مجلة أمريكية: هجمات يمنية محتملة على حاملات الطائرات بصواريخ أكثر تطورًا
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
يمانيون../
توقعت مجلة أمريكية أن القوات المسلحة اليمنية قد تقوم بهجمات ضد حاملات الطائرات باستخدام صواريخ أكثر تطورًا في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن التقليل من قدراتهم العسكرية سيكون “غير حكيم”.
وفي تقرير تحليلي نشرته مجلة “ذا ناشيونال انترست”، أشارت إلى أن القوات المسلحة اليمنية التي تسيطر على مناطق واسعة في اليمن، أصبحت قوة عسكرية يجب أخذها في الحسبان.
ونقلت المجلة عن بيل لابلانت، وكيل وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون الاستحواذ والدعم، قوله: “إن الصواريخ اليمنية قادرة على القيام بأشياء مذهلة. ما شاهدته في الأشهر الستة الماضية من القوات المسلحة اليمنية كان أمرًا صادمًا للغاية.”
يأتي هذا التحذير بعد أن أتمت حاملة الطائرات “يو إس إس أبراهام لينكولن” مهمتها في المنطقة، مما ترك الولايات المتحدة بدون حاملة طائرات في المنطقة لأول مرة منذ أكثر من عام، باستثناء فترة قصيرة في يونيو/حزيران، وهو ما سمح للقوات المسلحة اليمنية بإعلان “النصر”.
كما تطرق التقرير إلى خطاب لقائد القوات المسلحة اليمنية، الذي أكد أن اليمن تحدى الولايات المتحدة بسفنها وأساطيلها الحربية في البحر، مضيفًا: “لقد استهدفت اليمن حاملات الطائرات الأمريكية، التي تروع العديد من الدول والأنظمة والحكومات.”
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: القوات المسلحة الیمنیة حاملات الطائرات
إقرأ أيضاً:
القوات الإيرانية: مستعدون لأي عدوان وما حدث بسوريا خطة أمريكية إسرائيلية
بغداد اليوم - متابعة
أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، اليوم السبت (28 كانون الأول 2024)، أن قواتها المسلحة مستعدة دائمًا للرد بشكل حاسم وقوي على أي تهديد أو عدوان من جانب أعداء الثورة الإسلامية اللدودين، بكل قوتهم واستعدادهم الكامل مستفيدين من كافة خبراتهم.
وقالت هيئة الأركان في أول بيان لها منذ سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 من الشهر الجاري بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن "ما حدث في سوريا نتاج خطة أمريكية صهيونية مشتركة".
وأضافت أن "أمريكا لن تحقق شيئا في سوريا"، مشيراً إلى أن "القوات المسلحة الإيرانية مستعدة للرد بشكل حاسم على أي تهديد وعدوان من الأعداء".
وأكدت القوات المسلحة الإيرانية إلى أنه "من الواضح أن نظام الهيمنة الذي تقوده الولايات المتحدة في منطقة غرب آسيا يسعى لتحقيق أهدافه الشريرة، بما في ذلك نهب موارد المسلمين"، منوهة إلى أن "النظام المقدس للجمهورية الإسلامية هو أكبر عائق أمام القسوة والجريمة".