دينا جوني (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة «مديم» و«نمو» في «مهرجان أم الإمارات 2024» «زراعة أبوظبي» توقع 4 اتفاقيات لتعزيز الأمن الغذائي الحيوي

اعتمد المؤتمر التاسع عشر للوزراء المسؤولين عن التعليم العالي والبحث العلمي في الوطن العربي الذي اختتمت فعالياته أمس، «إعلان أبوظبي» الذي قدّم إطاراً استراتيجياً لتطوير قطاع التعليم العالي والبحث العلمي في الوطن العربي.


وأكد الإعلان أهمية تعزيز التعاون العربي المشترك من خلال إطلاق مبادرات نوعية تخدم أولويات التنمية المستدامة، بالإضافة إلى الإعلان عن بنود تهدف إلى تطوير البرامج الأكاديمية التي تركز على الاستدامة، وتشجيع المشروعات البحثية المشتركة التي تعتمد على الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة.
كما دعا إلى إنشاء حاضنات أكاديمية للابتكار، وتعزيز دور التعليم العالي في إعداد خريجين يمتلكون المهارات والكفاءات المطلوبة لمواكبة متغيرات سوق العمل.
وقال معالي الدكتور عبدالرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة، إن إعلان أبوظبي يمثل محطة مفصلية لتعزيز التكامل العربي في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكداً معاليه أن أهمية هذا الإعلان لا تقتصر على الالتزام بالتطوير الأكاديمي، بل ويعكس أيضاً الرؤية المشتركة نحو مستقبل تعليمي يسهم في بناء اقتصادات المعرفة، ويواكب التغيرات المتسارعة على المستوى العالمي.
جاء ذلك في ختام فعاليات مؤتمر وزراء التعليم العرب الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بدولة الإمارات العربية المتحدة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو).
وعُقد المؤتمر تحت شعار «نظام تعليم عالٍ مرن يواكب التغيرات العالمية السريعة والمطردة»، وشهد مشاركة وزراء التعليم العالي والبحث العلمي في الدول العربية، إلى جانب نخبة من الخبراء وقادة المؤسسات الأكاديمية الإقليمية والدولية.
وعن هيكلية التعليم العالي التي تبطئ من تجاوبها السريع مع المتغيرات الحاصلة في سوق العمل، قال معاليه لـ«الاتحاد» في تصريحات على هامش المؤتمر، إن من التجارب التي أثبتت فعاليتها في تحقيق التغيير المنشود في التعليم العالي بما يواكب متطلبات سوق العمل، ربط الشراكات مع القطاعات الاقتصادية، كونها أكثر نشاطاً في التعرّف على المتغيرات العالمية وتأثيراتها على كل حقل مهني.
وأشار إلى أن متابعة القطاعات للتطورات الحاصلة ناشئة من الارتباط الوثيق مع منظومتها التي تعتمد على التنافس والاستدامة في العمل والابتكار. 
وأكد معاليه أن هذه الشراكات من شأنها نقل الخبرة للكوادر الأكاديمية والطلبة، وتسهم كذلك في تغيير البرامج الأكاديمية للتمكّن من إدخال مهارات سوق العمل إلى الحيز الأكاديمي. 
وعقدت خلال فعاليات المؤتمر العديد من اللقاءات الثنائية التي جمعت معالي الدكتور عبد الرحمن العور، وزير الموارد البشرية والتوطين، وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالإنابة، مع عدد من الوزراء ورؤساء الوفود.
وتضمنت هذه اللقاءات مناقشات لتعزيز التعاون الثنائي والإقليمي، بالإضافة إلى توقيع برامج تنفيذية للتعاون في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة الأردنية الهاشمية والجمهورية التونسية وجمهورية العراق.
كما ناقش معاليه مع معالي الدكتور محمد ولد أعمر، المدير العام للألكسو، مشاريع مشتركة تهدف إلى تحسين جودة التعليم العالي وتعزيز الابتكار في البحث العلمي.
وأضاف معاليه: «إن النقاشات والتوصيات التي خرج بها المؤتمر تسلط الضوء على أهمية التعليم العالي كركيزة أساسية للتنمية المستدامة. ويعبّر إعلان أبوظبي عن توافق عربي حول ضرورة توظيف التكنولوجيا الحديثة، وضمان الجودة الأكاديمية، وتعزيز الشراكات لدعم منظومات التعليم العالي في وطننا العربي».
وناقش الخبراء خلال المؤتمر، وعلى مدى يومين، سبل تطوير سياسات التعليم العالي وتعزيز مرونته في مواجهة التحديات المستقبلية، بما في ذلك تأثير التحولات التكنولوجية والاقتصادية العالمية على القطاع.
وشملت الجلسات استعراض وثائق مرجعية ومشاريع إقليمية مبتكرة ركزت على استخدام تقنيات متقدمة مثل البلوكتشين للاعتراف بالمؤهلات، بالإضافة إلى تفعيل صندوق الألكسو للبحث العلمي والابتكار.
كما تطرقت النقاشات إلى الإطار العربي المشترك للمؤهلات، الذي يهدف إلى توحيد معايير الاعتراف الأكاديمي بالمؤهلات بين الدول العربية.
واستعرضت الدول المشاركة تجاربها الرائدة في قطاع التعليم العالي، حيث تم التطرّق إلى مواضيع رئيسة مثل تطوير المناهج الأكاديمية لتلبية متطلبات سوق العمل المتغير، وتعزيز دور مؤسسات التعليم العالي في دعم الابتكار، وتحقيق الجودة والتميز في البحث العلمي بما يتماشى مع المعايير الدولية.
وقد أتاحت هذه العروض فرصة قيمة لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات بين الدول الأعضاء، مما يدعم الجهود المشتركة لتعزيز التعليم العالي في الوطن العربي.
واعتمد الوزراء مشروعات إقليمية تهدف إلى تحسين البنية التحتية للبحث العلمي، وتطوير السياسات التعليمية بما يعزز دور التعليم العالي كمحرك للتنمية المستدامة.
كما تقرر عقد الدورة العشرين للمؤتمر في جمهورية العراق، مما يعكس التزام الدول الأعضاء بتوسيع أطر التعاون العربي في هذا المجال الحيوي.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: إعلان أبوظبي أبوظبي الإمارات الجامعات مؤتمر وزراء التعليم العالي وزراء التعليم العالي عبد الرحمن العور التعلیم العالی والبحث العلمی التعلیم العالی فی إعلان أبوظبی سوق العمل

