فتاة تضع ناصر القصبي في موقف محرج على الهواء .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
خاص
تعرض الفنان ناصر القصبي، لموقف محرج اثناء بث برنامج “عرب غوت تالنت”، والذي يشارك في عضوية لجنة التحكيم به.
وأظهر مقطع فيديو في اثناء حديث القصبي مع أحد المتسابقين، ظهرت فتاه خلفه تحك تحت كتفها بعد ان ادخلت يدها تحت ملابسها وهوه مالم يستطع فريق العمل تلافيه .
وكان القصبي، قد أثار ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا، عقب تأثره بشكل كبير بأداء المتسابقة التونسية سارة برفقة صديقها سليم، بعد تقديمهما عرضاً رائعاً في ألعاب بهلوانية هوائية، حيث وجه ناصر كلمات شكر وإعجاب لهما، مشيداً بموهبتهما الكبيرة وتفانيهما في تقديم هذا العرض المميز، وقد أثرت كلماته الصادقة في سارة بشكل كبير مما دفعها للبكاء فرحاً وتأثراً، لتتدخل الفنانة نجوى كرم وتحتضنها وتقدم لها كل الدعم والتشجيع.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ناصر القصبي نجوى كرم
إقرأ أيضاً:
"الكوفية الفلسطينية" حاضرة بجنازة بابا الفاتيكان.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد عمرو المنيري، مراسل "القاهرة الإخبارية" من الفاتيكان، أن المشيعين لجنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان يصل إلى 250 ألف شخص.
وأوضح خلال مداخلة عبر القاهرة الإخبارية، أن البابا فرنسيس يتمتع بشعبية جارفة بسبب مواقفه المناصرة للمهاجرين والفقراء والضعفاء، ورغم وصيته بأن تكون جنازته أبسط مما هى عليه الآن، إلا أن الشعبية الجارفة والأعداد الضخمة لم يكن أحدا يتوقعها.
موقف البابا فرنسيس من القضية الفلسطينيةوتابع: "كان للبابا فرنسيس موقف داعم للفلسطينيين رافضا التهجير لأهالي القطاع، ورأيت العديد من المشيعين يرتدون الكوفية الفلسطينية تعبيرا منهم لتأييد موقف فرنسيس تجاه القضية الفلسطينية".
وواصل: "أوصى بابا الفاتيكان نظرا لتواضعه الشديد، بألا يكون له أكثر من نعش وعدم المغالاة في أنواع الأخشاب المصنوع منها النعش الخاص به، وبالفعل هذا ما حدث وتم إغلاق النعش الخاص به بالزنك، ومن ثم نقله إلى كنيسة سانتا ماريا".
وأكد أن قداسًا يوميًا سيُقام خلال هذه الفترة، يقوده في كل يوم كاردينال مختلف، على أن تبدأ بعدها الاستعدادات لانتخاب بابا جديد للفاتيكان، وهي عملية قد تمتد من أسبوعين إلى عدة أشهر، مشيرا إلى أن إيطاليا لم تشهد حدثًا بهذه الضخامة منذ جنازة البابا يوحنا بولس الثاني عام 2005، مبينا أن دونالد ترامب، حضر برفقة عائلته رغم التوترات السابقة بينه وبين البابا، وهو ما يحمل دلالات رمزية خاصة.