رينجرز يصعق نيس برباعية مقابل هدف وحيد
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
إنتهت منذ قليل المباراة التي جمعت الفريق الفرنسي نيس ضد نظيره رينجرز الاسكتلندي ضمن منافسات الجولة الخامسة من الدوري الأوروبي.
رينجرز يصعق نيس برباعية مقابل هدف وحيدوبدأت المباراة في تمام العاشرة بتوقيت القاهرة، وبعد انطلاق الشوط الأول بثمان دقائق احتسب الحكم ركلة جزاء لفريق نيس لكن تم الغائها من قِبل حكم الڤار، وظل الفريقين يلعبان بمستوي متميز حتى أحرز فاكلاف سيرني الهدف الأول لفريق رينجرز بصناعة حمزه إغمان في الدقيقة 35.
واستمر أحداث الشوط الأول ولاعبي فريق رينجرز مسيطرين بشكل واضح على اللقاء، حتى جاء الهدف الثاني عن طريق محمد ديوماندي بصناعة دوجون سترلينغ في الدقيقة 38،وبدأ مستوي لاعبي نيس يتراجع واهتزت الثقة في صفوف الفريق،ولم ينتهي الشوط حتى جاء الهدف الثالث في الدقيقة الثالثة من الوقت البدل الضائع حتي انتهي الشوط الأول لصالح رينجرز بنتيجة 3-0.
إنطلق الشوط الثاني وظل مستوى نيس في تراجع ملحوظ، وسيطر لاعبي رينجرز على اللقاء بشكل جيد حتى أحرز حمزة أغمان، الهدف الرابع في الدقيقة 54،وسيطر الفريق على اللقاء بشكل كبير واختفى أداء نيس تمامًا.
حاول لاعبو نيس استعادة مستواهم والظهور بشكل جيد بعد عدد الأهداف التي استقبلها شباك الفريق، وأحرز بدر الدين بوعناني الهدف الأول والوحيد لفريق نيس في الدقيقة 83 من عمر اللقاء، حتي انتهي اللقاء وأطلق الحكم صافرة نهاية بفوز رينجرز برباعية مقابل هدف.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».