أحمد سعد عن المخرج عمر زهران: "أنضف وأطهر خلق الله"
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر الفنان أحمد سعد عن مساندته للمخرج عمر زهران، الذي تم مؤخرا القبض عليه واتهامه بسرقة شليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف.
وقال أحمد سعد، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "عمر زهران انضف واطهر خلق الله اللهم انك اعلم بأن عبدك الشريف الطاهر عمر بريء وانا اشهد امام الله انه خير صديق وأخ وإنه في حياتي شخص إيجابي جدا جدا".
ومن المقرر أن تصدر محكمة جنح الجيزة، حكمها على المخرج والفنان عمر زهران، يوم الثلاثاء المقبل، على خلفية اتهامات منسوبة إليه من الفنانة التشكيلية السعودية شليمار الشربتلي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد سعد المخرج عمر زهران أنضف وأطهر خلق الله عمر زهران
إقرأ أيضاً:
حكم إنشاء مجموعات لختم القرآن عن المتوفى.. دار الإفتاء تجيب
أجاب الدكتور أحمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال يقول (ما حكم إنشاء مجموعات لختم القرآن الكريم وإهداء ثوابه لشخص متوفى؟
مجموعات قراءة القرآنوقال الشيخ أحمد عبد السميع، إن هذا الأمر جائز شرعًا، مستشهدا بقول النبي: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف"، مما يبيّن عظم الأجر الذي يحصل عليه القارئ.
وأضاف أمين الفتوى أن إنشاء مجموعات على تطبيقات مثل "واتساب" أو غيرها لتشجيع الأعضاء على قراءة القرآن الكريم ليس فيه أي شبهة، بل يُعد وسيلة لتحفيز البعض على القراءة، ويساهم في ختم القرآن، وحفظه، وتدبر معانيه.
تقسيم قراءة القرآنوأجاب الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، على سؤال سائلة قالت إنها وصديقاتها يقمن بتقسيم أجزاء المصحف الشريف، حتى يتمكن من ختم القرآن يوميا، ومن تقرأ الجزء الخاص بها تقول "تم" ويعيدوا التقسيم بينهم بالتبادل في اليوم التالي، بينما جاء رأي زميلتها بأن ذلك بدعة، وقال "ممدوح": "الأخت دي خرجوها من جروب الواتساب أحسن أو تعمل ليفت.. دي مفسدة".
وأضاف "ممدوح" خلال بث مباشر أذاعته دار الإفتاء المصرية عبر فيس بوك، أن -الرسول صلى الله عليه وسلم- قد قال في حديث صحيح: "ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا حفتهم الملائكة وتغشتهم الرحمة وتنزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده"، حيث إن قراءة القرآن بأي طريقة كانت هو أمر مشروع، موضحا أن الفساد يكون في وضع النصوص الشرعية في غير موضعها وفهمها بطرق سقيمة وعليلة تصد الناس عن العبادة والطاعة والدين بدعوى حفظ الدين وصيانته، وهذا أحد مداخل الشيطان.