رئيس الدولة يمنح سفير الأوروغواي الشرقية وسام الاستقلال من الدرجة الأولى
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
منح صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” وسام الاستقلال من الدرجة الأولى إلى سعادة ألفارو كارلو موريرا سفير جمهورية أوروغواي الشرقية لدى دولة الإمارات، وذلك بمناسبة انتهاء مهام عمله كسفيرٍ لجمهورية الأوروغواي لدى الدولة، تقديراً للجهود التي بذلها خلال فترة عمله في تعزيز العلاقات الثنائية.
وقلدت معالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، سعادة موريرا الوسام خلال استقباله في ديوان عام وزارة الخارجية في أبوظبي.
وأكدت معاليها خلال اللقاء حرص دولة الإمارات على تعزيز العلاقات مع جمهورية أوروغواي الشرقية في كافة المجالات، وتطوير آفاق التعاون بما يخدم المصالح والتطلعات المشتركة للدولتيْن والشعبين، مثمنة مساهمة السفير في توطيد هذه العلاقة والدفع بالتعاون الثنائي قدماً خلال فترة عمله في الدولة، وأعربت عن أمنياتها له بالتوفيق والنجاح.
من جانبه، أعرب سعادة موريرا عن شكره لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، مشيداً بالعلاقات الثنائية المتنامية بين البلدين على كافة الصعد، وأشاد بالإنجازات التي حققتها دولة الإمارات والتي تعكس حرص القيادة وطموحها للارتقاء بمكانة الدولة وتعزيز سمعتها في المجتمع الدولي.
كما توجه سعادته بالشكر إلى جميع الجهات في دولة الإمارات على ما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي في إنجاح مهمته لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقيْن.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
سفير مصر السابق بدولة الاحتلال: إسرائيل تسعى لتهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق لدى إسرائيل، إن دولة الاحتلال فكرت في تهجير الشعب الفلسطيني إلى الصومال وأندونيسا وأوروبا، مشيرًا إلى أن مخطط تهجير الشعب الفسطي مخطط قديم جديد لم ينته.
وأضاف "سالم"، خلال حواره مع الإعلامي الدكتور محسن عثمان، ببرنامج "معركة الوعي"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن دولة الاحتلال تحاول الضغط على مصر لقبول مخطط التهجير من خلال الولايات المتحدة وأوروبا، وتقديم حوافز اقتصادية، مشيرًا إلى أن الهدف من هذه الضغوط هو تنفيذ هذا المخطط بأي صورة.
ولفت إلى أن دولة الاحتلال قامت بـ400 عملية في سوريا خلال الـ5 سنوات السابقة، وبعد سقوط نظام بشار نفذت دولة الاحتلال أكبر عملية هجوم في تاريخ دولة الاحتلال، ودمرت 85% من القدرات العسكرية لسوريا، واحتلت جزأ جديدا من الأراضي، وأصبحت قوات الاحتلال على بعد 25 كيلو من العاصمة السورية دمشق.