إجازات رسمية أثناء امتحانات نصف العام 2025.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
مضى الجزء الأكبر من الفصل الدراسي الأول، والذي بدأ في منتصف شهر سبتمبر الماضي، وخلال هذه الفترة يعمل المدرسون على إنهاء ما تبقى من المناهج الدراسية وفق الخطة المعلنة لجميع الصفوف الدراسية، كما يستعد الطلاب للامتحانات لذا نقدم موعد امتحانات نصف العام 2025.
وحددت وزارة التربية والتعليم موعد امتحانات نصف العام 2025 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول بالمدارس الرسمية والرسمية للغات والرسمية المتميزة والمدارس الخاصة «عربي - لغات» وفقا للخريطة الزمنية المعتدة للعام 2024-2025 وهي تأتي على النحو التالي:
موعد امتحانات نصف العام 2025 للنقل الثانوي- موعد امتحانات نصف العام 2025، للصفين الأول والثاني الثانوي العام، تبدأ يوم 11-1-2025 وتنتهي في 16-1-2024.
وتعقد امتحانات الصف الثاني الثانوي العام بالفترة الأولى، وامتحانات الصف الأول الثانوي العام بالفترة الثانية ويخصص نصف ساعة بين الفترتين فاصل زمني.
موعد امتحانات نصف العام للنقل الإعدادي والابتدائي- موعد امتحانات نصف العام 2025 للصفين الأول والثاني الإعدادي وامتحانات النقل للمرحلة الابتدائية للصفوف من الثالث الابتدائي إلى الصف السادس الابتدائي في الفترة من 11-1 إلى 16-1-2025.
موعد امتحانات نصف العام 2025 للشهادة الإعدادية- موعد امتحانات نصف العام 2025 للشهادة الإعدادية يوم 18-1-2024 وتنتهي في 23-1-2025.
موعد امتحانات المستوى الرفيع- موعد امتحانات مواد المستوى الرفيع للمدارس الرسمية لغات والرسمية المتميزة والمدارس الخاصة لغات وكذلك المواد التي لا تضاف للمجموع الكلي والمواد العملية، يكون قبل عقد امتحانات المواد الأساسية.
إجازات رسمية أثناء امتحانات نصف العاموأوضحت وزارة التربية والتعليم أنه تُعتبر فترة امتحانات الفصل الدراسي الأول ضمن أيام الدراسة الفعلية وتحتسب ضمن نسبة الحضور المنصوص عليها قانونًا، لافتة إلى أنه يتم مراعاة كل الإجراءات المعتادة والمنظمة لأعمال سير الامتحانات باللجان طبقًا للقرارات الوزارية واللوائح المنظمة لأعمال الامتحانات، مع اتخاذ كل الإجراءات لضمان سرية الامتحان، وعدم عقد أي امتحانات أيام أعياد الأخوة المسيحيين وذلك خلال أيام 6 و7 و8 و19 يناير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد امتحانات نصف العام 2025 امتحانات نصف العام امتحانات الشهادة الإعدادية امتحانات الثانوية العامة وزارة التربية والتعليم التعليم موعد امتحانات نصف العام 2025
إقرأ أيضاً:
2024 عام التحولات والأحداث غير الاعتيادية.. تعرف عليها
يعد العام 2024، من الأعوام غير الاعتيادية، بسبب التحولات والأحداث الكبرى التي شهدها، على صعيد العالم والمنطقة العربية، بشكل رسم المستقبل فيها لأعوام مقبلة.
وإذا كان من وصف للعام 2024، فهو بامتياز عام تغيير موازين القوى في العالم، من ناحية بروز لاعبين جدد، وانهيار أو اختفاء آخرين، لكن الحدث الأبرز وهو العدوان الوحشي على غزة لا يزال متواصلا دون حسم.
ونستعرض في التقرير التالي أبرز التحولات والأحداث في عام 2024
ملاحقة تاريخية للاحتلال.. نتنياهو مجرم حرب
من أبرز تحولات العام 2024، أول ملاحقة تاريخية للاحتلال الإسرائيلي، على جرائمه بحق الفلسطينيين، وتحديدا رئيس وزرائه بنيامين نتنياهو، من قبل المحكمة الجنائية الدولية.
وأصدرت المحكمة مذكرة اعتقال بحق نتنياهو ووزير حربه السابق يؤآف غالانت، بتهمتي جريمة الحرب المتمثلة في التجويع كأسلوب من أساليب الحرب، والجرائم ضد الإنسانية المتمثلة في القتل والاضطهاد وغيرها من الأعمال اللاإنسانية، لقاء الإبادة التي تجري في قطاع غزة بحق السكان.
حرب من نوع جديد.. لبنان
شهد العام 2024، قيام الاحتلال بحرب من نوع جديد، كانت ساحته لبنان، عبر تفجير آلاف أجهزة البيجر في لحظة واحدة، فضلا عن أجهزة اتصال لاسلكي كان فخخها مسبقا، ووصلت إلى أيدي مقاتلي حزب الله دون الشك فيها.
