سرايا - عبر مسؤول في منظمة الصحة العالمية، الخميس، عن تفاؤله بأن بعض المنشآت الصحية التي توقفت عن العمل خلال العدوان على لبنان، ستعود قريبا للعمل مرة أخرى إذا صمد وقف إطلاق النار.

وقال ممثل المنظمة في لبنان عبد الناصر أبو بكر في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت بعد تقييم الأضرار هذا الأسبوع "قد يستغرق عدد من مستشفياتنا بعض الوقت، لكن ربما تتمكن بعض المستشفيات من العودة للعمل بسرعة كبيرة".



وأضاف: "وبالتالي نحن متفائلون جدا" مشيرا إلى أن 4 مستشفيات في بيروت ومناطق محيطة بها من بين تلك التي قد تستأنف العمل سريعا.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 617  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 28-11-2024 10:17 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بعد عقود من قتل "أشهر طفلة ملكة جمال" .. تصريح جديد لوالدها يعيد القضية الى الوجهة تحطمت واشتعلت فيها النيران .. مقتل 3 أشخاص في حادث سيارة "تسلا سايبر ترك" بالفيديو .. شابة أميركية تفقد صوابها في إسطنبول .. ضربت زوجها وعدداً من المارّة! حاولت الانتحار بعد ابتزازها من عصابة بنشر صورها .. وهذا ما حل بهم تفاعل واسع مع "بوست" للزميل هاشم الخالدي... رئيس الوزراء يوعز بتأمين مسكن للحاجة وضحى ..... جماهير ريال مدريد غاضبة .. ووسم "مبابي"... خمسيني يقع ضحية احتيال على يد خطّابة جريمة تهز العراق .. أستاذ جامعي يفرغ الرصاص برأس... الاحتلال يخرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان 18 مرة...ميقاتي: خروقات إسرائيل تسببت بسقوط جرحى وأضرار...نتنياهو يتوعد بـ"حرب شديدة" في لبنان في...بوتين: حياة ترامب في خطرعباس يحدد من يخلفه .. ماذا وراء إعلان أبو مازن؟لبنان .. خسائر الحرب تقدر بقرابة 15 مليار دولار"أونروا": 75 ألف غزي في شمالي القطاع...اتهامات متبادلة بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان..."البرلمان اللبناني" يمدد ولاية قائد الجيش... فيديو عمره نصف قرن .. ما توقعات عادل إمام وسعيد... محمد منير يوجه رسالة لـ أنغام .. والأخيرة ترد بعد خلافهما: رامي صبري يبادر بالصلح مع ويجز بسبب المخدرات .. السجن 10 سنوات لمغني المهرجانات... وفاة الفنان المصري خالد جمال الدين المنتخب الوطني للسيدات يتعادل مع نظيره الإيراني وديا المنتخب الوطني في المركز 64 عالميًا ضمن تصنيف الفيفا رسمياً .. الحوامدة والصقور يتنافسان على رئاسة الوحدات جروح غوارديولا .. سببها "شاب جزائري" جماهير ريال مدريد غاضبة .. ووسم "مبابي" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي جريمة فظيعة وعنيفة تهز ليبيا .. إغتصاب وقتل طفلة مصابة بالتوّحد! انهيار منزل مأهول بالسكان في مصر .. هل من إصابات؟ هدده بالسجن مدى الحياة .. ترامب يتناول العشاء مع زوكربيرغ اكتُشفت صدفة .. أم تخفي طفلتها الرضيعة في دُرج لمدة 3 سنوات مخبأة بجذوع الأشجار .. ضبط 200 كلغ مخدرات باليمن وفاة صاحبة إحدى أشهر الصور في تاريخ الحرب العالمية الثانية مركبة شرطة تصدم سيارة رئيس وزراء نيوزيلندا جريمة تهز العراق .. أستاذ جامعي يفرغ الرصاص برأس زميلته مليارديرات يطوِّرون حبوباً لإطالة عمر الأثرياء القبض على شخص بأريزونا هدد بقتل ترامب بسلسلة مقاطع فيديو على فيسبوك

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: فی لبنان

إقرأ أيضاً:

إسرائيل توقف الحرب على لبنان مضطرة

دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله، صبيحة الأربعاء، حيّز التنفيذ بعد إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، ومصادقة الحكومتين اللبنانية والإسرائيلية عليه رسميا.

وفي كلمته المسجّلة، التي بشّر فيها نتنياهو بوقف إطلاق النار امتنع عن التباهي بإنجاز النصر، ولم يدعُ مستوطني البلدات الشمالية النازحين للعودة إلى بيوتهم، ولم يعلن نهاية الحرب بشكل رسمي.

ويبدو أنه أراد امتصاص رفض وامتعاض قاعدته الانتخابية من التسوية مع لبنان، التي لم تحقق لإسرائيل كل مرادها، ولم تعكس حسما أو نصرا، كما ادّعت قيادات إسرائيلية متنفّذة، أن إسرائيل قريبة لذلك. ولم يحاول نتنياهو في خطابه الدفاع عن الاتفاق ذاته، بل سعى إلى تسويغ اضطراره إلى قبوله تبعا لعوامل وأسباب متعلّقة به لكنّها خارجة عنه ولا تقع في صلبه.