إقرأ أيضاً:

برنامج صلتك.. تمكين الشباب العربي عبر التعليم والتوظيف وريادة الأعمال

الدوحةـ أكد مدير العلاقات الخارجية والتواصل بمؤسسة التعليم فوق الجميع فهد عبد الله ملك إن مشاريع برنامج "صلتك" مصممة لتكون متجاوبة مع السياقات المحلية والثقافية للمجتمعات التي تعمل فيها المؤسسة، مما يضمن توافقها مع الإستراتيجيات الوطنية واحتياجات سوق العمل.

وتأسست "صلتك" عام 2008 على يد الشيخة موزا بنت ناصر، بهدف تمكين الشباب من الوصول إلى العمل، وأن يصبحوا عناصر فاعلة في التنمية الاقتصادية لمجتمعاتهم، مع التزامها القوي بتحقيق هدف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة رقم 8 (العمل اللائق والنمو الاقتصادي).

وأوضح ملك أن مشاريع برنامج "صلتك" منتشرة في الدول العربية وتشمل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مبينا في الوقت ذاته بأن عمل البرنامج وصل إلى نحو 23 دولة منذ تأسيسه، وربط أكثر من 3.3 ملايين شاب وشابة بفرص العمل وريادة الأعمال على مستوى العالم.

وركز ملك في حواره للجزيرة نت على برامج "صلتك" التي تقدم تدخلات شاملة للشباب، من تنمية القدرات إلى التوجيه المهني والإرشاد، مما يضمن في نهاية المطاف توفير فرص العمل أو الوصول إلى التمويل لتوليد الدخل.

وبخصوص الاتفاقيات مع المنظمات الدولية، فقد اعتبرها مدير العلاقات الخارجية والتواصل بمؤسسة التعليم فوق الجميع، جزءًا أساسيًا من إطار عمل برنامج "صلتك" الخارجي، "حيث تسهم هذه الاتفاقيات في توسيع نطاق تأثيرنا وتعزيز قدرتنا على تحقيق أهدافنا التنموية".

إعلان

وإلى نص الحوار

ملك يؤكد أن مشاريع برنامج "صلتك" منتشرة في الدول العربية (الجزيرة)

هل لك أن تعطينا نبذة عامة عن مشاريع برنامج "صلتك" الخارجية؟

تُعنى مشاريع برنامج "صلتك"، التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع بتمكين الشباب اقتصاديًا في الدول النامية، من خلال مجموعة من المشاريع التي تشمل دعم ريادة الأعمال، وتوفير التمويل للمشاريع الصغيرة والمتوسطة بالتعاون مع مؤسسات مالية إقليمية ودولية، بالإضافة إلى تقديم برامج تدريبية لتطوير المهارات المهنية والتقنية للشباب التي تلبي احتياجات سوق العمل ومن ثم ربطهم بفرص وظيفية.

كما يركز برنامج "صلتك" على دعم ريادة الأعمال الاجتماعية وتشجيع الشباب على إيجاد حلول مبتكرة للتحديات المجتمعية، مع اهتمام خاص بتمكين المرأة اقتصاديًا عبر برامج تهدف إلى تعزيز مشاركتها في سوق العمل وريادة الأعمال.

