استجابة لشكاوي المواطنين.. تطعيم 220 كلبًا في مختلف الأحياء ضد مرض السعار بالإسكندرية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
نظمت مديرية الطب البيطري بمحافظة الأسكندرية، حملة موسعة لتطعيم الكلاب الضالة ضد مرض السعار، بالتعاون مع المؤسسات المدنية وجمعية الرفق بالحيوان.
حيث تم تطعيم 220 كلبًا بأحياء العجمي ووسط المدينة وشرق والجمرك، كما نظمت المديرية ندوات توعوية حول مرض السعار لطلاب المدارس، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم.
وتستمر محافظة الإسكندرية في بذل جهودها الحثيثة من خلال تنظيم حملات تطعيم وتعقيم للكلاب الضالة في الشوارع، وهذه الخطوات تأتي في إطار سعي المحافظة لحماية أرواح المواطنين وضمان سلامتهم، حيث تعتبر هذه الإجراءات ضرورية للحد من انتشار الأمراض التي قد تنقلها هذه الحيوانات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإسكندرية مديرية الطب البيطري كلاب الشوارع
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 64 ألف طفل يمني يعانون سوء التغذية الحاد
تعز- حذرت الأمم المتحدة، اليوم الأربعاء، من أن نحو 64 ألف طفل يمني يعانون سوء التغذية الحاد في 6 مديريات بمحافظتي تعز والحُديدة جنوب غربي البلاد، معلنة عن خطة استجابة تتطلب 8.7 ملايين دولار للحد من تدهور الوضع هناك.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية -في بيان تلقت الجزيرة نت نسخة منه- إن وزارة التخطيط والتعاون الدولي اليمنية ووكالات الأمم المتحدة الإنسانية عقدت، الأربعاء، اجتماعا فنيا رفيع المستوى لمناقشة الوضع الحرج وسوء التغذية في مديريات المخا، وذباب، وموزع، والوازعية، وحيس، والخوخة في تعز والحديدة.
وأضاف البيان أنه تمت مناقشة الخطط الخاصة بتوسيع نطاق جهود الاستجابة متعددة القطاعات في أنحاء هذه المديريات الست. وحسب المصدر ذاته تبعث الإحصاءات على القلق، حيث يعاني نحو 23 ألفا و346 من الأطفال دون سن الخامسة من سوء التغذية الحاد الوخيم و40 ألفا و561 من سوء التغذية الحاد المعتدل، وهو ما يشكل إجمالي يصل نحو 64 ألف طفل.
خطة استجابةووفق المصدر نفسه، يوجد 13 ألفا و901 حالة من النساء الحوامل والمرضعات يعانين من سوء التغذية الحاد. ووضعت الأمم المتحدة والسلطات خطة استجابة منسقة، تتطلب 8 ملايين و730 ألف دولار لتنفيذها، للحد من تدهور الوضع الغذائي في هذه المديريات الواقعة على طول الساحل الغربي لليمن.
وتقع هذه المديريات الست تحت سلطة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا. وحسب تقارير أممية، بات أكثر من 18 مليون يمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية جراء تداعيات الحرب المستمرة منذ نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة وجماعة الحوثي.