عدّد نتنياهو ثلاثة أسباب لقبول اتفاق وقف إطلاق النار: الأوّل هو «التركيز على التهديد الإيراني»، والثاني «إنعاش وتنشيط القوّات وتجديد مخزون الأسلحة والذخائر»، والثالث «فك الارتباط بين الجبهات وعزل حماس.. وضغطنا عليها سيزداد.» وذهبت أبواقه الدعائية، وهي كثيرة، إلى أن سبب «الاستعجال» في التوصل إلى وقف إطلاق النار هو الضغط الأمريكي المزعوم بالادعاء بأن الولايات المتحدة ستفرض حظرا على تزويد إسرائيل ببعض الذخائر والأسلحة، وبأنّها لن تستعمل حق النقض «الفيتو» ضد قرار لمجلس الأمن بوقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية الإسرائيلية.

وقد تبين أن لا أساس من الصحة لهذه الادعاءات، وقالت مصادر أمريكية مطّلعة لصحافيين إسرائيليين بأن «لا علم لها بمثل هذا الأمر».

الأطراف ذات الصلة كافة معنية باتفاق وقف إطلاق النار. في الولايات المتحدة هناك إجماع نادر في تبنّي توجّه موحد لوقف الحرب على لبنان، وهذا هو موقف إدارة بايدن الديمقراطية والرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب والمؤسسة الأمنية الأمريكية وهذا له مفعول حاسم على قيادة الدولة الصهيونية.

وهناك إجماع مماثل في إيران يشمل المرشد العام والحرس الثوري والرئيس الإصلاحي، وكان لهذا الموقف الإيراني تأثير كبير على قيادة حزب الله، التي تأخذ بعين الاعتبار رأي طهران، وتعتبره الأهم بعد رأيها هي، إضافة لذلك دفعت فرنسا لوقف الحرب، بما لديها من تأثير في الساحة السياسية اللبنانية وفي المحافل الدولية والعربية.

ولعبت دول الخليج دورا معينا في تشجيع التوصّل إلى اتفاق من باب أنّها ستكون شريكة مهمة في إعادة الإعمار في لبنان. لقد اكتنفت السرية مداولات النقاش حول وقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية في المجلس الوزاري المصغر في تل أبيب، وكثرت التكهنات حول خلفية وأسباب وأهداف نتنياهو ووزرائه في سياق اتخاذ قرار المصادقة على الهدنة في لبنان. وصرّح أحد «كبار الوزراء» بأن «هناك اضطراريات ثقيلة لم تترك مجالا للشك بشأن وجوب دعم التسوية مع لبنان»، والسؤال ما هي هذه الاضطراريات؟ ولماذا أقدم نتنياهو على اتخاذ قرار يثير غضب قاعدته الانتخابية؟ عن ذلك يجيب يرون أبراهام، المراسل والمحلل السياسي في القناة 12 الإسرائيلية: «لقد ذهب نتنياهو إلى تسوية في لبنان بسبب سلسلة من الاعتبارات، التي يمكن تلخيصها بكلمة واحدة: ترامب!».

حتى لو كانت مبالغة في كلام الصحافي الإسرائيلي، فإنه لا شك أن العامل «الترامبي» كان في محور القرار الإسرائيلي. من جهة أراد نتنياهو التأكّد من أن التفاهمات مع إدارة بايدن مقبولة على إدارة ترامب المقبلة، ومن جهة أخرى انتظر نتنياهو عودة ترامب بفارغ الصبر، وبدأ التنسيق معه حتى قبل فوزه في الانتخابات.

ولعل أهم ركائز التسوية في لبنان بالنسبة للدولة الصهيونية هو التفاهم مع الولايات المتحدة بشأن ما يسمى «حق» إسرائيل في الدفاع عن نفسها، والتدخل عسكريا إذا حدث انتهاك للتسوية تراه هي تهديدا داهما، وكذلك في «حقيها» في شن هجوم في حال خرق لم يقم الجيش اللبناني واليونيفيل بمعالجته، كما تريد إسرائيل. لقد جرت مفاوضات مطوّلة بين ممثلي الإدارة الأمريكية ومبعوث نتنياهو، الوزير رون ديرمر، وتم الاتفاق على «رسالة مرفقة» لاتفاق التسوية مع لبنان، وتشمل تفاصيل حول ما يعد خرقا وحول آليات الرد الإسرائيلي عليه.

ويتضح أن ديرمر حصل على موافقة كاملة من ترامب وطاقمه بخصوص نص الرسالة، وعلى تعهد بالالتزام بها بعد تبدّل ساكن البيت الأبيض.

