تجارة السلاح الإسرائيلية تحت المجهر بعد قرارات الجنائية الدولية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
وتكتسب هذه التطورات أهمية خاصة في ظل اعتماد الاقتصاد الإسرائيلي الكبير على صناعة الأسلحة وتصديرها، إذ تمثل الصناعات العسكرية 10% من صادراتها و15% من ناتجها المحلي الإجمالي.
ورغم توقعات الخبراء بأن تضطر دول غربية إلى إعادة النظر في تجارتها العسكرية مع إسرائيل، نظرا للقوانين التي تمنع التعامل مع دول متهمة بجرائم ضد الإنسانية، فإن مواقف حلفائها الرئيسيين مثل الولايات المتحدة وألمانيا لم تتغير بعد.
تقرير: أحمد مرزوق
28/11/2024المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الشيخ الهجري: من المبكّر جدا الحديث عن تسليم السلاح في سوريا
قال الزعيم الروحي للطائفة الدرزية الشيخ حكمت الهجري، الأربعاء، إن "من المبكّر جدا الحديث عن تسليم السلاح" في سوريا.
وذكر الشيخ حكمت الهجري، في حوار تلفزيوني، أن "تسليم السلاح أمر مرفوض نهائيا لحين تشكيل الدولة وكتابة الدستور لضمان حقوقنا".
وأضاف: "من المبكّر جدا الحديث عن تسليم السلاح.. يجب أن تكون الدولة مدنية".
وتابع: "لدينا هواجس من الوضع القائم إذا لم تتم مشاركة الجميع".
وأوضح الشيخ حكمت الهجري: "نحن ملتزمون مع الجميع في بناء دولة تحترم خصوصيات الناس".
وأردف قائلا: "نحن بصدد بناء دولة استقرار لا دولة آنية أو مؤقتة".
كما أكد: "نحن بحاجة إلى مراقبة دولية لتشكيل الدولة السورية تفاديا لأي ثغرة في المستقبل تعيدنا إلى الوراء".