بعد طرح البوستر الرسمي.. التفاصيل الكاملة لـ فيلم «الهنا اللي أنا فيه»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
طرحت الشركة المنتجة لـ فيلم «الهنا اللي أنا فيه»عن البوستر الدعائي الرسمي للعمل، وذلك استعدادًا لطرحه في السينمات خلال الفترة المقبلة.
فيلم «الهنا اللي أنا فيه»، بطولة كريم محمود عبد العزيز، إلى جانب عدد من نجوم الفن، أبرزهم: دينا الشربيني، وياسمين رئيس، ومريم الجندي، وحاتم صلاح، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج خالد مرعي.
وتدور أحداث الفيلم حول دكتور أحمد، المهتم بإعطاء نصائح لمتابعيه حول بناء الشخصية والسعادة الزوجية على وسائل التواصل الاجتماعي، في حين هو يواجه مشاكل في حياته الزوجية، وتتصاعد الأحداث ويتفاجئ بزوجته تعرض على صديقتها الزواج منه.
موعد عرض فيلم «الهنا اللي أنا فيه»وحول مواعيد العرض من المقرر عرض فيلم «الهنا اللي أنا فيه» يوم 18 ديسمبر 2025، ومن المتوقع أن يحقق العمل نجاح كبير بدور العرض السينمائي نظرا لتمتع أبطاله بقاعدة جماهيرية كبيرة.
آخر أعمال كريم محمود عبد العزيزويشار أن مسلسل «خالد نور وولده نور خالد»، آخر أعمال الفنان كريم محمود عبد العزيز وتم عرضه في رمضان الماضي، وحقق العمل نجاحا جماهيريا كبيرا.
ودارت أحداثه مسلسل خالد نور وولده نور خالد، حول صدفة جمعت أب وابنه مع اختلافات كبيرة في الزمن، وحدوث فجوة زمنية، مما أدى إلى ظهور رجل وابنه في نفس العمر سويًا، بسبب انفجار في المفاعل النووي الذي كان يعمل به، ويعمل الأب وابنه على إصلاح ذلك الأمر، وتتوالى المفاجآت والأحداث المشوقة والكوميدية خلال الـ15 حلقة.
أبطال مسلسل خالد نور وولده نور خالدشارك في مسلسل خالد نور وولده نور خالد، عدد من نجوم الفن أبرزهم شيكو، آية سماحة، دنيا ماهر، حمزة العيلي، شريف رمزي، دنيا سامي، محمد عبد العظيم، إخراج محمد أمين.
اقرأ أيضاًحمادة هلال يتلقى عزاء والد زوجته بمسجد حسن الشربتلي بالتجمع
عمرو يوسف عن شخصيته بفيلم «درويش»: استغرقت 4 سنوات من العمل مع الكاتب وسام صبري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم الهنا اللي أنا فيه خالد نور وولده نور خالد الهنا اللی أنا فیه
إقرأ أيضاً:
كلاكيت مستمر.. التفاصيل الكاملة حول زلزال إثيوبيا
تتصاعد المخاوف بشأن تداعيات النشاط الزلزالي المتزايد في إثيوبيا على منطقة سد النهضة، خاصة في ظل استمرار الخلافات بين إثيوبيا ومصر والسودان حول المشروع وتأثيراته.
زيادة ملحوظة في النشاط الزلزاليشهدت إثيوبيا، خلال الأسبوع الماضي، وقوع أربعة زلازل جديدة، كان آخرها يوم السبت بقوة بلغت 4.7 درجة على مقياس ريختر.
وتشير الإحصائيات إلى أن عدد الزلازل التي ضربت البلاد في عام 2024 بلغ 49 زلزالًا، منها ما حدث بالقرب من الأخدود الإثيوبي، على مسافات تتراوح بين 500 و600 كيلومتر من موقع سد النهضة.
تأثيرات السد على النشاط الزلزالي
يُعد سد النهضة عاملًا رئيسيًا في التغيرات الجيولوجية بالمنطقة، حيث يمتلك بحيرة تمتد على مسافة 120 كيلومترًا وتخزن نحو 60 مليار متر مكعب من المياه. هذا الحجم الهائل يؤدي إلى زيادة الضغط على القشرة الأرضية المتشققة في منطقة الأخدود الأفريقي، ما يساهم في تسرب المياه إلى باطن الأرض وانزلاق الطبقات الأرضية.
خبراء الجيولوجيا يرون أن الوزن الضخم للمياه المخزنة قد يزيد من احتمالية وقوع زلازل مستقبلية، إذ أن الكتلة الضخمة تُشكل ضغطًا كبيرًا على الأرض المتشققة، مما قد يجعل سد النهضة مركزًا للنشاط الزلزالي في المستقبل.
احتمالية وقوع زلازل مدمرة
على الرغم من أن الزلازل الحالية تتراوح بين ضعيفة إلى متوسطة، إلا أن خبراء يحذرون من خطر حدوث زلازل أقوى قد تصل شدتها إلى 7 درجات أو أكثر.
تجارب سابقة في تركيا والمغرب أظهرت أن زلازل بهذا الحجم يمكن أن تكون مدمرة، مع وجود فواصل زمنية طويلة بين كل حادثة وأخرى.
دعوات للرقابة والمتابعة
في ظل الظروف الجيولوجية المعقدة بمنطقة الأخدود الإثيوبي، يدعو خبراء إلى ضرورة متابعة النشاط الزلزالي في المنطقة بدقة.
كما يشددون على أهمية التوصل إلى اتفاق قانوني ملزم بين مصر وإثيوبيا والسودان حول قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، لتجنب المزيد من التوترات وضمان سلامة السد والمنطقة المحيطة به.
أزمة المفاوضات
جدير بالذكر أن المفاوضات بشأن سد النهضة لا تزال متعثرة، في ظل رفض إثيوبيا الالتزام باتفاق قانوني ملزم مع دولتي المصب، ما يثير مخاوف من تداعيات السد على استقرار المنطقة.