، وفق البيان السعودي اللبناني.
كما اتفقا على "البدء بدراسة المعوقات التي تواجه استئناف التصدير من الجمهورية اللبنانية إلى المملكة العربية السعودية، والإجراءات اللازمة للسماح للمواطنين السعوديين بالسفر إلى لبنان".
وصباح الثلاثاء، قال بيان للرئاسة اللبنانية إن عون أجرى مساء الاثنين محادثات مع ولي العهد السعودي، تركزت على سبل تطوير العلاقات بين البلدين.
وأوضح أن عون غادر صباح الثلاثاء الرياض مختتما زيارته الرسمية للسعودية، متوجها إلى القاهرة للمشاركة في القمة العربية الطارئة المرتقبة لبحث القضية الفلسطينية.
وعند المغادرة، وجه عون إلى ابن سلمان برقية قال فيها "يطيب لي وأنا أغادر أجواء المملكة العربية السعودية الشقيقة أن أشكر لكم الحفاوة التي لقيتها والوفد المرافق خلال زيارتي للرياض".
واعتبر أن الزيارة "تعكس عمق ما يربط لبنان بالمملكة من علاقات أخوية متجذرة عبر التاريخ"، وفق المصدر نفسه.
والاثنين، وصل عون إلى السعودية في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وتأتي زيارة عون بعد غياب رسمي لبناني عن السعودية استمر نحو ثماني سنوات، وتحمل دلالات مهمة باتجاه استعادة لبنان علاقاته العربية وتعزيز التعاون الثنائي مع الرياض، تمهيدا لفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التعاون في مختلف المجالات.
ويحتاج لبنان إلى مساعدات مالية لإعادة إعمار ما دمرته الحرب الإسرائيلية الأخيرة.
والأربعاء الماضي، نالت الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام ثقة مجلس النواب بتصويت 95 نائبا لصالحها من أصل 128.