يبدو أن ترامب لم يوافق على التسوية فحسب، بل طلبها و»دفش» نتنياهو نحوها، وما كان بإمكان الأخير رفض الطلب، خاصة أن شهيته وشهية شركائه في الائتلاف اليميني المتطرف تنتظر وجبات دسمة من إدارة ترامب المقبلة، تشمل دعما أمريكيا لضم المستوطنات رسميا للدولة الصهيونية، وربما ضم مناطق أوسع من الضفة الغربية، كذلك يعتقد نتنياهو ومن حوله بأن إدارة ترامب ستمنح إسرائيل ما تريده من أسلحة وذخائر ثقيلة بلا قيود، وبأنها ستكون داعمة لاحتلال غزة وحتى للاستيطان فوق أرضها.

لقد كان نتنياهو على استعداد لإرضاء الإدارة الأمريكية وتلبية طلب ترامب لأن تكلفة الحرب على لبنان أصبحت باهظة ووصلت إلى نقطة تزيد فيه الخسارة عن المكسب. وفي رأي الكثير من النخب الأمنية الإسرائيلية لم يعد بإمكان الجيش الإسرائيلي تحقيق المزيد من الإنجازات العسكرية في لبنان في حربه الحالية، وليس لديه القدرات اللازمة لتوسيع عملياته القتالية بشكل جدي. ولعل أكثر ما صار يقلق القيادتين العسكرية والسياسية في إسرائيل هو حالة الإنهاك والتعب التي أصابت الجيش وانتشار ظاهرة التهرب من الخدمة في قوات الاحتياط.

كما يعاني الجيش الإسرائيلي من نضوب مخزون الذخيرة، بعد الاستخدام الجنوني لكميات هائلة من الرصاص والقذائف والقنابل والصواريخ في غزة ولبنان. وزادت الخسارة الإسرائيلية تبعا لازدياد أعداد المستوطنين الإسرائيليين النازحين عن القرى الحدودية، الذين بنوا حياتهم في أماكن مختلفة، ولن يعودوا إلى البلدات الشمالية.

وتشكل هذه المسألة عبئا اقتصاديا وسياسيا ثقيلا على الحكومة الإسرائيلية، يكبر أكثر فأكثر كلما امتد أمد الحرب. وحتى بعد الإعلان عن وقف إطلاق النار، فإن معظم المستوطنين لن يعودوا في الفترة القريبة، خاصة أن ترميم المباني المهدمة في بلداتهم سوف يستغرق أشهرا طويلة وحتى سنوات، ولن تبدأ «العودة» الا في الربيع المقبل في أحسن الأحوال.

لقد اتخذ نتنياهو قرار وقف إطلاق النار في لبنان لأنّه يستطيع، بعد أن حصل على موافقة من سموتريتش وبن غفير بعدم إسقاط الحكومة، وجاء قرار المجلس الوزاري المصغر بأغلبية ساحقة، ما ساعد نتنياهو في تسويق القرار في الشارع الإسرائيلي، الذي أظهرت الاستطلاعات الأخيرة بأنه غير راض عنه.

وهناك أخبار مؤكّدة بأن بعض الوزراء ربطوا موافقتهم بشرط عدم إدخال أي تعديلات على الحدود مع لبنان والإبقاء على الخط الأزرق كما هو، وقد وافق نتنياهو على هذا الشرط، ويبدو أنه لن يقبل الدخول في مفاوضات حول الحدود، بخلاف ما نص عليه اتفاق التسوية مع لبنان.

ما جرى في لبنان لا ينسحب على غزة، إذ تنوي الحكومة الإسرائيلية مواصلة الحرب، وصولا إلى احتلال غزة لمدة طويلة وحتى بشكل دائم. ومن الواضح من تصريحات قيادات يمينية متطرفة أن وقف الحرب على غزة يعني تلقائيا سقوط الحكومة، وعليه فإن نتنياهو يعارض بشدة التوصل إلى صفقة شاملة بإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين مقابل تحرير أسرى فلسطينيين، ووقف دائم لإطلاق النار وانسحاب من غزة، ويريدها حربا طويلة سعيا منه إلى «نصر مطلق»، وقد وعد به في غزة وليس في لبنان.

التفرغ الإسرائيلي لغزة يزيد من خطورة الأوضاع فيها، ولا بد من تحرك فلسطيني – عربي – إسلامي- دولي لإنقاذ القطاع الجريح. ويجب أن يكون وقف الحرب على لبنان محفّزا للعمل على وقف نزيف غزة هاشم. إسرائيل توقف الحرب على لبنان مضطرة، وهناك لزوم لجعلها تضطر لوقف حرب الإبادة في غزة أيضا.

القدس العربي

مقالات مشابهة

  • "تأثير ترامب" واضح في وقف النار بين إسرائيل وحزب الله
  • إسرائيل توقف الحرب على لبنان مضطرة
  • علي حمية: عودة معبر القاع جوسية البري بين لبنان وسوريا للعمل
  • اللبنانيون يسارعون للعودة إلى الجنوب بعد وقف إطلاق النار (فيديو)
  • حماس “جاهزة” لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حزب الله”
  • حماس “جاهزة” لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله
  • حماس جاهزة لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين الاحتلال وحزب الله
  • قيادي في حماس: الحركة "جاهزة" لاتفاق في غزة بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله
  • منظمة الصحة العالمية تدين الهجمات على مستشفى كمال عدوان في غزة