مجموعة إيليت القابضة تكشف عن التصميم الجريء الجديد لسيارة زينفو أورورا مع الإطلاق العالمي في الإمارات العربية المتحدة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلنت مجموعة إيليت القابضة، الشريك الحصري لعلامة زينفو أوتوموتيف الدنماركية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عن الإطلاق العالمي للألوان الجديدة للسيارة الفائقة “زينفو أورورا” في الإمارات العربية المتحدة. مستوحاة من ظاهرة الشفق القطبي المذهلة، تكتمل هذه الإضافات الجديدة لتجسد الروح الجريئة لهذه السيارة الفائقة.
منذ إطلاقها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في فبراير 2024، أسرت سيارة زينفو أورورا عشاق السيارات في المنطقة بفضل نسختيها المميزتين، “أجيل” و”تور”، والمحدودة بـ 50 وحدة لكل نسخة. وقد تم حجز ما يقارب نصف هذه النسخ النادرة قبل بدء الإنتاج، مما يعكس جاذبية أورورا الفريدة والتزام زينفو بتقديم تجربة قيادة نادرة لا تقبل المساومة.
صرّح السيد تامر أبو خلف، الشريك في شركة “إيليت جروب هولدينغ”، قائلاً: “تم تصميم سيارة “أورورا” ليس فقط لتُقود، بل لتُختبر على مستوى حسي. تضيف هذه الألوان الجديدة طبقة إضافية من الاتصال، مما يحول “أورورا” إلى أكثر من مجرد سيارة هايبركار، فهي تعبير عن الشغف والفن لأولئك الذين يسعون إلى التميز.” وأضاف: “شراكتنا مع “زينفو أوتوموتيف” هي تكامل قوي مدفوع بشغف مشترك لإعادة تعريف التميز في عالم السيارات وتجاوز كل التوقعات. يقدّر عملاؤنا الفن النادر، والحرفية الدقيقة، والروح المثيرة التي تتجلى في كل تفاصيل سيارة “أورورا” — وهي تحفة فنية تتجاوز مجرد الأداء.”
تتميز زينفو عن العلامات التجارية الفاخرة التقليدية بتجسيدها للدقة الاسكندنافية والأداء العالي والحرفية التي لا تضاهى. ومعروفة عالميًا بابتكارها لتقنيات السيارات الأكثر تطورًا، تضع العلامة نفسها كأكثر من مجرد بيان نمط حياة. بنيت أورورا على منصة معيارية مبتكرة لتجسد فنًا حركيًا، وتم تصميمها لعشاق التفاصيل والوظائف وتجربة القيادة المليئة بالأدرينالين، لتربط السائقين بإثارة التطرف وشعور لا مثيل له بالحيوية.
وتعمل بمحرك V12 رباعي التوربو سعة 6.6 لتر مع محركات كهربائية خفيفة الوزن، مما يولد قوة مذهلة تبلغ 1850 حصانًا لطراز “تور” و1450 حصانًا لطراز “أجيل”.تأتي نسخة “أجيل” بطلاء رمادي لؤلؤي فائق الخفة مع لمسات خفيفة من الأزرق والأخضر، وهي تحفة فنية في عالم الألوان تجمع بين الأناقة الرفيعة واللمسة النابضة بالحياة، حيث يكشف الأساس الرمادي الفاتح عن تدرجات زرقاء وخضراء لافتة. يُبرز هذا اللون المبتكر الخطوط النظيفة والبسيطة للتصميم، ويعكس الألوان الديناميكية للشفق القطبي الذي استُلهم منه اسم السيارة.أما نسخة “تور”، فتعكس طيفًا يشبه قوس قزح، مستوحى من تألق الجواهر العربية، مما يُضفي عليها طابعًا فاخرًا وفريدًا.
وقال السيد ينس سفيردروب، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التجاري لزينفو أوتوموتيف: “زينفو أورورا تتمحور حول تجاوز الحدود. لا نسعى للترف أو نمط الحياة الفاخر، بل نقدم تجربة حقيقية متطرفة لسائقينا. كل تفصيلة في أورورا صُممت لإثارة المشاعر وإشعال الحماس، والألوان الجديدة هي تكريم لجمال وشدة الظواهر الطبيعية، مما يُكمل الطيف”.
من خلال هذه الألوان الجديدة، تقدم “زينفو” دعوة لامتلاك قطعة من الهندسة الفنية. فكل تفصيلة في “أورورا” مصممة لدفع حدود الأداء، لتوفر تجربة قيادة هايبركار حقيقية ومتطرفة ومثيرة. ومع توسع المجموعة، تستعد مجتمع “زينفو” في دول مجلس التعاون الخليجي للنمو، حيث تخلق كل سيارة اتصالًا فرديًا يجمع بين متعة القيادة وفلسفة “زينفو” — بناء سيارات هايبركار وظيفية، خام، مثيرة، وحقيقية بشكل مكثف.
سيتم تصنيع سيارة “زينفو أورورا” يدويًا في مقر “زينفو” في “بريستو”، الدنمارك، مع توقع بدء أولى عمليات التسليم في عام 2026.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي تصل إلى مستوى قياسي
الولايات المتحدة – ارتفعت مساهمة مجموعة “بريكس” في الاقتصاد العالمي إلى مستوى قياسي عند 36.8% العام الماضي، وفقا لدراسة أجرتها وكالة “نوفوستي” استنادا إلى بيانات صندوق النقد الدولي.
وصعدت حصة مجموعة “بريكس” من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 0.64 نقطة مئوية في العام الماضي ووصلت إلى ذروتها منذ تأسيس المجموعة عند 36.8%.
وفي الوقت نفسه، انخفضت حصة مجموعة السبع G7 في الاقتصاد العالمي إلى ما دون 29% وذلك للمرة الأولى على الإطلاق، حيث خسرت 0.42 نقطة مئوية على مدار العام لتصل إلى 28.86%.
ونتيجة ذلك، اتسعت الفجوة بين مساهمة مجموعة “بريكس” ومجموعة الدول السبع إلى مستوى قياسي بلغ 8 نقاط مئوية في العام الماضي، مقارنة بـ6.9 نقطة مئوية في العام الذي قبله.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT + نوفوستي