وزير الأوقاف ينشر أسماء المرشحات للاختبارات المؤهلة للقبول بمعهد التمريض
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، اليوم الأربعاء، أسماء المرشحات للاختبارات المؤهلة للقبول بمعهد التمريض التابع لمستشفى الدعاة.
كتب جمعة قائلا يسرُّنا أن ننشر أسماء المرشحات للاختبارات المؤهلة للقبول بمعهد التمريض التابع لمستشفى الدعاة -وزارة الأوقاف للعام الدراسي 2023-2024م من محافظات (القاهرة – الجيزة -القليوبية)
موعد سحب كراسة القبول لمستشفي الدعاة
وموعد امتحانهن؛ علمًا بأنه يشترط لدخول الاختبار سحب كراسة القبول بدءًا من يوم السبت القادم الموافق 19/ 8/ 2023م لمدة أربعة أيام؛ ومن لم تتقدم لشراء الكراسة يُعد تقدمها السابق كأن لم يكن، فعلى الراغبات في مواصلة إجراءات التقدم سرعة الحضور
مكان مستشفي الدعاة
إلى مستشفى الدعاة - 20 شارع محمد شفيق – ميدان هليوبوليس - بمصر الجديدة، لشراء الكراسة، علمًا بأن ثمن الكراسة شامل جميع الفحوصات الطبية اللازمة ولا يرد أيًّا كانت نتيجة المتقدمة، وذلك على النحو التالي:
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير الأوقاف مختار جمعة محافظات القليوبية الأوقاف اختبارات نتيجة تمريض مستشفى الدعاة المرشحات الفحوصات الطبية ننشر أسماء
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يستعرض كنوز الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم
استعرض الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، خلال برنامج تليفزيونى،القيم والمعاني العظيمة التي يحملها الجزء الثالث عشر من القرآن الكريم، مستخرجًا منه دروسًا في الإحسان والتواضع والتعامل مع المحن بنظرة إيجابية، وذلك ضمن برنامج "اللؤلؤ والمرجان".
أوضح سيادته أن هذا الجزء يسلّط الضوء على قيمة "أنا" في القرآن الكريم، مشيرًا إلى الفرق بين "أنا" النورانية التي تبعث الطمأنينة وتفيض بالرحمة، كما قال يوسف لأخيه: {إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ}، وبين "أنا" الاستعلاء التي تُفضي إلى الكِبْر والغرور، كما قال إبليس: {أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ}. وأكد أن المؤمن الحقّ يستخدم "أنا" التي تنشر الطمأنينة والحبّ، وليس تلك التي تدفع إلى التعالي والغرور.
كما استعرض ثبات الإحسان في شخصية سيدنا يوسف عليه السلام، موضحًا أن هذا الوصف لم يفارقه سواء كان في السجن أم في الملك، فقد قيل له في الحالين: {إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ}، مشيرًا إلى أن الإحسان لا يتبدل بتغيّر الأحوال، بل هو خُلُق راسخ في النفوس العظيمة.
وختم حديثه بالتأمل في قول سيدنا يوسف: {وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، لافتًا إلى أنه لم يقل "إذ أخرجني من الجب"، رغم أن محنته بدأت من الجب، وذلك لأن القلوب العظيمة لا تذكر الألم، بل تنظر إلى النعم. وهكذا يجب أن يكون حال المؤمن، يتجاوز المحن، ويركّز على نعم الله وشكره عليها.