دومين للعقارات تتوسع عالميًا من خلال فعاليات في باكستان وسريلانكا وترعى رسميًا مسابقة “ملكة العالم 2024”
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
أعلنت دومين للعقارات، الشركة الرائدة في مجال الاستشارات العقارية الفاخرة بدبي، عن توسعها نحو الأسواق الآسيوية من خلال فعاليات بارزة ستُقام قريبًاً في باكستان وسريلانكا. تأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الشركة لتعريف العملاء الدوليين بفرص الاستثمار المميزة التي تقدمها دبي كوجهة فاخرة للحياة والاستثمار.
وفي إضافة لامعة، كشفت دومين للعقارات عن رعايتها الرسمية لمسابقة “ملكة العالم 2024″، الحدث العالمي الذي يحتفي بالجمال والطموح وتمكين المرأة. تمثل هذه الشراكة نقلة نوعية تعزز من مكانة المسابقة وتعكس الفخامة التي تميز علامة دومين للعقارات.
علق بسام أبو قرش، الرئيس التنفيذي لدومين للعقارات، قائلاً: “نحن فخورون بالشراكة مع مسابقة ملكة العالم 2024. هدفنا هو تقديم دبي كوجهة أولى للمستثمرين الباحثين عن الفخامة والتميز. كما أن فعالياتنا في باكستان وسريلانكا تعكس التزامنا بالتواصل مع أسواق جديدة ومشاركة الفرص الاستثمارية العالمية.”
يعد هذا الإنجاز جزءاً من رؤية دومين للعقارات لتوسيع نطاق أعمالها دولياً وتعزيز الروابط بين عقارات دبي الفاخرة ونمط الحياة الراقي الذي يسعى إليه العملاء. ومع هذه الشراكة، تؤكد دومين للعقارات ريادتها في تقديم تجربة استثنائية وخدمات تركز على احتياجات العملاء.
تواصل دومين للعقارات تقديم خدماتها المصممة خصيصًا للأفراد ذوي الثروات العالية والمستثمرين المميزين، حيث تهدف إلى إعادة تعريف معايير التميز في السوق العقارية الفاخرة من خلال ابتكار تجارب رقمية متطورة والتركيز على الأسواق الناشئة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دومین للعقارات
إقرأ أيضاً:
الإصحاح البيئي البيضاء يبحث “مسابقة المدارس الصديقة للبيئة”
عقدت إدارة شؤون الإصحاح البيئي بمدينة البيضاء، صباح اليوم الخميس 2 يناير 2025، اجتماعها الثاني لمتابعة تطورات “مسابقة المدارس الصديقة للبيئة”، بحضور عدد من المسؤولين والخبراء في المجال البيئي والتعليمي.
تم خلال الاجتماع استعراض نتائج الزيارات الميدانية التي شملت أكثر من 20 مدرسة عامة، وتقييمها وفق الاشتراطات الصحية والبيئية. وأوضحت المهندسة عائشة الصغير محمد ترتيب المدارس العشر الأولى وفق التقييم الحالي، مع وضع خطة لاستكمال الزيارات لبقية المدارس داخل بلدية البيضاء.
وأكد الحاضرون على أهمية تضافر الجهود بين مؤسسات المجتمع المدني والجهات الحكومية لتحقيق أهداف المسابقة، التي تسعى إلى تعزيز الوعي البيئي والصحي لدى الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، بالإضافة إلى تعزيز المشاركة المجتمعية في حماية البيئة وتحسين الصحة العامة.
تهدف “مسابقة المدارس الصديقة للبيئة” إلى ترسيخ روح المواطنة والمحافظة على البيئة داخل المدارس، من خلال نشر مفاهيم الاستدامة، وتحفيز الطلاب والمعلمين على جعل مدارسهم نموذجًا يُحتذى به في النظافة والجمال البيئي، للوصول إلى تحقيق مفهوم “المدارس الخضراء”.