ما هي الأهداف الرئيسية للبرنامج؟

يهدف برنامج "صلتك" لتمكين الشباب اقتصاديًا من خلال ربطهم بفرص العمل وريادة الأعمال، وتشجيعهم على لعب دور فاعل في تنمية مجتمعاتهم، وبالنسبة لمشاريعنا فهي متجاوبة ومتكيفة مع السياقات المحلية والثقافية للمجتمعات التي نعمل فيها، مما يضمن توافقنا مع الإستراتيجيات الوطنية واحتياجات سوق العمل، ونركز على البرامج التي تقدم تدخلات شاملة للشباب، من تنمية القدرات إلى التوجيه المهني والإرشاد، مما يضمن في نهاية المطاف توفير فرص العمل أو الحصول على التمويل اللازم لبدء مشاريع مدرة للدخل.

ما هي الدول التي تعملون فيها حول العالم؟

تمتد مشاريع برنامج "صلتك" حول العالم، وترتكز على الدول العربية وتشمل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وقد عمل برنامج "صلتك" في 23 دولة منذ تأسيسه.

صلتك يقوم بتنفيذ العديد من البرامج في أفريقيا (الجزيرة) كيف تقيمون النتائج التي توصلتم لها خلال الشراكات الخارجية؟

نجح برنامج صلتك بالتعاون مع شركائه ومنذ تأسيسه لربط أكثر من 3.3 ملايين شاب وشابة بفرص العمل وريادة الأعمال على مستوى العالم، وهو ملتزم بزيادة هذا التأثير ليشمل أكثر من 5 ملايين شاب وشابة، حيث يسعى برنامج صلتك إلى تنفيذ نهج شامل واستخدام أساليب متكاملة تدعم إنشاء بيئات تسهم في تمكين الشباب اجتماعيا واقتصاديا.

إعلان توقعون اتفاقيات مع المنظمات الدولية المختلفة.. ماذا تقدم هذه الاتفاقيات لإطار عملكم الخارجي؟

تُعد الاتفاقيات مع المنظمات الدولية جزءًا أساسيًا من إطار عمل برنامج صلتك الخارجي، حيث تسهم في توسيع نطاق تأثيرنا وتوفر دعمًا إستراتيجيًا يضمن استدامة مبادراته التنموية، مما يمكن الشباب من بناء مستقبل أكثر استقرارًا.

تسهم هذه الشراكات في توفير التمويل اللازم لتمكين الشباب، كما توفر الدعم الفني من خلال مؤسسات متخصصة مثل اليونيسيف وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مما يسهم في تطوير إستراتيجيات أكثر فاعلية لتوظيف الشباب.

كما تتيح هذه الاتفاقيات تبادل المعرفة والخبرات، وتعزيز الابتكار في تصميم وتنفيذ البرامج والمبادرات التي تدعم ريادة الأعمال وتطوير المهارات، علاوة على ذلك، تسهم في بناء شبكات تعاون إقليمية ودولية تُعزز فرص الشباب في الحصول على وظائف مستدامة وإطلاق مشاريع ناجحة، من خلال هذه الشراكات، نتمكن من تعزيز التكامل بين الجهود المحلية والدولية لتحقيق تأثير أوسع وأكثر استدامة.

مشاريع صلتك تستهدف فئة الشباب في العالم (الجزيرة) هل لكم مشاريع في مجال التعليم أم التوظيف فقط، وما هي هذه المشاريع وأين تقام؟

يعمل برنامج صلتك مع شركائه على توفير فرص عمل مجدية للشباب ووظائف، وبناء مسيرتهم المهنية من خلال تزويدهم بالمهارات اللازمة لدخول سوق العمل، ورفع قدراتهم للحصول على ميزة تنافسية، وربطهم بأصحاب العمل، ويهدف برنامج صلتك إلى سد الفجوة بين مهارات الشباب واحتياجات سوق العمل لدعم توظيف الشباب في الصناعات ذات الطلب المرتفع.

ويقوم البرنامج بالتعاون مع برامج مؤسسة التعليم فوق الجميع الأخرى المختلفة لربط التعليم في مجال التوظيف بهدف تمكين الشباب من دخول سوق العمل وتحقيق الاستقلال الاقتصادي بعد الانتهاء من مسيرتهم التعليمية من خلال التعليم في المجالات الجديدة مثل الاقتصاد الأخضر والتكنولوجي.