وتتابعت ضربات الاحتلال لحزب الله، بدءا بتفجيرات البيجر وأجهزة الووكي توكي، ثم شن عدوان كبير على لبنان استهدف مواقع تخزين صواريخ وأسلحة جنوب لبنان، وسلسلة اغتيالات كبيرة طالت أهم شخصية فيه أمينه العام حسن نصر الله، والمرشح لخلافته هاشم صفي الدين، وأكبر القيادات العسكرية فيه وقيادات قوة النخبة لديه.
اغتيال نصر الله
يعد اغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، من تحولات العام 2024، بعد قيام مقاتلات للاحتلال، بشن 10 غارات عنيفة بواسطة قنابل خارقة للتحصينات، على موقع في الضاحية الجنوبية لبيروت، تبين أن نصر الله كان بداخله.
استشهاد يحيى السنوار
على الرغم من استمرار العدوان على قطاع غزة، والتصدي البطولي للمقاومة هناك لجيش الاحتلال، إلا أن استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، كان أحد أبرز الأحداث في عام 2024.
ففي 7 تشرين ثاني/نوفمبر قال جيش الاحتلال، إنه عثر على جثمان الشهيد يحيى السنوار، بعد اشتباك خاضوه معه في منطقة تل السلطان في رفح.
وتحول السنوار إلى أيقونة، باستشهاده بعد خوضه اشتباكا دام لساعات مع قوات الاحتلال، وهو ما نسف روايتهم بأنه يتحصن بالأنفاق مع مجموعة من الأسرى ليتبين أنه كان في خطوط المواجهة الأمامية مع جيش الاحتلال في رفح.
اغتيال هنية
أقدم الاحتلال على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية خلال تواجده في طهران، بعد المشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.
وكشفت حركة حماس أن الاحتلال استخدم صاروخا موجها، تتبع هاتف مشعل، داخل غرفته في مقر ضيافة للحرس الثوري الإيراني في طهران.
مفاجأة فوز ترامب
عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، مجددا، بعد هزيمة مدوية لنائبة الرئيس الحالي كامالا هاريس، ليصبح الرئيس 47 للولايات المتحدة بـ277 صوتا من المجمع الانتخابي.
ويعد فوز ترامب أحد أبرز أحداث العام 2024، حيث عاد إلى السلطة، بعد محاولة اغتيال فاشلة، وإدانات قضائية وملاحقات في قضايا عديدة ومعركة في أروقة المحاكم، اختتمت بتسجيله أرقاما غير مسبوقة في تاريخ الولايات المتحدة في العمليات الانتخابية.
إيران تفقد رئيسها
تعتبر وفاة الرئيس الإيراني من أبرز تحولات عام 2024، إذ سقطت مروحية تقل الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان، وعدد من المسؤولين الكبار، بعد ارتطامها بمنطقة جبلية، نتيجة سوء الظروف الجوية.
وكان رئيسي عائدا من تدشين سد بين بلاده وأذربيجان، لكن المروحية دخلت في منطقة جبلية صعبة في ظروف جوية سيئة، ما أدى إلى فقدان الاتصال بها، بعد ساعات من بحث طائرة مسيرة تركية حديثة عن الحطام، عثرت عليه ونقلت الإحداثيات للإيرانيين الذين انتشلوا جثث المسؤولين وأبرزهم رئيسي.
صاروخ روسي يهزم الصوت
الصاروخ الروسي أوريشينك، يعتبر من أهم التحولات العالمية في عام 2024، بعد الكشف عن صاروخ فائق السرعة، ويمتلك قدرة تدميرية عالية.
ولم يكن وجود هذا الصاروخ معروفا، واستخدمته القوات الروسية أول مرة قبل شهرين، لقصف مصنع بفدنماش في مدينة دنيبرو الأوكرانية، وظنت كييف أن القصف كان بواسطة صاروخ باليستي عادي، لكن لاحقا، اكتشفت أنها ضربت بواسطة سلاح جديد، من على بعد ألف كيلومتر، وقادر على حمل رؤوس نووية وتعجز الرادارات عن كشفه.
فرار الأسد وانهيار النظام السوري
يعتبر انهيار النظام السوري، فرار رئيسه بشار الأسد إلى روسيا، أبرز تحولات العام 2024، بعد هجوم خاطف على ريف مدينة حلب، لم يلبث أن تدحرج وسقط فيه النظام بثاني كبرى المدن السورية حلب، ثم حماة وحمص.
لكن ذورة السقوط كان في العاصمة دمشق فجر 8 كانون أول/ديسمبر، بعد اقتحام الفصائل السورية للمدينة وانهيار النظام بصورة كاملة، وفرار الأسد إلى قاعدة حميميم العسكرية الروسية، ومن هناك بواسطة طائرة إلى العاصمة الروسية موسكو، والتي أعلنت حصوله على لجوء إنساني، ينهي أكثر من 60 عاما من حكم ديكتاتوري لعائلته.