وأبرز المشاريع في هذا المجال تشمل:

مشروع إعادة صقل المهارات والتمكين من أجل توظيف مستدام بالتعاون مع مؤسسة التعليم من أجل التوظيف في المملكة المغربية. مشروع مبادرة "مليون فرصة" بالتعاون مع اليونيسيف- جيل بلا حدود في البرازيل. مشروع تشغيل الشباب الصومالي بالتعاون مع منظمة صندوق إنقاذ الأطفال في الصومال. مشروع رؤى خضراء ومستقبل مزدهر: تمكين الشباب اقتصاديا لتحقيق أثر مستدام في مصر بالتعاون مع اليونيسيف-جيل بلا حدود في مصر. مشروع التوظيف والعمل الذاتي من خلال تعزيز الأمن الغذائي وسبل العيش للسكان المتأثرين بالنزاع بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في السودان. مشروع التوظيف والعمل الحر من خلال الزراعة وتعزيز سبل العيش للسكان المستضعفين بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة في السودان.

ترتكز هذه المشاريع في البرازيل، الصومال، مصر والسودان حيث تهدف إلى خلق بيئة اقتصادية تتيح للشباب فرص عمل مستدامة، مع تركيز خاص على المناطق النائية والفئات الأكثر احتياجًا.

شاب يمني يحصل على تمويل صلتك في اليمن (الجزيرة) وقعتم مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، اتفاقية شراكة خلق فرص عمل للشباب في السودان، إلى أين وصلت هذه الاتفاقية؟ ما هي أهداف هذا المشروع وعلى ماذا يرتكز؟ إعلان

استجابة للنزاع في السودان وسعيا لتعزيز التعافي الاقتصادي والقدرة على الصمود، تم توقيع اتفاقية شراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمدة عامين، بدعم من صندوق قطر للتنمية.

تهدف الاتفاقية إلى تمكين الشباب من خلال خلق فرص عمل وفرص للعمل الحر، مع حماية سبل العيش للفئات المتضررة من النزاعات، خاصةً في قطاع الزراعة لتعزيز الأمن الغذائي.

ويستهدف المشروع توفير فرص عمل وعمل حر إلى 17 ألفا و700 شاب وشابة من خلال تسهيل الوصول إلى الأدوات اللازمة مثل المنح الصغيرة، والأراضي، والتدريب، والمعدات مع التركيز بشكل خاص على دعم النازحين واللاجئين في قطاعي الزراعة والثروة الحيوانية.

إلى جانب التوظيف، سيقدم المشروع دعما اقتصاديا إلى أكثر من 100 ألف أسرة متضررة من النزاع، مما يسهم في تعزيز التعافي الاقتصادي والسلام والتماسك الاجتماعي، كما يسعى المشروع إلى تحسين النظم الغذائية وخلق فرص مدرة للدخل من خلال الإنتاج الزراعي والحيواني، مع خلق مسارات متنوعة لتمكين الشباب اقتصاديًا في هذه القطاعات.

ويهدف المشروع إلى تعزيز التنمية المجتمعية والاكتفاء الذاتي عبر إنشاء مدارس ميدانية للمزارعين المجتمعيين، وتعزيز قدرات المؤسسات المحلية، وإعادة تأهيل البنية التحتية، إلى جانب تنفيذ برامج بناء القدرات لرفع كفاءة الإنتاج الزراعي.

وترمي هذه الجهود إلى تعزيز قدرة المجتمع السوداني على الصمود في مواجهة الأزمات، مما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي، والتعافي الاقتصادي، واستقرار المناطق المتضررة من النزاع.

ومؤسسة التعليم فوق الجميع من خلال برنامجها "صلتك" يواصل توسيع نطاق تأثيره، حيث يطمح إلى دعم أكثر من 5 ملايين شاب وشابة خلال السنوات المقبلة، عبر نهج متكامل يجمع بين التعليم والتوظيف وريادة الأعمال لضمان مستقبل أكثر استدامة للشباب العربي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الشيوخ يناقش تطوير منظومة التعليم الجامعي والبحث العلمي .. غدا
  • «التربية» تستطلع الميدان لتطوير مبادرات «نحن الإمارات2031»
  • التعليم العالي: 80% نسبة رقمنة الخدمات تتضمن 35 مشروعًا نوعيًا في القطاع
  • رابط نتائج دعم مشروعات التخرج.. والبحث العلمي: دعمنا بـ42 مليونًا و115 ألف جنيه
  • برنامج صلتك.. تمكين الشباب العربي عبر التعليم والتوظيف وريادة الأعمال
  • وزير التعليم العالي يستقبل رئيس الروتاري الدولي
  • تقييم وضعية التعليم العالي في إفريقيا- بين التحديات والفرص
  • القيب: ضرورة تجويد البرامج الأكاديمية ودعم البحث العلمي بجامعة الزاوية
  • التزام بدعم الطلاب.. رد حاسم من التعليم العالي بعد وقف منح الوكالة الأمريكية
  • وزير الموارد البشرية: مبادرات جديدة تحول تحديات سوق العمل إلى فرص نوعية